{ مدخل
بِ هدوءٍ رَحلت ! وَبِ عاصِفة الدَّمع ، كَتبتُها !!
شئٌ من عمتي :/
رحمَكِ الله رحمةً وَسعت مابينَ السماءِ والأرض
ذبنا لكِ شوقاً : (
وَمزَّقنا الحنين
فقدُكِ موِجع ياعمَّة، موجِع جداً ، لم أُصدِّق حرفاً مِنهم
بات السؤالُ طَويلاً ..! وَلم أستوعِب بعد !
أنامَ الكِفنُ الأبيض فِي جَسدك ؟
أفاحَ المِسكُ يومَ غسلك !
أأقامو صلاةَ الميِّتِ عليكِ ؟!
مِن شدةٍ حُزنِي صلَّيتُ على نفسي صلاةَ الغائب ، الرَّوح الغائبه معك ، ترحَّمتُ عليَّ وعليكِ
نحيبي ودموعي هل أغرقتكِ ! ، فهمونِّي أنكِ الآن فِي عدادِ الموتى وأنَّ الدمع يتألم لهُ الميَّت ! أفهمَّوكِ
أفيقي ياعمَّة
وَلتوقضيني أيضاً
أقرئي عَليَّ
أم أنهم ألجموكِ !
أرجعي ليِ حياةَ لاحت مِن بعدكِ
فإنِّي لَم أر شيئاً بعدَ أن مدَّدوكِ
عمَّـة ،، هنيئاً لكِ ، فَ دارُنا شقية ، أبدلكِ الله جنةً عاليه
أعمتِّي كفَّنوكِ ؟
بِ المسكِ قَد غسَّلوكِ
أعمتِّي وَقبورٌ
بِ اللَّيلِ قَد أَسكنوكِ !
أعمتِّي بِ نحيبٍ
وأَدمُعٍ أغرقوكِ !
لِ القبرِ قد فهمَّوني
ميْتاً فهل فهمَّوكِ
هيَّا أفيقي قليلاً
أم أنهُم ألجموكِ ؟
هيَّا أعيدي حياةً
لاحت أما علَّموكِ
رفقاً أَعمَّـةَ إنِّي
عُميتُ إن مدَّدوكِ
فهذهِ الدارُ سقمٌ
بِ جنَّةٍ أبدلوكِ
{ مخرج
يَا ربْ المحزونين
يَا رحيم :"
ياَ رحيـم :"
اجبر كسر قلوبنا ؛
وامسح عن ملامحنا أَثر الفقد الموجعْ ` الـ قاتل :""
هي عند رب رحيم كريم `
وفي سعاده لا مُنتهى لـ حدّها
( خَرجت متوَجِّعة !
شبيهة المَطر
وَ شُكراً لِ ظميان :25ar:
مواقع النشر (المفضلة)