مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 13

الموضوع: رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

  1. #1

    ][ فريق تطوير الزين ][


    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    المشاركات
    11,800
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

    بسم الله الرحمن الرحيم

    رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

    ملاحظه مهمه جدا جدا (ستكون هناك بعض الاخطاء والتغيرات في السرد فارجوكم اقبلوا اعتذاري.....)
    واشتركت في هذه المتتدى لينولني شرف متابعه رواياتكم الجميله ويشرفني الاشتراك به وهذه هديه مني للمنتدى ..

    لا احللل نقل رواياتي باسم غير اسمي ويمكنكم نقلها لكن باسمي فالله رقيب على كل شئ واتمنى ذلك منك وشكرا وحفظكم الله من كل شر ..

    همسات ألماضي ( д.а.я)
    #%#%#%#%#%



    /اهداء الى من قتلوني فهذه القصه بها من الواقع احداث فالله الشاهد \

    >> قراءه ممتعه <<

    خادمتي الشخصيه

    #الفصل الاول - الجزء الاول #


    نبراس:استيقظت على رنه منبهي الخاص فلقد ازعجني فاغلقته ورجعت غطيت وجهي بلحافي الدافئ..
    وفجأه بصراخ رغد المضج(نبراس نبو هيا استيقظي سنتاخر على العمل)
    ازحت اللحاف وناظرتها بعيناي الناعسه(ممم الا يمر يوم دون ان تزعجيني ي فتاه)
    ضحكت رغد ببراءه علي لم استطع سوى الابتسام لها فانا لا املك من الماضي الا هذه الابتسامه الباهته..
    خرجت رغد(هيا ساحضر الفطور بسرعه وانتي قومي استحمي)لقد بدا صوتها ينخفض في اخر جملتها معلنته الابتعاد للمطبخ ..
    اقمت اللحاف حتى وضعته عند طرف السرير ورتبت سريري وسرعان ما ارتميت اليه من النعاس لكني ناظرت السقف للمره المليون الذي كان باهتا وقديما ولكن ما افكر به كان ابهت واقدم من ذلك السقف بقيت افكر وافكر حتى نزلت دمعه يتيمه بسرعه قمت لكي لا تتولاني دمع القهر والحزن ومسحت دمعتي ..
    دخلت للاستحمام ثم خرجت لالبس ثيابي وبعدها مشطت شعري ولبست جلال الصلاه وقضيت ما فاتني ودعوت قليلا وقمت ولملمت شعري برباط بطريقه سيئه ووضعت عدساتي الطبيه باللون البني والحقتهن بنظاره طبيه قبيحه لكي لا يلتفت الي احد كرهت الرجال بنظرهم الي بتلك الطريقه البشعه من عده شهور لبست معطفي ووضعت لفحه وقبعه صوف وخرجت الى الصاله افطرنا انا ورغد فطور خفيف واسرعنا لنلحق بالحافله ولكننا تاخرنا
    (يا الهي كله بسببي)
    رغد وهي تزم شفايفها الصغيره وبعينها دمعه(الان سنطرد من قبل ذلك الوقح البرت)..
    حزنت عليها فانها وحيده في بلاد الغربه متوسطه العيشه وبسيطه تعمل لكي تعيل نفسها (هيا نذهب يا رغد ولا تخافي ساقول له انني المسؤله عن تاخركي)
    تنهدت رغد بحزن مشينا مسافه شبه متوسطه عن تلك الشقه التي تلملمنا وتلملم معها من ماض لي اسرار وبدون سابق انذار توقفت سياره من افخم موديلات الصنع للسيارات وتوي انتبه انها فتحت ونزل منها شاب انا ورغد طالعناه حتى استوعبنا على انفسنا انزل نظارته الارماني عن عيناه النعستان ادركت بسرعه انه ذلك الشاب زيد دوما التقيه انه شاب غامض مثل غموضي ولكن اعمق رد علي السلام(السلام عليكم)
    فرددنا عليه التحيه(وعليكم السلام)
    ابتسم لي تهت في ابتسامته التي تذيب الثلج الا الصخر فكيف شعوري انا ورغد كل شئ فيه جذابيه انجذاب في انجذاب ..
    الشاب انتبه لنفسه اننا لم نكلمه بل فقط استغرقنا الوقت نتبادل النظرات(ممم حسنا اتردن شيئا؟)
    اردت الاجابه لا شكرا ولكن تلك الغبيه رغد سبقتني رغد بابتسامه(نعم ايمكن ان توصلنا الى عملنا سنكون لك شاكرات سنتاخر على عملنا"وبنبره اشبه بالحزينه"وسيطردنا مديرنا اذا لم نحضر على الفور)
    بتلك اللحظه تمنيت ان تبتلعني الارض ولكن دون جدوى نظر الي نظره اشبع بالعتاب لم افهمها وركبت السياره مغصوبه ووصلنا الى الفندق الذي نعمل نزلنا لنسرع دون ان نودعه اردت الدخول ولكن شيئا ما استوقفني لانظر اليه مما جعلني استوقف رغد معي مستغربه حركتي لمحته ينزل من سيارته استدرت لادخل بسرعه ولكنه استوقفني بندائه(انسه نبراس)
