اخبار نادي الاتحاد يوم الاحد 23 / 4 / 1435 هـ من الصحف

[MESH ABDULALH]

شويات :)

[MESH ABDULALH]

«تركتور» يحـدّد مصير فيرسيري .. وهيكتور «انتظار»



عادل الماس (جدة)

علمت «عكاظ» من مصادرها الخاصة أن نتيجة مباراة الفريق اﻻتحادي أمام فريق تركتور سازي الإيراني يوم اﻷربعاء بمدينة تبريز ضمن دوري المجموعات في مسابقة دوري أبطال آسيا، ستحدد بقاء مدرب الفريق الأورجواياني فيرسيري من عدمه، هذا وتواترت أنباء عن طرح اسم المدرب اﻷرجنتيني انزي هيكتور لقيادة الفريق في حال إقالة المدرب الحالي.

من جهته وعد مدرب فريق اﻻتحاد خوان فيرسيري رئيس النادي إبراهيم البلوي بالعمل على معالجة كافة اﻷخطاء التي أسهمت في تعرض الفريق اﻻتحادي للخسارة في لقائه أمام الرائد يوم أمس اﻷول بنتيجة (1 /2) ضمن مباريات دوري جميل للمحترفين، وسيسعى لوضع اﻷسلوب الفني الذي يسهم في عودة الفريق الكروي للانتصارات مجددا وذلك بدءا من مباراة الفريق المقبلة أمام فريق تركتور سازي الإيراني يوم اﻷربعاء المقبل، وحرص البلوي على طرح بعض النقاط الفنية على المدرب خوان فيرسيري في اﻻجتماع الذي حضره مدير عام الكرة الدكتور محمد السليمان، بعد ذلك قام المدرب بعقد اجتماع آخر بلاعبي الفريق الكروي قبيل بدء تدريب اﻷمس وشرح لهم اﻷخطاء التي وقعت في لقاء الرائد وأسهمت في خروج الفريق خاسرا لنتيحة اللقاء.. بدورهم وعد اللاعبون المدرب خوان فيرسيري بالسعي لتلافي اﻷخطاء في المرحلة المقبلة، هذا وشهد تدريب اﻷمس مشاركة اللاعب أحمد الفريدي في إشارة لجاهزيته للعب في المباريات المقبلة، فيما واصل الثنائي حمد المنتشري، وفوزي عبد الغني أداء تمارين لياقية مكثفة في تدريب اﻷمس، واكتفى ﻻعبو اﻻتحاد الذين شاركوا في لقاء الرائد بأداء تمارين استرجاعية، وباقي اللاعبين أدوا تمارين لياقية وفنية، وسيواصل الفريق اليوم تحضيراته للقاء تركتور الإيراني آسيويا.. هذا وستغادر بعثة الفريق صباح يوم الثلاثاء إلى مدينة تبريز الإيرانية وسيؤدي الفريق مرانه اﻷخير على ملعب المباراة، وستعود البعثة اﻻتحادية لجدة عقب نهاية اللقاء مباشرة.

[MESH ABDULALH]

نور يعود للاتحاد


عادل الماس (جدة)

أبلغت (عكاظ) مصادر مقربة من النجم المخضرم محمد نور بأن عودته لفريقه السابق اﻻتحاد مجرد مسألة وقت، وكانت إدارة نادي النصر قدمت عرضا للاعب محمد نور من أجل تجديد عقده مع النادي، ولم يتم الرد من قبل النجم محمد نور، في إشارة لعودته مجددا لقيادة الفريق اﻻتحادي في الموسم المقبل، وستكون عودة القائد اﻻتحادي بمثابة الدعم القوي للفريق من ناحية القيادة والخبرة الفنية التي افتقدها الفريق اﻻتحادي منذ رحيل القائد اﻷسطوري محمد نور، ومن بعده النجم يعود كريري الذي رحل للهلال ، وحاليا الغياب اﻻجباري للقائد اﻻتحادي أسامة المولد بسبب اﻻصابة، وكان محمد نور حقق البطولة رقم (22) في تاريخه، حيث حصد مع اﻻتحاد (21) بطولة، وبطولة كأس سمو ولي العهد مؤخرا مع النصر من أمام الهلال بنتيجة (1/2)، ويطمح في زيادة رصيد بطوﻻته بتحقيق لقب الدوري مع الفريق النصراوي وأيضا كأس الملك في الموسم الحالي.

[MESH ABDULALH]

البلوي لجماهير العميد: نشاطركم عدم الرضا عن مستوى الفريق

اجتمع مع المدرب بعد المباراة مباشرة وناقشه في أدق التفاصيل



تركي أبوعيشة ، أنور الغامدي - جدة

عقد إبراهيم البلوي رئيس نادي الاتحاد المشرف العام على لعبة كرة القدم اجتماعا بمدرب الفريق الكروي الأول خوان فيرسيري عقب نهاية مباراة الفريق الكروي أمام فريق الرائد بحضور مدير الفريق الدكتور محمد السليمان ولإداري عاطف طاشكندي لمناقشة وضع الفريق على ضوء المستوى والنتيجة غير المرضية التي قدمها في المباراة الماضية، وتم بحث كافة الجوانب المتعلقة بالفريق والحلول الممكنة لمعالجة مكامن الخلل قبل المواجهة الهامة التي تنتظر الاتحاد أمام فريق تبريز تركتوز الايراني يوم الاربعاء المقبل في انطلاق دور المجموعات من دوري ابطال آسيا 2014م.
من جانبه أوضح رئيس النادي إبراهيم البلوي بأنه يشاطر الجماهير عدم الرضا عن ما يقدمه الفريق وأنه كان واضحا في هذه الجانب مع الجهاز الفني وطالبهم بتعديل الوضع وتصحيح الأخطاء حتى يعود الفريق لتقديم المستوى المأمول والمنتظر منه، مؤكدا ثقته في اللاعبين وأستشعرهم المسؤولية وحرصهم على تقديم الأفضل وإسعاد جماهيرهم الكبيرة, مثمنا للجماهير ثقتهم ووقوفهم إلى جانب ناديهم في كافة الأحول والظروف وهو أمر غير مستغرب على جماهير العميد الوفية.
من جهة أخرى أغلق الاتحاديون ملف خسارتهم الأخيرة أمام الرائد في الدوري حيث تواصلت مساء أمس تحضيرات الفريق الأول دون راحة للقائهم المرتقب أمام فريق تبريز تركتوز الإيراني في إفتتاحية دوري أبطال آسيا التي ستقام يوم الأربعاء المقبل في إيران.
وقد تقرر أن يغادر الفريق إلى إيران يوم الثلاثاء عبر طائرة خاصة على أن يؤدي آخر تدريباته على ملعب المباراة.

[MESH ABDULALH]

روعة الهلال.. والعبث في الاتحاد




عبدالله فلاته

استمتعنا بقمة كروية بين قطبي العاصمة أمس الأول الجمعة انتزع خلالها الهلال الفوز والنقاط الثلاث، ولم يكتفِ بذلك فقط، بل انتزع أيضًا النجومية وروعة الأداء حينما سجل سامي الجابر تفوقًا على نظيره كارينيو، فالجابر قرأ المباراة صح ودخل بتكتيك وطريقة وأسلوب هو الأنسب لكسب المواجهة الكبرى، فأغلق مفاتيح التفوق النصراوي، ولم يمنح لاعبي العالمي راحة لبناء الهجمات، واستعان بخبرة ياسر من البداية، وهناك من يقول إن سامي صحح أخطاءه بتجاهل ياسر في الفترة السابقة، وعندما منحه الفرصة قال الكاسر أنا هنا.
من وجهة نظري أن ياسر شارك عندما كان أكثر جاهزية وتهيئة فنية ودخل في التوقيت المناسب، وساهم التقدم الهلالي في منح مساحات من خلال اندفاع النصر وكان التعامل معها جيدًا فجاءت الرباعية.
في المقابل كارينيو الذي أشدنا به كثيرًا ارتكب سلسلة أخطاء في المباراة الأخيرة حينما تلاسن مع الحكم بين الشوطين على هدف جاء من تسلل، وهذه الملاسنة انتهت بطرده وأثر سلبيًا على لاعبيه فافتقدوا تأثيره المعنوي على خط الملعب ودوره الفعال في هذا الجانب، ثم أخطأ مرة أخرى في تغييراته وهو يفتح الملعب على مصراعيه للهجوم الهلالي، ومع ذلك يبقى كارينيو مدربًا كبيرًا، والنصر يمتلك الحظوظ الأفضل لتحقيق بطولة الدوري، و4 نقاط من أصل 9 ليست سهلة ولن تكون مستحيلة ولا صعبة.
أما سامي الجابر فلم أكن يومًا مع الذين أشبعوه نقدًا، كما أنني لست مع الذين تحولوا بنسبة 180 درجة ومنحوه أفضلية المدرب الأرجنتيني سيزار منيوتي بعد تحقيقه لكأس العالم 1978م، والمدرب الإيطالي الشهير بيرزوت الفائز بكأس العالم 1982م، والألماني فرانز بيكنباور بطل كأس العالم 1990م، كما أنه ليس فيرجسون ولا مورينيو، ولكنه مدرب طموح يمضي بقوة في خطواته الأولى وسنته الأولى في عالم التدريب الفعلي، جاء بطريقة مختلفة عن المدربين الوطنيين.. ليس مدرب طوارئ ولا فزعة.. تسلم الفريق من أول الموسم ومعه جهاز فني متكامل وفرض شروطه وتعاقداته، فاقتنعنا بالفكر والمنهج وتفاعلنا بالمؤشرات، وتبقى كرة القدم فوزًا وخسارة، ومباراة أمس الأول قدم فيها الجابر درسًا فنيًا مميزًا يمنحه الإشادة والتقدير على عمله ولكن ليس كل الأفضلية.
مبروك للهلال هذا الفوز الثمين، وهاردلك للنصر ويبقى هو الأقرب لبطولة الدوري.

الاتحاد لن ينصلح بين يوم وليلة!
خسر الاتحاد أمام الرائد بعد أن قدم شوطًا أولًا باهتًا بكل ما تعنيه الكلمة، و7 مباريات والمدرب فيرسيري لم يتعرف على قدرات لاعبيه، وبالتالي لن يحسن توظيفهم ولا يزال يرتكب جملة أخطاء، وقبل أن أوجه انتقاداتي إلى المدرب، لا بد أن أعود بالحديث عن المتاح والممكن في الفريق الاتحادي، حيث سبق لي وأن تطرقت لهذا الجانب مع بداية تسلم إبراهيم البلوي للتركة المنهكة والمفلسة في عميد الأندية السعودية، وذكرت في غير مرة أن العمل سيكون على قدر العبث الكبير الذي تم وأكبر من ذلك، فالفريق تم تفريغه مما كان يحتويه من النجوم وأقل من النجوم، فبأي منطق يتم الاستغناء عن خدمات الحارس علي المزيدي للفتح ودون مقابل وزيادة عليها مستحقات مالية سجلت في خانة الديون والإبقاء على هاني الناهض وعبدالعزيز تكروني "اللذين لو لعبا معا في المرمى لن يحلا مشكلة الحراسة الاتحادية"، وكأن من اتخذ القرار يعمل ضد نادي الاتحاد.. أسماء كثيرة تم التفريط فيها.. نجوم من العيار الثقيل ولاعبون آخرون يؤدون بشكل جيد والاحتفاظ بأنصاف وأرباع لاعبين في فلسفة بناء عكسية «بالطوب المهدوم»، وبالتأكيد أن الطوب المكسر ينشئ بناية «معروجة» ومهيأة للسقوط، ولذلك يسقط الاتحاد بعد كل مباراة.. النادي يئن بالتخبطات الإدارية والأسماء الوهمية والعشوائية ولاعبين صغار كان من الممكن أن يتم تهيئتهم بأسلوب احترافي، ولكنهم تشبعوا بالعشوائية حتى تضخموا فكريًا في قدراتهم وباتت أرجلهم أثقل من أوزانهم، وعلى الجماهير الاتحادية أن تتحلى بالصبر وتتريث وتنتظر، فمرحلة التصحيح لن تتم بين عشية وضحاها، فالفريق الكروي دون مدرب متمكن ولا يوجد به محترفون ولا نجوم من العيار الثقيل لن ينافس على البطولات، والحديث عن عودة الأمجاد هراء في هراء، صحيح أن هناك عملًا كبيرًا يتم، ولكن هذا العمل يحتاج لأدوات نجاح.. مدرب متمكن ولاعبين متميزين وعناصر لها ثقلها وإعادة نقطة مهمة للفريق الاتحادي وهي الولاء للشعار الأصفر والأسود، وهذا الجانب بالتحديد خضع لعملية تخريب كبيرة أعان الله رئيس النادي والجهاز الإداري في إصلاح ما أفسده الآخرون.







روعة الهلال.. والعبث في الاتحاد




عبدالله فلاته

استمتعنا بقمة كروية بين قطبي العاصمة أمس الأول الجمعة انتزع خلالها الهلال الفوز والنقاط الثلاث، ولم يكتفِ بذلك فقط، بل انتزع أيضًا النجومية وروعة الأداء حينما سجل سامي الجابر تفوقًا على نظيره كارينيو، فالجابر قرأ المباراة صح ودخل بتكتيك وطريقة وأسلوب هو الأنسب لكسب المواجهة الكبرى، فأغلق مفاتيح التفوق النصراوي، ولم يمنح لاعبي العالمي راحة لبناء الهجمات، واستعان بخبرة ياسر من البداية، وهناك من يقول إن سامي صحح أخطاءه بتجاهل ياسر في الفترة السابقة، وعندما منحه الفرصة قال الكاسر أنا هنا.
من وجهة نظري أن ياسر شارك عندما كان أكثر جاهزية وتهيئة فنية ودخل في التوقيت المناسب، وساهم التقدم الهلالي في منح مساحات من خلال اندفاع النصر وكان التعامل معها جيدًا فجاءت الرباعية.
في المقابل كارينيو الذي أشدنا به كثيرًا ارتكب سلسلة أخطاء في المباراة الأخيرة حينما تلاسن مع الحكم بين الشوطين على هدف جاء من تسلل، وهذه الملاسنة انتهت بطرده وأثر سلبيًا على لاعبيه فافتقدوا تأثيره المعنوي على خط الملعب ودوره الفعال في هذا الجانب، ثم أخطأ مرة أخرى في تغييراته وهو يفتح الملعب على مصراعيه للهجوم الهلالي، ومع ذلك يبقى كارينيو مدربًا كبيرًا، والنصر يمتلك الحظوظ الأفضل لتحقيق بطولة الدوري، و4 نقاط من أصل 9 ليست سهلة ولن تكون مستحيلة ولا صعبة.
أما سامي الجابر فلم أكن يومًا مع الذين أشبعوه نقدًا، كما أنني لست مع الذين تحولوا بنسبة 180 درجة ومنحوه أفضلية المدرب الأرجنتيني سيزار منيوتي بعد تحقيقه لكأس العالم 1978م، والمدرب الإيطالي الشهير بيرزوت الفائز بكأس العالم 1982م، والألماني فرانز بيكنباور بطل كأس العالم 1990م، كما أنه ليس فيرجسون ولا مورينيو، ولكنه مدرب طموح يمضي بقوة في خطواته الأولى وسنته الأولى في عالم التدريب الفعلي، جاء بطريقة مختلفة عن المدربين الوطنيين.. ليس مدرب طوارئ ولا فزعة.. تسلم الفريق من أول الموسم ومعه جهاز فني متكامل وفرض شروطه وتعاقداته، فاقتنعنا بالفكر والمنهج وتفاعلنا بالمؤشرات، وتبقى كرة القدم فوزًا وخسارة، ومباراة أمس الأول قدم فيها الجابر درسًا فنيًا مميزًا يمنحه الإشادة والتقدير على عمله ولكن ليس كل الأفضلية.
مبروك للهلال هذا الفوز الثمين، وهاردلك للنصر ويبقى هو الأقرب لبطولة الدوري.

الاتحاد لن ينصلح بين يوم وليلة!
خسر الاتحاد أمام الرائد بعد أن قدم شوطًا أولًا باهتًا بكل ما تعنيه الكلمة، و7 مباريات والمدرب فيرسيري لم يتعرف على قدرات لاعبيه، وبالتالي لن يحسن توظيفهم ولا يزال يرتكب جملة أخطاء، وقبل أن أوجه انتقاداتي إلى المدرب، لا بد أن أعود بالحديث عن المتاح والممكن في الفريق الاتحادي، حيث سبق لي وأن تطرقت لهذا الجانب مع بداية تسلم إبراهيم البلوي للتركة المنهكة والمفلسة في عميد الأندية السعودية، وذكرت في غير مرة أن العمل سيكون على قدر العبث الكبير الذي تم وأكبر من ذلك، فالفريق تم تفريغه مما كان يحتويه من النجوم وأقل من النجوم، فبأي منطق يتم الاستغناء عن خدمات الحارس علي المزيدي للفتح ودون مقابل وزيادة عليها مستحقات مالية سجلت في خانة الديون والإبقاء على هاني الناهض وعبدالعزيز تكروني "اللذين لو لعبا معا في المرمى لن يحلا مشكلة الحراسة الاتحادية"، وكأن من اتخذ القرار يعمل ضد نادي الاتحاد.. أسماء كثيرة تم التفريط فيها.. نجوم من العيار الثقيل ولاعبون آخرون يؤدون بشكل جيد والاحتفاظ بأنصاف وأرباع لاعبين في فلسفة بناء عكسية «بالطوب المهدوم»، وبالتأكيد أن الطوب المكسر ينشئ بناية «معروجة» ومهيأة للسقوط، ولذلك يسقط الاتحاد بعد كل مباراة.. النادي يئن بالتخبطات الإدارية والأسماء الوهمية والعشوائية ولاعبين صغار كان من الممكن أن يتم تهيئتهم بأسلوب احترافي، ولكنهم تشبعوا بالعشوائية حتى تضخموا فكريًا في قدراتهم وباتت أرجلهم أثقل من أوزانهم، وعلى الجماهير الاتحادية أن تتحلى بالصبر وتتريث وتنتظر، فمرحلة التصحيح لن تتم بين عشية وضحاها، فالفريق الكروي دون مدرب متمكن ولا يوجد به محترفون ولا نجوم من العيار الثقيل لن ينافس على البطولات، والحديث عن عودة الأمجاد هراء في هراء، صحيح أن هناك عملًا كبيرًا يتم، ولكن هذا العمل يحتاج لأدوات نجاح.. مدرب متمكن ولاعبين متميزين وعناصر لها ثقلها وإعادة نقطة مهمة للفريق الاتحادي وهي الولاء للشعار الأصفر والأسود، وهذا الجانب بالتحديد خضع لعملية تخريب كبيرة أعان الله رئيس النادي والجهاز الإداري في إصلاح ما أفسده الآخرون.