{~ آلسلآم عليكًم وًرٍבـّمهـ آللهـ وًبرٍكًآتهـ ~}





صبآבـُكًم .‘ يتلألأ كًنجوٍم آلسَمــآء..

.................وٍمسآءكًم.‘ مُزٍدآن بسَعآدهـ وٍبـهــآء.^












تـבֿـيل أنكًـ جـزٍء من لوًٍבـه
ـ مآ . .

وًآنت فيّ وٍسط تلكًـ آللوٍבـهـ تـבـآوٍل ترٍتيَبهآ . .

تـَבـرٍكـً آلآشيآء يميناً وٍيسآراًٍ . .
وٍتَتـבـرٍكًـ مَعهآ . .
وٍتتوٍقف بين آلـבـينْ وٍآلآבֿـرٍ لترٍى كًيف أصبـבًـت آلصوٍرٍهـ آلنهآئيهـ .




.
وٍفي كلّ مرٍهـ ترٍى أنهآ ليسْت كًمآ أرٍدت . .
وٍتعَيد ترٍتيب آلآشيآء . .


وٍيصبحّ آلمكًآن بآلنسّبهـ لكًـ مزٍدבـماً . .

فوٍضوٍياً بعض آلشي . .
وٍآنت مآ زٍلت تبذل أقصّى جـُهدكً ـ لترٍتيبْ آلآشيآء . .






















فـجّـأهـ !

يمرٍ آבـًدهم بـجـآنب لوٍבًـتكًـ . .
وٍآنت منهمكًـ فيْ آلترٍتيب . .
وٍيقدمّ لكًٍـ نصيـבـهـ بسَيطِهـ . .
" ضعّ ذلكًـ آلشي يميناً وٍستصبحْ آللوٍבـهـ أבּِـمل ّ"
تفعل ذلكًـ . .
وٍَتندهش בـين ترٍى أنْ آللوٍבـهـ أصبـבـت تمآماً كًمآ ترٍيد . . !






وًتستغرٍب أنكْـ لم تستطع رٍؤٍيهـ هذآ آلشي آلبسيط . .






















آلسبب آلذي منعكًـ من رٍؤٍيهـ ذلكًـ آلشي . .

هوٍ أنكًـ جـزٍء من تلكًـ آللوٍבَـهـ . .
لذآ يستـבَـيل عليكًـ أن ترٍآهآ كآملهـ بـבּٍـميع أבּٍـزٍآئهآ . .
أمآ ذلكًـ آلشخص . .
كًآن בֿـآرٍج آلصوٍرٍهـ . .

وٍبمجرٍد إلقآء نظرٍهـ عليهآ آستطآع إيـבּٍـآد


آلـבֿـلل فيهآ . .


لآنهـ رٍآهآ كًآملهـ . .






















هذآ مآ يـבَـدث בـين تكًوٍن منهمكًاً في أمرٍ مآ . .

أوٍ في בـل مشكًله ـ مآ . .


لآ تستطيع رٍؤٍيهـ آلـבَـل آلأمثل لآنكًـ وٍسط تلكًـ آلمشكًلهـ . .
















كًل مآ تـבـتآבּٍـهـ هوٍ آلعوٍدهـ للوٍرًًٍآء . .
وٍآلـבֿـرٍوٍج من آللوٍבـهـ . .
لترٍآهآ كًآملهـ . . بـבּِـميع زٍوٍآيآهآ




. .


دوًن أن تكًوًٍن בּـٍزٍءاً منهآ . .


وًتلآבَـظ أين آلـבֿـلل . . !!
ثم تعوٍد دآבֿـل آللوٍבـهـ لإصلآح آلـבֿـلل . .













رآق لي .. وأتمنى أن تكًوٍن آلفكًرٍهـ وٍصلت إليكًم . .

دآمت أوٍقآتكمّ هنيئه.