[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أحباب غابوا عن عيوننا فلماذا أذن دخلوها
(
(
أحياناً الوقت يكون قاسي علينا عندما نتذكررهم
نكتب عنهم
نحدثهم
نكلمهم
يكونون معنا روحاً وجسداً
نعشقهم
نشتاق لهم
وفجأه بدون مقدمات
لانلقاهم
أين هم الآن
واين رحلوو
ولكننا نبقي بذكراهم نجبر اقلامنا على الكتابه
عنهم
ماأجمل اللحظات التي قضيناها معاً
ورحلوا
كلنا يوماً قد نرحل
نغيب
عن هذه الدنيا لا ناخذ منها الا الاعمال الحسنه والصالحه
ولكن الحزن حزن الذي يغيب عنا واحنا نعلم بانه حي
ولكن لا يريدنا
اذن
هل نستطيع يوما نسياهم
واذا نسيناهم
هل نستطيع ايقاف الساعه
لكي نسترجع مافات من اعمارنا
في معرفتهم
انستطيع ذلك
بالتاكيد لا فقلوبنا ليست كقلوبهم
وستبقى أمل للقياهم يوماً
وستكون ذكراهم محفوراً على جدار الزمن
الي ان يحين الوقت للرحيل
همسه
المحبة مهما كانت كبيره او صغيرره فهي كاللغه لا يفهمها اي بشر ولا يترجمها القلم يوماً
)
(
افكار مبعثرره وليده هاللحظه
حزينة الدهر
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
مواقع النشر (المفضلة)