تشوفين اختي والله الفتوى ذكرتني بحديث الرسول اللهم وصلي وسلم عليه بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء
طبعن المقصود بالغربااء الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنت الرسول اللهم صلي وسلم عليه
أن الغرباء هم أهل الاستقامة، وأن الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس إذا تغيرت الأحوال والتبست الأمور وقلَ أهل الخير ثبتوا هم على الحق واستقاموا على دين الله ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ
ايا كان مصدر الفتوي وايا كان سببها وحجتها
على المسلم ان يستفتي قلبه ويحذر من الشبهات
ولا يستطيع فرد مسلم الرد على عالم وفقيه
ونسأل الله العافية لا سيما في زمن تشترى فيه الذمم وتباع وتؤجر مثل تأجير السيارات
هلا اخوي ظميان اشكر لك الحظور والتعليق
وبنسبه للفتوى مجرد خبر صحفي واتمنى ان تكون فبركه صحفيه
لان اعتدنا من الصحافه عدم نقل الخبر صحيح او فبركه الخبر
اشكر لك الحظور
مواقع النشر (المفضلة)