متنــاقضــات = مفـــآرقــــآت . . ! !
إنســآن ينــآم على أغاني
( آخـــر ينام على ذكر من آيات الله )
/
إنســآن يضع المنبــــه على وقت ذهابه للعمل
( وآخــــر وضعـه على وقت صلاة الفجر )
/
إنسآن يعبر عن فرحـــــه بسمآع الأغاني
( وآخــر يصلي ركعتين فرحاً لما جاه )
/
فتـآه تخـرج وهي متبرجـــــــه
( أخرى لا تخـرج إلا وهي ساترة نفسهــا )
/
أب لا يهتـم لما يخبئه أبناءه
( آخر أمسك العصا من النصـف )
/
رجــل أدخل القنوآت من دون رقيب وسط بيته
( أخـــر حرم دخولها منزلــــــــه )
/
إنسآن لا يحتــــرم رأي غيره
( آخــر يسعـد لما يقوله غيره )
/
رئيــــس يستلط على موظفيــه
( آخر يعطي كل ذي حق حقه بلأدب )
/
إنســان لا يلقي التحيــةً إلا لمن له به صله
( آخر يسلــم على من عرف ومن لا يعرف )
/
زوج لا يعترف بالمسؤليـــه
( آخر يعطي زوجتـــــه كل حقوقها )
/
زوج يبخل على زوجتـــــه حتى بالكلآم
( آخر لا تنقطع لها هداياه )
/
زوجـــــه اشغلتها الأسواق والصديفآت عن بيتهآ
( آخرى سخرت جل وقتهآ بخدمة زوجهــا )
/
نمــآذج يتناقض بها مجتمعنـا .. تحمل نتائجهـا مفارقـات لاحصر لهــا كانت هي الحيز الأكبر للنظرة العآمه عن المجتمع .
إن أخــذت مابين الاقــواس فسيتمتع مجتمعنا بالمثاليــة والتميـز وسنقضي على العديد من المشاكل التي لم يولد لها الحلول بلأماكن الأخرى ولربما أستغنينا تماماً عن العديد من الجهآت المحافظة على النظآم.
وحتماً لسـآد الحب والوئام بين أفراد المجتمع .. ومن قبله أن نكون ارضينا خالقنا وفعلنا ماأؤمرنا بـــه.
وإن أخذنا الجآنب الآخر والسلبي لوجدنا أنه بدأ يجتآح الغالبيـــــة من أفرادنـا حتى حل بنا مالم نتمنآه واصبحنا نتطور نحو الخرآب ونستخدم جديدنا بما يجعلنا نتخلأ عن قيمنا وديننا وعاداتنا السليمـه.
كثر الفســـآد والشؤم والبغضآء وكثرة المشآكل والمصآئب واصبحنا نرى من بعد ماكنا نسمـــع حتى أجتآحت الهموم والمصآئب محيطنا وسيطرة على كثبرنا.
تخليــنا عن الصوآب وتفننا بالخطأ وأصبحنا نصلحه بخطأ مثله.
/
مجملاً ):
الخــــير بأمـة محمد إلى أن تقــوم السآعــــه .. لــكن !
لو كل منا وضـع لنفسه سياسة وخــطة يسير عليهـــا سليـمـه هل سيؤثر علينا الجآنب السلبي ام العــكس ؟
[align=left]. . Sami. . [/align]
مواقع النشر (المفضلة)