بسم الله الرحمن الرحيم

مقولات عن الرسول صلى الله عليه وسلم


* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من قال سبحان الله و بحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه و لو كانت مثل زبد البحر)
حصن المسلم
* قال صلى الله عليه وسلم : ( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير عشر مرار . كان كمن اعتق اربعة انفس من ولد إسماعيل ) حصن المسلم
*
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((ويلٌ للأعقاب من النار))
معنى الحديث
يحذر النبي صلى الله عليه وسلم من التهاون بالوضوء والتقصير فيه ويحث على الاعتناء بإتمامه ولما كان اخر الرجل في الغالب لا يصل اليه ماء الوضوء فيكون الخلل في الطهاره والصلاه منه أخبر ان العذاب منصب عليه وعلى صاحبه المتهاون في طهارته الشرعيه فيجب الاعتناء بأعضاء الوضوء وعدم الاخلال بشيئ منها

* خمسة أشياء نحاول الحصول عليها

1 وجه جميل
2 فلوس بالملايين
3 صحة قوية
4 اولاد محترمين وفالحين
5 نوم عميق من دون مهدئات كيف؟ 
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
{من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور و من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة و من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة و من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة و من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة**
وقال صلى الله عليه وسلم:{بلغوا عني ولو آيه**
اللهم اجعلنا نحن و ذريتنا من مقيمين الصلاة ..

* عَنْ أَبِي العَبَّاسٍ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: كُنْتُ خَلْفَ النبي صلى الله عليه وسلم يَومَاً فَقَالَ: (يَا غُلاَمُ إِنّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ: احْفَظِ اللهَ يَحفَظك، احْفَظِ اللهَ تَجِدهُ تُجَاهَكَ، إِذَاَ سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللهَ، وَإِذَاَ اسْتَعَنتَ فَاسْتَعِن بِاللهِ، وَاعْلَم أَنَّ الأُمّة لو اجْتَمَعَت عَلَى أن يَنفَعُوكَ بِشيءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ لَك، وإِن اِجْتَمَعوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشيءٍ لَمْ يَضُرُّوك إلا بِشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ، رُفعَت الأَقْلامُ، وَجَفّتِ الصُّحُفُ) رواه التِّرمِذِي وقال: حديث حسنٌ صَحيحٌ - وفي رواية - غير التِّرمِذِي: (اِحفظِ اللهَ تَجٍدْهُ أَمَامَكَ، تَعَرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاءِ يَعرِفْكَ في الشِّدةِ، وَاعْلَم أن مَا أَخطأكَ لَمْ يَكُن لِيُصِيبَكَ، وَمَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُن لِيُخطِئَكَ، وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْبِ، وَأَنَّ مَعَ العُسرِ يُسراً) رواه التِّرمِذيُّ.