نتقرب لله بالعبادات منها صلاه صدقه صيام دعاء
وانسب شي لموضوعك الدعاء اما رساله لربي عزوجل مافي شي بمستوى مراسلة ربي استغفر الله
((قل ادعوني استجب لكم )) هي ذي الوسيله المناسبه اما رساله لا
نتقرب لله بالعبادات منها صلاه صدقه صيام دعاء
وانسب شي لموضوعك الدعاء اما رساله لربي عزوجل مافي شي بمستوى مراسلة ربي استغفر الله
((قل ادعوني استجب لكم )) هي ذي الوسيله المناسبه اما رساله لا
ظميان غدير ، روح ، موجوعه ، ! والأخير " حسينوه !
تواجدكم أبهجني ، وَ
أهلاً بِكمْ "
حسينوه حفظكَ الله ، أولسيت الرسالة من الدَّعاء
أرأيت هنا إعتقادات وَبدع !
ليست إلا دعوات باركَ الله فيك ،
_ متى سيجمعُنا
لقاء قريب على ضفاف كوثر الجنة , نتسامر سويًا ونضحكُ بلا كدر؟
من نعم الله - تعالى - على العبد أنْ يُنزل على قلوب النّاس الأنس بقربه والطمأنينة بالحديث إليه , فيبدأون يُحدثونهُ عن مشكلاتهم وهمومهم ,
وآمالهم وأمانيهم .. في غرة اللقاءات وبالرغم من جدّ المعرفة . يستمع لهم بحب , ويُنصت إليهم باهتمام , وينصح ويُشير ..
فيجد في نفسهِ راحة , وفي سجل ذاكرته عبرة / خبرة , ولهُ في قلوب الآخرين محبة !
إنّ العلاقة مع الله ليست علاقة حاجة ! إنَّها علاقة حُب * "
يارب ، كلَّما ضاقَ بي هم ، أوِ إستعسرّ عليّ أمر !
رأيتُ الدُّنيا أضيق من ثقب إبرة !
لو علمتم كيف يدبر الله أموركم ! لذابت قلوبكم من رحمته ، "
وقالَ تعالى " وإصبر لحكم ربك فإنكَ بأعيننا "
يالله :24ar: ")
_ لا أحَد أرْحمُ منَ اللهِ إطْلاقًـا !
:24ar:
مواقع النشر (المفضلة)