    استغربت انا ورغد على مناداه لي جاء الي ووقف امامي ومد الي ظرف(خذي هذا الظرف واقرائيه فيما بعد)
    لم امد يدي له ونظرت الى يده الممدوده باتجاهي عندما لم يرى مني اي رد امسك يدي البارده من الشعور تجاه اي رجل عكس يده الدافئ اصابت جسمي قشعريره حاره عن المعتاد لم افهم سببها فبسرعه بعد ان وضع الظرف في يدي سحبتها والتفت لادخل الفندق فرايت العيون التي كلها تسأولات لكنني لم اعرها اي انتباه
    دخلنا الفندق وسجلنا حضورنا ببطاقه العمل وحمدنا الله اننا لم نتاخر ولبسنا كالعاده ثياب العمل الذي عباره عن فستان قصير للركبه باللون الاسود ومريول ابيض فوقه وحذاء ارضي اسود وشريط ابيض على الراس وابقيت شعري ملموما ببعضه وذهبت الى العمل نادله ليليه للغرف ذهبت انا الى عملي ورغد الى عملها ..
    انتظرت قليلا حتى اتى موظفا اعلى منا برتبه ووضع ورقه صغيره على المكتب( طلب السيد شادو وبسرعه جدا) وذهب طبعا الكل انتفض عندما سمع اسمه لم يرد احدا ان يذهب ولانني اضعفهم حكموا على بهذه المهمه جهزت عدد من قطع الكيك الطازج وابريق شاي والتفت لاضعهم في الطاوله المتحركه فرايت اصدقائي يزينونها اردت الضحك ولكنني عبست بوجوهم وهم مبتسمين لي اخذت اجر بالعربه ودخلت بالمصعد واتكئت على حائط وكلي تفكير بالسيد شادو انسان اخر غامض في حياتي لمى اره او اسمع صوته طوال مده عملي الذي بلغ اربعه اشهر كلي حيره من هذا السيد الذي من كلام زملائي به انه عجوز في ال50 من عمره وانه غامض ...
    قطع حبل افكاري انفتاح المصعد وخرجت اجر مره اخرى بالعربه وصولا الى جناحه دققت على الباب مرتين على اوامره ودخلت اتصدقونني عيناي تاقلمت مع جناحه المظلم بت اعرف المنطقه التي اضع له الاشياء التي يطلبها وضعت له الطعام بالترتيب على الطاوله وخرجت وانا كلي حيره من قبل..
    بعد عده ساعات من العمل الممل طلبت الاستئذان بالخروج مبكرا واعطيت رغد خبرا انني لن اعود للشقه الا متاخره ...
    في ذلك اليوم اردت الذهاب الى نهر السين بشده فركبت الحافله وبعد حين وصلت فتقدمت مشيا وصلت مكاني المعتاد كان المكان هادئا في هذا الصباح ككل مره رايته جالسا هناك على ذلك المقعد الخشبي الطويل تلقائيا ابتسمت بفرحه لانني احب ذلك الرجل بشده انه غير كل الرجال فاسرعت اليه والقيت التحيه(مرحبا)
    الرجل(مرحبتين)وقبلت راسه وجلست جانبه وبعد سلام وسلامات عرف انني متضايقه جدا فاجهشت بالبكاء (جدي انا لا اعرف لماذا حياتي هكذا كل يوم يمتلكني هما جديد اصبحت حزينه ابسبب انني لقيطه!!)
    الجد وبحنيه يربت على كتفها(عزيزتي استعيذي بالله فانه قدر وما شاء فعل)
    استعذت بالله(اعوذ بالله)
    ورويت له قصه السيد شادو فضحك علي وعلى غباء زملائي(هههههههههههه)
    ابتسمت لرؤيته يضحك السيد جود بمثابه جدي الذي لم اعرفه يعرف كل قصصي وهموم حياتي دائما ما يلاحظ حزني وحاول بي ان اقطن عنده ولكني رفضت بعد ان اتى سائق السيد جود اصر ان يوصلني الى شقتي دخلت بعد ان ودعته ..
    دخلت تلك الشقه الباهته لم اجد رغد خلعت معطفي وعلقته ذهبت الى النافذه التي تطل على شوارع باريس الجذابه بجمالها الخلاب وامطار تتدافع رشاقه الى شوارعها ونافذات المنازل التاريخيه يرد الروح عندها تذكرت ذلك الظرف فهرولت الى حقيبتي واخرجته ويداي ترتعشان فجلست على سريري فتحته واخرجت الورقه المطويه وقبل ان افتحها وضعت راسي على الوساده ومددت رجلاي وانا كلي رعشات لا اعرف لماذا ولكن استجمعت قواي وتنهدت تنهيده اطمئنان وفتحت الورقه وقراتها وعندما قراتها
    بدت دموعي بالسيول واصبح على عيناي غباشه وانا انظر الى ذلك السقف الذي تعودت دائما ان اناظره والتقط ذكره من ذكرياتي ولكن هذا المره عادت ذكريات الماضي جميعها شريط ماض حياتي يعيد نفسه من تلك الرساله التي ليتني لم اقرائها ....""

