التصويت لـ / افضل مفكر معنا ( المرحله النهائيه )

[غزال ومـا يصيدونـه]

.

مساء الخير

وصلنا للمرحله الأخيره من المسابقه

مع ( 6 ) متأهلين معنا بالمراحل الثلاث

وكان الهدف منها إيصال فكرة

إختلاف تقييم " الحدث " من خلال إجابة العضو

بسبب اختلاف الفكر و الشخصيه والمحيط الإجتماعي ..!

ومن خلال هالمسابقه ..

فضلت تكون الإسئله المطروحه مستمده من مقولات لإدباء وعباقره

عشان نشوف مقدرة الأعضاء في مناقشة اقوال الأدباء

من خلال ارائهم ووجهة نظرهم في المقوله المطروحه لهم

وكانت آخر وقفه لنا مع مقولة الفيلسوف اليوناني بيرون ..

من خلال طرح السؤال التالي ..

من اقوال الفيلسوف اليوناني بيرون :

( قد تنمو الصداقه لتصبح حباً ، ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقه)

مامدى قناعتك بـ مقولته ..؟

وهل من الممكن أن يتراجع الحب ليصبح صداقه في حال إنتهائه .. ؟

اما ترى إستحالة حدوث ذلك ..؟ مع ذكر السبب ..؟!

وكانت إجاباتهم كالتالي ..

[غزال ومـا يصيدونـه]

.




إجابه رقم ( 1 )


أجمـل الحب هو مايكون بعـد صداقـه متينه

صديقك الذي شاركك الافراح والاحزان بئر اسرارك

ملجاك الوحيد تعيش معه اللحظات الحزينه والجميله

معاً دائماً لا يتخلو عن بعض

فبعد كل هذا لابد ان الحب قد طغى على هذي العلاقه

و لكن الحب لا يمكن أن يتراجع إلى صداقة

ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق

لأن من نحبه نريده لنا وحدنا

أما الصديق فهو للجميع ..

فان ذهب الحبيب فلن يعود كما كان عليه

ولو لمجرد صديق مهما كانت الاسباب التي انتهى بها هذا الحب





/





إجابه رقم ( 2 )


المقوله صحيحه لآبأس بهآ قد تتحول الصداقه الى حب

ولكن الحب الى صداقه هذه استحآله

وحتى لو اتفقوا على الصداقه فهذا يصعب عليهم الأمور

وكأنهم يقولون لبعض انت وأنا للتسليه فقط

الصداقة مشروع حب والحب مشروع تضحية

لكل الطرفين وبأعتقآدي هذا لايختلف عليه إثنآن

أما من ناحية يتراجع الحب الى صداقه

أصلآ الحب بدأ من الصداقه يعني الصداقه موجوده اساسآ

مع الحب ممكن يكون الصديق حبيب

أما ان يتراجع ليصبح صديق فقط هذي نادرهـ وفيها استحاله

اما اذا كان حب زوجين نقول مستحيل وحله الفرآق الأبدي

وايضآ اذا كآن حب رومنسي حآلم مخلوط بالغيرهـ ايضآ

يستحيل أن يتحول لصداقه لأن هذا رآح يكلفهم الكثير

وسييبقى دائما حاجز الحب القديم بينهم

لانه في اعتقادي الحب يحيا دائما ولا يموت ابدا





/




إجابه رقم ( 3 )


الصداقة الحقيقية قد تتحول يوماً إلى حب

فيكون حباً بأسمى صورة وأروع معانيه

لكن الحب حين ينتهي بين الطرفين وينقضي يستحيل أن يتحول إلى صداقة

يحال أن تتبدل مشاعر الحب الى روابط صداقة مجرده حتى من حنين الماضي

الذي يأسر القلوب ويعيدها إلى ذاك الحنين المتأجج داخل النفوس

سيبقى الحب يطغى على الصداقة مهما أقنع الشخص نفسه

بأن ما يسمى حب قد إنتهى

وتبقى الذكريات تطوقهم وتجتر معالم ذاك الحب المنتهي

(أنا أؤيد اليوناني بيرون في مقولته)





/





إجابه رقم ( 4 )


دائما مانردد بأن الحب شعور سامي

والسمو هو الأرتفاع والرقي من مرحله إلى مرحله

فالتدرج في الصعود امر طبيعي وهذا هو المفترض ..

وكما قال احمد شوقي ..

نظرة فابتسامة فسلامٌ فكلامٌ فموعدٌ فلقـــاءُ تعارف و صداقه وبعدها حب وارتباط

لأن الحب شعور قوي يحتاج لفترة تعارف اكثر اما الصداقه فهي وليده للحظة او اليوم

او حتى الساعه نعم اقتنع بهذه المقاله

من الممكن ان تتحول الصداقه إلى حب لا الحب إلى صداقه

والسبب في ذلك يرجع لان العلاقه وصلت لمرحله اعمق ومشاعر اقوى من الحب

فصعب جدا ان تتغير وتتبدل هذه المشاعر لأحاسيس ابسط وقوة ارتباط اقل

فليست الصعوبه في تحول الصداقه إلى حب بل الصعوبه الحقيقيه تكمن

في تقبل فكرة تحول الحب إلى صداقه

ولو اخذنا مثال ع ذلك من الواقع لوجدنا ان اغلب حالات الطلاق انتهت دون صداقه

مع انها كانت قائمه على اساس الحب حتى ان كان ثمرة هذا الحب اطفال

فأن الأم والأب يظلون بعيدين كل البعد عن بعض

بعكس مفهوم الصداقه المتعارف عليه

وهذا خير دليل على اثبات مقوله الفيلسوف بيرون





/





إجابه رقم ( 5 )


