مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 10

الموضوع: وصف كامل لكل مايتعلق بالقرآن الكريم (ملف متجدد

  1. #1
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي وصف كامل لكل مايتعلق بالقرآن الكريم (ملف متجدد





    آخواني إخواتي الإعزاء


    بمنتديات الزين


    يسعدنى ويشرفنى أن أقدم لكم


    سلسلة متجددة



    حول تعريف القرآن الكريم

    وكل ما يتعلق به وما يحتويه


    فأعيرونى إنتباهكم


    أولآ لآبد وأن نعرف عنه ماذا تعنى
    كلمة قرآن ..؟؟



    القرآن هو كلام الله العزيز و النص الإلهي

    المنَّزل بواسطة الوحي

    على رسول الإسلام و خاتم النبيين

    محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم)
    بلغة العرب و لهجة قريش .



    و هو المعجزة الإلهية الخالدة
    التي زوَّد الله تعالى بها رسوله المصطفى

    ( صلى الله عليه وسلم) ،
    و هو الميراث الإلهي العظيم

    و المصدر الأول
    للعقيدة و الشريعة الإسلاميتين ،

    و الذي لا يُعْدَلُ عنه إلى غيره من المصادر

    مطلقاً .



    تسمية القرآن :



    و القرآن اسم يطلق على كلام الله عز وجل المنزَّل

    على خاتم الأنبياء محمد

    ( صلى الله عليه و سلم ) خاصة ،
    و لا يسمى بذلك غيره ،

    و هو اسم لمجموع ما هو موجود بين الدفتين




    و المشتمل على مئة و أربع عشرة سورة ،

    أولها سورة الحمد و آخرها سورة الناس ،
    و معناه
    " .. القرآنُ جملةُ الكتاب ..



    و كلمة " قرآن "
    مُصْطَلَحٌ إسلامي و حقيقةٌ شرعية
    إستُعملت في كل من القرآن الكريم

    و الحديث النبوي الشريف بالمعنى

    الذي ذكرناه .


    لكن يصح إطلاق " قرآن "
    على جميع القرآن الكريم و على السورة

    أو الآية الواحدة

    و حتى على بعض الآية

    هذا و إن معنى القرآن في الأصل هو القراءة ،

    وأيضا معناه
    القرآن : معناه القراءة في الأصل ،

    و هو مصدرُ قرأتُ ، أي تَلَوْتُ ،
    و هو المَرْوِي عن إبن عباس ،
    و قيل هو مصدرُ قرأتُ الشيء ،
    أي جَمَعْتُ بعضهُ إلى بعض


    وللموضوع بقية بعون الله
    فانتظروني يحببكم الله



  2. #2
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي رد: وصف كامل لكل مايتعلق بالقرآن الكريم (ملف متجدد

    ما الفرق بين القرآن الكريم

    والقرآن المجيد ..؟؟

    رغم تعدد العنوان المكتوب على المصاحف الشريفة
    الموجودة بأيدي المسلمين ،
    حيث نرى بأن قسماً كبيراً منها مكتوب عليها
    " القرآن الكريم " ،

    و قسماً آخر منها ـ خاصة المطبوع في البلاد غير العربية ـ
    مكتوب عليها
    " القرآن المجيد "

    فهما كتاب واحد لا فرق بينهما من حيث المحتوى
    و الآيات و السور أبداً ،
    و إنما الفرق في العنوان فقط
    و ذلك من حيث الوصف المضاف إلى كلمة
    " القرآن " ،


    و كلمتا الكريم و المجيد هما صفتا القرآن ،

    و هاتان الصفتان مأخوذتان من القرآن نفسه ،
    حيث وُصف بهما هكذا .
    قال الله عَزَّ و جَلَّ :
    ﴿ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴾ [1] .

    و قال جَلَّ جَلالُه :
    ﴿ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ ﴾ [2] .








