-
ايــــــن الغيــــــــره !!
هناك تتعالى اصوااات ابناء غزه
وهنا تتعالى اصوات الاغاني والفجوور
هناك يهتز الارض من قوة الصواريخ
هنا تهتز الارض من الرقص والغناء والمجوون
هناك لايرون لقمة يضعوها في افواههم
هنا يبيعون ويشترون منتجات اعداء المسلمين
هنااااك يدافعون عن الاسلام
وهنااااا ينشروون الفساااااد
هناك يصبحون ويمسون والعدو امامهم
هنااا يصبحون ويمسون على المسلسلات
هناك يرفعون في ايديهم راية الاسلام
هنا للأسف يرفعون صور الفاجرات والماجنات والسكارا
كيف تريدون النصر وهذا حالنا !!
تريدون النصر وانتم اكبر همكم الدنيا
الهذه الدرجه هانت لديكم دماء اخواننا الابرياء في غزه !!
الهذه الدرجه الذنووب اعمت قلوبكم وبصائركم !!
لماذا كل هذه القسوووه والتهاون !!
اتركو المعاصي لكي ينصر الله اخواناا في غزه
اتركو شهواتكم
اتركو منتجات اعداء الاسلام
غريب امركـــــم ياعــــرب !!
-
عنفوان إبليسي
- معدل تقييم المستوى
- 3
لاشيء يستحق الاهتمام يا وليفة
إنها مجرد طائرات ودبابات أباتشي تقصف تعقبها نيران بسيطة في سمائهم
وقليلٌ من الأنين والصراخ والنياح في أرجاء أزقتهم
وجروح وخدوشات بسيطة في أجسادهم الأنيقة
هي بضع سيارات إسعاف تلهو وتلعب بشوارعهم الضيقة
وكم نفر من الشهداء
عددهم بسيط لا يستحق الاهمية
880 فقط في أسبوعين
ولدينا من الصحاري ما يكفي لدفنهم
كم هوا مخجل
يهتفون بأن نتصدق بأجنحتنا للصقور الخضر
وكل الرؤوس القذرة الذليلة التي تحكم معركتهم على أرض مسقط
تفٍ ثم ثفٍ ثم تفٍ لهم
رجائي من للجميع لا تنكؤوا الجرح بمواضيعكم وردودكم
شيءواحد فقط أمنحوهم
،دموعكم، دعائكم
تحياتي
-
الدعاء هل يكفي؟؟والدموع هل تنفع ؟؟
والقصائد والخطابات المنمقة هل تعيد المجد ؟؟؟ وتنصرنا على الاعداء ؟؟
وأي دعاء
هل أدعيتنا ستكون مستجابة على ما بنا من التهاون في الطاعات والاسراف في المعاصى ؟؟
إن المسلمين لكي يتغير و يتحسن حالهم يحتاجون 400 عام إضافي ..على أن تقف الأمم في محلها
فلعل المسلمين يلحقوا بهم !!!!!!
وعليهم بالبدء من الان في تغيير انفسهم ..فكلما تأخروا ..تكون مهمة التغيير اصعب بكثير ..
ظميان غدير
-
للأسف
حتى البعض بخل عليهم بالدعاء
الدعاء بخلو به لماذا !!
اصبحو يدعون مجرد دعاء دون خضوع وتذلل لله سبحانه
كيف يستجاب الله دعائهم وهم الهتهم المعاصي !!
امير
ظميان
نورتو الله يعافيكم
-
... V I P...
- معدل تقييم المستوى
- 4
ولوفه
صدقتي هنا بعض الأمهات ترمي أولادها بالخارج لأجلي زوجها طلب ذلك
وهناك الأمهات تبحث عن اطفالها ..
وهنا يرمي الشباب أمهاتهم في الشارع كالجمر المحترق بسبب زوجاتهم ورغبه لطلبهم
وهناك غزه يبحثون عن واليداتهم وحنانهم
مشكوره على الموضوع الروعه
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)