    نبذه عن الشخصيات :

    # نبراس فتاه تبلغ من العمر 23 عاما تألمت بحياتها كثيرا ورمى الظلم نفسه عليها لانها لقيطه وعانت اكثر من المر (سنعرف عنها المزيد من خلال الروايه) اصبحت حزينه وضعيفه حنونه لابعد درجه ولكنها لا تظهر ذلك جميله بمعنى الكلمه في جمالها خليط بين الممثله هزال كايا وبيرين سات عيناها اشبه لحد معين عيناه بيرين الجذابه ولونهما رمادي شعرها اسود طبيعي من صغرها لم تضع الصبغ ياتي حتى وسط ظهرها لا تظهره اغلب الاحيان تلملمه على بعض بيضاء البشره وجمالها الجذاب لم يره احدا بعد ان غادرت منزل ابيها لانها لا تهتم بنفسها طولها 166 وجسمها ممتلى مع قوائمها المتناسقه والجذابه كان حلمها ان تكمل دراستها ولكنها تعاني من هذه المشكله بالذات...#

    #رغد فتاه تبلغ من العمر 21 تعمل وتدرس في نفس الوقت في باريس من الطبقه العاديه لم يتبق عليها غير سنه وتعود الى بلادها اردنيه الاصل انسانه خلوقه ومحبه لدرجه طموحه وملامحها البريئه الجميله شعرها بني ممزوج بالاشقر طولها 161 عيناها بلون العسل بشرتها شبه بيضاء ..#

    # السيد جود يبلغ من العمر 68 وطبعه على اسمه انسان متفاهم لابعد درجه حنون وكريم يحب يحب ويكره يكره رغم ذلك متسامح زوجته متوفاه لديه 4 ابناء وابنتان ولديه وابن توفي لكن حفيده الاغلى من ذلك الابن جد ل 8 احفاد و 8 حفيدات يملك من الاموال والثروات ما لا يمكن تخيله يعيش ما بين السعوديه وفرنسا..#