    وإلى وصف جديد بعون الله




  3. #3
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي رد: وصف كامل لكل مايتعلق بالقرآن الكريم (ملف متجدد

    للفرقان معانٍ متعددة
    في القرآن الكريم



    و الأحاديث الشريفة نذكر
    أهمها :
    المعنى الأول :
    مجموع القرآن الكريم ،
    كما في قول الله جَلَّ جَلاله


    ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ
    لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ﴾


    سبب تسمية القرآن الكريم بالفرقان :






    سُمِّيَ القرآن الكريم بالفرقان لسببين :



    السبب الأول :
    لنزول آياته و سوره بصورة متفرقة ،
    و بشكل مغاير لغيره من الكتب السماوية


    التي أنزلها الله عَزَّ و جَلَّ
    على أنبيائه ( عليهم السلام ) ،



    و ذلك لأن الكتب السماوية الأخرى أنزلت
    كل واحدة منها دفعة واحدة


    مكتوبة في الألواح و الأوراق ،




    أما القرآن الكريم
    فلم يُنزَل كذلك و إنما تم تنزيله
    خلال عشرين عاماً


    على قلب الرسول المصطفى
    ( صلى الله عليه وسلم)
    وحياً ،


    و لم ينزل مكتوباً و مجموعاً كغيره
    من الكتب السماوية ،



    فعَنْ يَزِيدَ بْنِ سَلَّامٍ أَنَّهُ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ
    ( صلى الله عليه وسلم) ،


    فَقَالَ : لِمَ سُمِّيَ الْفُرْقَانُ فُرْقَاناً ؟
    قَالَ : " لِأَنَّهُ مُتَفَرِّقُ الْآيَاتِ وَ السُّوَرِ ،
    أُنْزِلَتْ فِي غَيْرِ الْأَلْوَاحِ ،
    وَ غَيْرُهُ مِنَ الصُّحُفِ وَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ
    وَ الزَّبُورِأُنْزِلَتْ كُلُّهَا جُمْلَةً
    فِي الْأَلْوَاحِ وَ الْوَرَقِ .

    السبب الثاني :
    لأنه كتاب يميِّز بين الحق و الباطل ،) :
    " سُمِيَ بذلك لأنه يُفَرِّقُ بين الحق و الباطل


    بأدلته الدَّالة على صحة الحق
    و بطلان الباطل .



    " الْفُرْقانَ :
    أي الكتاب الجامع لكونه فارقاً بين الحق
    و الباطل ،
    و ضياءً يُستضاء به في ظلمات
    الحيرة و الجهالة ،


    و ذِكرا يتَّعظ به المتقون " .
    " الفرقان : القرآن ،


    و كل ما فُرِّقَ به بين الحق و الباطل
    فهو فرقان " ،



    كما في قول الله عَزَّ و جَلَّ :
    ﴿ وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾
    و كذلك في قوله جَلَّ جَلالُه :
    ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاء
    وَذِكْرًا لِّلْمُتَّقِينَ ﴾.




    المعنى الثاني :
    المراد بالفرقان الآيات المحكمات ،
    و هو معنى أخص من المعنى الأول ،


    فقد سُئلَ الإمام جعفر بن محمد الصادق
    عَنِ الْقُرْآنِ وَ الْفُرْقَانِ
    أَ
    هُمَا شَيْئَانِ أَوْ شَيْ‏ءٌ وَاحِدٌ ؟
    فَقَالَ :
    " الْقُرْآنُ جُمْلَةُ الْكِتَابِ ،
    وَ الْفُرْقَانُ الْمُحْكَمُ الْوَاجِبُ الْعَمَلِ بِهِ "





    وإلى وصف جديد بعون
    يحببكم الله


  4. #4
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي رد: وصف كامل لكل مايتعلق بالقرآن الكريم (ملف متجدد

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته












    ذكر العلماء و المفسرون أسماءً
    عديدة للقرآن الكريم



    استخرجوها من نفس القرآن أو من
    الأحاديث الشريفة ،
    و هي :






    ﴿ كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾







    و معنى القرآن في الأصل هو القراءة ،


    : القرآن : معناه القراءة في الأصل ،
    و هو مصدرُ قرأتُ ، أي تَلَوْتُ ،


    و هو المَرْوِي عن إبن عباس ،
    و قيل هو مصدرُ قرأتُ الشيء ،


    أي جَمَعْتُ بعضهُ إلى بعض





    ﴿ ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ﴾


    و هو مأخوذ من الجمع أيضاً ،
    يُقال : كَتَبْتُ السِقاء إذا جمعته بالخرز








    ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ
    لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ﴾




    سُمِيَ بذلك لأنه يُفَرِّقُ بين الحق و الباطل بأدلته
    الدَّالة على صحة الحق و بطلان الباطل


    4- الذِّكر : كما في قول الله عزَّ وجلَّ :


    ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾






    قال العلماء في معنى الذِّكر :
    و هو يحتمل أمرين ، أحدهما أن يريد به
    أنه ذكر


    من الله لعباده بالفرائض و الأحكام ،
    و الآخر أنه شرفٌ لمن آمن به و صَدَّقَ بما فيه ،



    كقوله سبحانه :
    ﴿ وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ ... ﴾








    ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا
    إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا ﴾




    ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ
    وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ

    وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ﴾

    .





