_ رُبمَّا حانَ الوقتْ بِ أنّ نَقبضُ على المشهدْ ، فيْ شَهقة واحِده ، هكذا يبدوا ليْ على الأقلّ !
إنَّها ( ق ق ج )
هل تُشاركونيْ العَبثْ ؟!
_ :25ar: ، ()
_ رُبمَّا حانَ الوقتْ بِ أنّ نَقبضُ على المشهدْ ، فيْ شَهقة واحِده ، هكذا يبدوا ليْ على الأقلّ !
إنَّها ( ق ق ج )
هل تُشاركونيْ العَبثْ ؟!
_ :25ar: ، ()
_ أخذت دورة كَاملة حولَ نفسها ، عندمَا قَالو بِ أنَّه آتٍ لخطبَتِها "
لكنَّهُ لم يَكنْ يَمضيْ إليها ، !
_ إقتربَ منها حدّ الإلتصاقْ ، قَال : أنا اُحبَّكِ كَثيراً
أرضى غرورها بَعضَ الشَّئ
إلا أنَّها رأت في عَينيهْ دَمعهْ ، خَافتْه ، !
_ ليلاً ، أعادت الكِتاب إلى أدراجها بعدَ أن حَفظته حرفاً حرفاً
وعندما أتى الصَّباحْ ، كَانَ مَليئاً بإسمهِ فَقطْ ، !
خُيَّلَ لها أنَّها كَانتْ تُذاكر () !
_ كانَ صوته عالٍ جداً ، وهوَ يَرميْ عليها بِ كلمتِهْ ( مالك دخَّل فينيْ !
وَمذّ أن خرجَ منَ المَنزل
قالت ، أَستودعكَ الله يَ بٌنيّ ، !
مواقع النشر (المفضلة)