ليتني أعود ..كما عادت ...

[شوق أنثى~]

ليتني أعود لمقاعد الدراسة

قد تشغلني هذه المقاعد ..عن الحزن الذي اعتراني وكساني ..

محظوظون هم أولئك الذين عادوا ..إلى مدارسهم بعد غياب ..

فهناك ما يشغلهم ..وهناك ما يلهيهم ...

كنت طالبة نجيبة ..أحب المدرسة كثيراً وأشتاق إليها ...

لكن الآن يبدأ عام وينتهي عام ..ولا أشعر إلا بالأعوام تمر ..وأنا كما أنا قابعة بمكاني ....


كنت أحب الصباح وعشقته معك ..:24ar:

لكن ...!!

رحلت الآن ..فلا معنى للصباح ..عندي ..سوى دموع ترسم على وجنتي ..

وحنين ..يشدني إليك ...

كل صباحاتي معك لها طعم مختلف ..ولون مختلف ..وعشق مختلف

صباحاتي الآن ..إكتساها ذلك اللون الرمادي القاتم

فبعدك ..إنتزع حتى ألوان البهجة من أيامي ...

وغلف قلبي بأنين لا ينفك عني أبداًً...

ماذا أفعل ؟؟!!

لأنسى أيامك بقربي ؟؟

فهي تخنقني ...تعذبني ..تهلكني ..

أيامي بدونك لامعنى لها ...

عد ..لأكون ...

عد فأنا بحاجتك ..:24ar:




شوق أنثى~

[ظميان غدير]

شوق انثى
ربط جميل ورائع ومساير للحدث مع أول يوم مدرسي

قد نحس بالفراغ عندما لا يكون من نحب موجودا
تماما كما نحس بالفراغ حينما نرى جميع الطلاب ذاهبين لمقاعد الدراسين
ونحن جالسون في البيت لا دراسة ولا عمل..
تحيتي

[مناير الشـووق]

نص راائع حيل دائما نحس بهذا الفرااغ خااطرره رووعه

[شبيهة المطر]

سَ أَشتَاقُها كَثيراً مَدرَستَي !
سَ أشْتَاقُ لِ أن أَرتَمي بِ مَقعَدِي ، وَأَتشَاكَس مَع صَديقَتي عِندما لَا تبتَعِد عنه "
يَـاه حَنينُ جامِح يَنتَابُنِي الآن !

،

،



جَميعُ الصَباحات .. مُختَلِفه ! عِندما لَا يَكونوا بِ القُرب

شُكراً لِتلكَ المَساحة يَ شَوق :25ar:

[!.همسة العسكرٍي.!]

/،

حتى دقات الساعة تختلف عندما يبتعد عنا من نحب :25ar:
شوق أنثى ~ :24ar:
مميـزة .. دمتِ هكذا
أحترامي