الحب من أسمى معاني الحياة والصداقة من أرقى العلاقات بالحياه

ولكن الحب سلطان يتربع على عرش القلوب

ولا يستطيع ان يتراجع ليصبح وزير (صداقة )

فإمّا أن يظل كما هو سلطان إمّا أن يُقتل او يموت

لكن الوزير ( الصداقة ) يستطيع ان يتأقلم ليكون سلطان( حب )

وحتى وإن أدعى الحبيبان بأنهما اصبحا صديقان فهي صداقة قائمة على أطلال حب

وستنهار بمجرد أن يحب أحدهما شخص آخر " انا مقتنع بمقولة بيرون "





/





إجابه رقم ( 6 )


بدايةً أنا مع الفيلسوف اليوناني بيرون

في أن الصداقة من الممكن أن تتبدل إلى حب خاصة

عندما يكون كل طرف منهما يبحث عن سعادة الآخر يسأل عنه

يتحدث إليه بكل عفوية وصدق يشعرهُ بإهتمامه وأهمية

وجوده بحياته ويجمعها أشياء جميلة

ويتشاركان بكل صغيرة وكبيرة حتى أنهما يصبحا غير قادران

على ترك بعضهما لحظة واحدة فينشأ بداخلهما إحساس رقيق

لا يستطيعان إخفاؤه وكلما كانا أكثر قرباً وشفافية سينمو الحب

شيئاً فشيئاً حتى يصلا معاً إلى أعلى مراتب العُشاق

ولكني لست معه

في أن من الممكن أن يتراجع الحب إلى صداقة

وذلك لعدة أسباب أهمها :

تلك المشاعر العميقة التي تملكتهما سوياً

وما جمعهما من أحاسيس جياشة عاشاها بكل تفاصيلها

والأمور الدقيقة التي كانا يُشاركان بعضهما بها وهما حبيبان

كلها عوامل تجعل المحب لايتخيل نفسه في يوم أن يُصبح مجرد

صديق لذلك الحبيب الذي يعتبره كأكسجين يتنفسه ليعيش

بسعادة وحب !!

ربما الكثيرون لهم وجهة نظر أخرى وربما يوافقونه رأيه

ولكن عن نفسي من الصعب جداً أن تتبدل محبتي وتعلقي بمن أحب

إلى صداقة عابرة وأراه مع غيري يتنفس الهوى ويعيش

شعوراً عشته معه يوماً ما أوتمنيت أن يجمعني به

( إما أجي كلي أو أروح بعزتي كلي )




/

طريقة التصويت ..

رقم الإجابة ( .. )

مع كتابة :

(سبب اختياركم للإجابة الأقرب لكم )




في إنتظار تصويتكم ..

وبالتوفيق لجميـع المتأهلين :25ar:

[є x i ẗ]

ماشالله عليهم

والله اجوبتهم الـ6 :24ar:
كلهآآ رووعه والاختيار صعب .؟

لـكن

صوتي لـ 4 " :25ar:

أعجبني رأيه وإنتقائه للكلمآت (:

يعطيك العافيه غزآل :25ar:

وموفقين جميعا ً

[!MaRkO!]

صرآحه كلهم رووعه في كلامهم ..

لكن أنا أؤيد الاجابه رقم إثنين ..

إن إستحاله أن يتحوول الحب إلى صداقه ..


شكرا لك أختي ..

[ظميان غدير]

انا مع الاجابة رقم 1
نظرا لشمول معنى الكلام لان لي رأي في الموضوع

ورأيي هو :

ان الصداقة والحب وجهان لعملة واحدة

معنى ذلك ان كل حبيبين صديقين وكل صديقين حبيبين
والصاحب يكون هو الصديق المقرب للرجل
والصاحبة تكون هي الزوجة لان مستحيل تكون للرجل صاحبة وهي ليست بزوجة
ودليل ذلك قول الله تعالى( وصاحبته وبنيه ) وحسب تعاليم المجتمع الاسلامي
فالصاحبة للرجل هي الزوجة وهي الحبيبة وهي كل شيء

إذن الصداقة والحب تشمل كلا المعنين ولم يعجبني بيرون حين قال
الصداقة تنمو لتصبح حبا ..فالصداقة والحب بنفس المرتبة وليست الصداقة بأدنى من الحب
كي تنمو او تكبر....فالصداقة والشراكة تكون بين المحبين كما تكون بين الاصحاب
والاصحاب ليسوا بأدنى مرتبة عند المرء من الاحبة..بل هم الاصحاب والاحباب نفس الشيء

تحيتي وشكرا لك يا غزالة