    و لعل الصحيح أن ما عدا " قُرآن "
    مما ذُكرت من الأسماء ليست أسماءً خاصة بكلام
    الله العزيز



    الذي أنزله على رسوله الأمين محمد
    ( صلى الله عليه و سلم )





    بل إن بعضاً من الأسماء المذكورة كـ " الكتاب "
    يَصِحُّ إطلاقه على غير القرآن أيضاً ،


    فهو يشمل القرآن و غيره من الألفاظ المكتوبة
    بشرية كانت أو سماوية ،


    أما البعض الآخر من هذه الأسماء فيصح
    إعتبارها أوصافاً
    للقرآن الكريم ،




    أمثال : الفرقان و الموعظة و الذكر و النور ،
    و غيرها







    وإلى وصف جديد بعون الله

  5. #5
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي رد: وصف كامل لكل مايتعلق بالقرآن الكريم (ملف متجدد

    بُعث محمدٌ ( صلى الله عليه وسلم)

    نبياً في يوم الإثنين السابع و العشرين

    من شهر



    رجب عام( 13 قبل الهجرة )




    و اقترنت بعثته بنزول خمس آيات من القرآن ،

    و هي الآيات الأولى من سورة العلق ،

    أي :








    { بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ }



    ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ



    * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ *

    الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾










    أما نزول القرآن باعتبار كونه كتاباً سماوياً

    و دستوراً إلهياً



    فلم يبدأ إلا بعد مضي ثلاث سنين من
    بعثته المباركة ،



    و عليه فبداية نزول القرآن الكريم كانت في ليلة

    القدر الثالث و العشرين



    من شهر رمضان المبارك من عام

    ( 10 قبل الهجرة )



    بمكة المكرمة .






    و القرآن الكريم

    يصرح بنزوله في شهر رمضان و في ليلة القدر :

    1. قال الله عَزَّ و جَلَّ :



    ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ

    هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ



    فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ

    مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ



    فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ

    وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ



    وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا

    هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾











    2. قال عَزَّ مِنْ قائل :
    ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴾


    3. قال جَلَّ جَلالُه :



    ﴿ حم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ

    * إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ ﴾



    و لقد استغرق نزول القرآن عشرين عاماً

    أي من السنة ( 10 )



    قبل الهجرة و حتى السنة ( 11 )
    بعد الهجرة ،



    لأنه كان ينزل نجوماً في فترات و ظروف

    و مناسبات خاصة تعرف بأسباب النزول .



    فَعَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ

    ( رضى الله عنه) ،







    قَالَ :



    سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ :



    ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى ... ﴾




    وَ إِنَّمَا أُنْزِلَ فِي عِشْرِينَ سَنَةً بَيْنَ أَوَّلِهِ وَ آخِرِهِ ؟







    فَقَالَ : أَبُو عَبْدِ اللَّهِ

    ( رضى الله عنه) :



    " نَزَلَ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً فِي شَهْرِ رَمَضَانَ

    إِلَى الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ ،



    ثُمَّ نَزَلَ فِي طُولِ عِشْرِينَ سَنَةً "
    و كان آخر ما نزل على رسول الله

    ( صلى الله عليه و سلم )



    هو قول الله عزَّ و جلَّ :



    ﴿ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ

    وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ



    وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ

    وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ



    إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن

    تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ



    ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ



    فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ

    وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي



    وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ



    غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾





    و ذلك في شهر ذي الحجة من العام ( 10 )

    الهجري و هو في طريق عودته
    من حجة الوداع



    إلى المدينة المنورة .



    وإلى وصف متجدد بعون الله
    فانتظروني يحببكم الله

المواضيع المتشابهه

  1. مستشرق اراد ان يبحث عن عيوب بالقرآن الكريم(فأنظر ماذا وجد)
    بواسطة أميره الكل في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 05-12-2009, 09:55 PM
  2. الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم
    بواسطة حبيبتي حطمتني في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 16-06-2006, 08:12 PM
  3. أسماء البنات التي وردت بالقرآن الكريم!!
    بواسطة يزيد الخالدي في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 10-05-2006, 05:12 AM
  4. موقع يفسر لكم اي آية بالقرآن الكريم
    بواسطة يقين في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 17-11-2005, 04:14 PM
  5. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-09-2005, 02:15 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •