كَيف لإنسَان وَاحد أنْ يَكُونْ لگ ؛
أسرهَ وَ أصدقاَء وَ وطناً !
كَيف لجُزء ضئيل جداً مِن هذاَ آلعَالم ..
أنْ يُعطيگ العاَلم بِ أكمَله ♡♡♡
وَ كل مَ نويتْ أبعدْ وَ أحققْ مَطلبگ !
أقرأ سطُور كثيييير تشبهْ أوضاَعنَا
وَ أشتا ا ا ا قْ . . وَ أحن " أبغىَ أعاتب? "
وَ أرجع وَ أنا كِلي ( ألَم ) ..
عَجزت لَا أتجَاوزگ
لَو هِي عَلى الحُب بنلقىَ مزَايين ..
المُشكلهْ باَلحُب ( تعمىَ البصاَير )
بينماَ يحَدثني آحد عَنگ !
يَتقوس فَمي ببسمَه ..
فَ آحاَول جاَهدة آن آستبدَلهاَ
بِ العبُوس حتىَ لآ يُلاحظ آحد هذاَ العَشق
دَايم أفكر لَو خَسرتگ وش يصير !
وَ أقُول دَايم جَعل قبله وفَاتي ..
مِن قَبل أعرفگ مَ حسبت المخاَسير . .
وَ اليُوم شفنِي مَ خسرتگ وَ أحَاتي
آمنيَاتي كَثيره /
وَ أول أمنيه " أتمتمْ بِهاَ "
( ربي أجمعني أناَ وَ من آحب )
عاَجلاً غير أجل ♥
أختلَق الأحَاديث !
وَ أخبرگ بتفاَصيل صَغيره جداً ..
فَقط حتىَ لاَ ينتهي حَديثي مَعگ ♡♡♡♡
أعشَق اَلدنياَ عشَانه ،
وَ يسألني تحبيني
في غياَبه قمت آجمع مِن /
كلَام الشرههْ وَ العتبْ ..
وَ يُوم شفته مَ نطقت إلاَ :
( يَ عيوني / وَ يَ هلآ آ آ آ
مواقع النشر (المفضلة)