انا مصدومه من الشيخ الجبير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصدمة هنا صدمة ايجابية والله سهل علي الامر
وانا اللي كنت مكبرته
انا سمعت محاضره كانت تتكلم عن
القنوت وشلون نكون من القانتين !!
للدكتور : خالد الجبير
ماتصورت ان الامر مررره بسيط والله ماي ستغرق
اكثر من عشر دقايق الا خالصين
تدرون وشلووون نصير من القانتين ؟؟؟!!
مثل ماقال الدكتور خالد الجبير باحد المحاضرات
يقول لماتقرا باليوم 100 ايه اواكثر يومياااا هنا تكون من القانتين
بقولكم على طريقه سهله تخلينامن القانتين
اللي لهم اجر عظيم والي ذكرها الدكتور بمحاضرته
عشان نصل لـ100 ايه بسرعه وماتستغرق 10 دقايق<<
اقرا ايه الكرسي اعظم ايه بالقران عدد اياتها 1
سوره الملك المانعه من عذاب القبر عدد اياتها 30
سوره السجده وهي تغيض الشيطان عدد اياتها 30
سوره الاخلاص وهي تعدل ثلث القران عدداياتها 4
احسبوا لحد الان صار المجموع65ايه ))
نكمل
سوره الفلق عدداياتها 5
سوره الناس عدد اياتها 6
سوره القارعه عدد اياتها 11
سورهالتكاثر عدد اياتها 11
احسبوا هنا وصلنا 110ايه
بــــكل سهووووله
قبل النوم كل يووم ماتاخذ حول 10دقايق بس واذا
بتزيدون على راحتكم
{{ الحين نجي للفوائد واااااه من الفوائد }}
11 فائده
كل فائده احلى من الثانيه
اولا:يكتب عند الله انه من القانتين
تخيلو ربي يكتبني عنده اني من القانتين
ثانيا:اتباع سنه الرسول عليه الصلاه والسلام
كان ماينام الا يقرا 100 ايه ترى العدد كبير بس
لما تقرون تضحكون على انفسكم لان الامر هين
ثالثا:لايكتب من الغافلين
رابعا:تشفع له سوره تبارك وتمنعه من عذاب القبر
خامسا:يتضايق الشيطان من سوره السجده
لانه يقول امر الله عبدي فسجد وامرني ربي ولم اسجد.
سادسا:يأخذ أجر ثلث القران واجر ربع القران
سابعا:سوره الاخلاص قراءتها من اسباب حب الله
تخيلوا وانتم كل يوم تقرونها..
ثامنا:اذا قرأت هذا بالبيت لايقربك الشيطان باذن الله
تاسعا:تاخذ ستين الف حسنه والحسنه تضاعف
عاشرا:انت بحرز من الجن
احدى عشر:سيكون القران نور لك بالأرض وذخر
لك بالسماء
بعد كل هذي الفوائد وشرايكم نعزم اننا كل يوم
قبل ماننام نكون من القانتين ونضيق صدر الشيطان
منقول للفائده
رجاءا لا تطلع من الموضوع قبل لا تكتب سبحان الله
او جزاك الله خير مو علشاني لا علشان يرتفع الموضوع
ويشوفه اكبر عدد ممكن وانت تاخذ اجر كل واحد قرا
الموضوع بسبب انك رفعتيه
منقووول
لاتنسوني من دعوواتكم
رد: انا مصدومه من الشيخ الجبير
مواقع النشر (المفضلة)