[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/34.gif" border="none,4,gray" type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
الصدف تجي كـذا0؟ لا وربـي حشـامثل هذا أبـد مـا خبـر فـي الوجـود
أهـتـويـتـه ولا زان مـثـلــه ولايا عساهم عسى نافليـن فـي الوعـود
كم تمنيـت أنـا ومنهـم أرجـي المنـاخطوتي عاجله وأمشـي أيضـا ركـود
كاالمهـا عنقهـا مثلهـا فـي الـمـلاماوجـد مثلهـا للمهـا هــي تـقـود
لامشـت كـود يلمـس الكعـب الثـراولا لفت كاالمزن سابقه بـرق ورعـود
ولاحكـت كلمـة تلتثـم كلـهـا حـيـاوعينهـا لاسلهمـت كبلتنـي باالقيـود
لفت الطرحـه كـذا ثـم أدرجتهـا كـذاوخصلت الشعر فايحن منها مسك وعود
أشهد أن قلبي وطى ثـم عـود وأرتقـاوأنتفض جسمي وأناسارحن في ذا العنود
غايتـي للجنـا ومنهـم أرجـي هــلاقلت أهلا سـلام ومـا تعديـت الحـدود
قال يامرحبا جيت 00 جيت يـا مسهـلاعندنا لـك غـلا يمكـن أكثـر يـزود
قلـت فـال السعـد ياعسـاك للبـقـالابتي ترتجـف مـن وطاهـا الأسـود
وقمـت أمشـي وأنـا مشيتـي بختـراقمت أنظر ورا يمكن أنهـا لـي تجـود
قالـت أحـذر تـرا داريـن مــا دراكم ستر ذا الخلا حاسد وكم من حسـود
ثم زاح وأختفـا مـدري ويـن أختفـا؟ومكنت باالحشا منزلن لـه هـي تسـود [/poem]
مواقع النشر (المفضلة)