    # السيد شادو ؟#

    # الشاب زيد #

    **نهايه الجزء الاول**

  2. #2

    ][ فريق تطوير الزين ][


    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    المشاركات
    11,800
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

    "الفصل الاول_ الجزء الثاني"

    قراءه ممتعه#

    ""سراب الماضي اساسه الذكريات التي عشناها بحياتنا
    كل شئ يحتم من الماضي للحاضر ولكن نحن الذين نصنع هذا الحاضر الذي سيكون غدا المستقبل ولكن هذا على ما يحسبه ضميرنا من ذكريات جيده وسيئه""
    /بقلمي/


    !!ملاحظه : بعض احداث هذه القصه حقيقيه والله الشاهد فقد شهدتها بنفسي فبعض من شخصيه نبراس تتكون عن شخصيتي !!


    نبراس:لم اعد ارى شيئا من الغباشه التي غطت عيناي الرماديتان اتذكر سراب ذكرياتي المؤلمه..
    عادت بي الذاكره 15 عاما للخلف وانا اتذكر سبب حالتي النفسيه التي اساسها من ذاك العمر خوفا من الرجال بهستيريه مع باقي ذكرياتي اصبحت ...
    عندما حاولت الافلات من قبضه ذلك الرجل الذي كان جارنا ولكن ما عسى طفله بجسد هزيل ان تفعل وانا اتذكر مراره الامر مراره الاغتصاب الجسدي والخارجي الذي بلاني به عشت سنين مع ذلك السر المؤلم الذي تحملته طفله بعمر الزهور كبرت وكبرت واصبحت اعرف اشياء من ضمنهم مراهقه الفتاه اصبحت اندب على حظي ومراهقتي ومستقبلي بصمت لقد ابتدأت رحله الالم الحقيقيه بانني لست فتاه عذراء من سياتي الان ليتزوج فتاه فقدت اغلى ما تملك يكفي انه حرمني طفولتي ومراهقتي مع حالتي النفسيه التي تتدهور من السيئ للاسوا اصبحت وحيده ولكن الله عوضني باشياء جميله كتابه الشعر الحزين الرسومات الحزينه وهبني مواهب عديده من ضمنهم العزف على الكمان والبيانو صحيح كنا عائله فقيره ولكن الله يعوضنا كنا انا وامي الهنديه هه هنديه تستغربون الامر كيف لقيطه وفجأه امي هنديه صدقوني هناك اسرار بحياتي لم يكتشفها احدا بعد ولا يعلم بها غير ربي الجليل.. انا وهي نعمل في منازل الاغنياء لكي نعيل انفسنا تعرفت على فتاه غنيه جدا الا اميره بالثروه الذي تدعى لينا في نفس عمري حسب معلوماتي الذي يملكها جدها تعرفنا انا وهي بينما اعجبت ذات يوم بصنع الكيك الذي اصنعه كنت حينها ابلغ من العمر 12 عاما واصبحت تناديني بصديقتي الخادمه كانت تخرج ولا تعود الا بساعات متاخره على نيه عائلتها انها تتعلم عزف البيانو والكمان ولكن كنت انا من تتعلم لكي لا يشك احدا بها شهدت على بعض تصرفاتها مع شباب تصرفات قذره بقيت امثل دورها 3 اعوام ولكنها انتقلت هي وعائلتها الى احد دول اروبا ومنذ ذاك الوقت لم نلتقي من ذكرياتي منها سمعتها تقول لاحد قريباتها عني بانني فتاه جميله وجذابه وخطره بجمالي لم افهم معنى كلامها ولكن ما اردت فهمه لماذا كانت تقول لي انتي فتاه جميله وقبيحه ولكن عيناكي اجمل شئ بكي ولربما تكون عدسات ونعتتني بالفقيره القبيحه لم استطع فعل شيئا يومها غير البكاء ولكني حمدت ربي انها انتقلت بعد ذلك لكن حتى اليوم اريد سؤالها لماذا قالت لي ذلك ...
    ذات يوم عندما عدت من عملي باحد المنازل الكبيره دخلت البيت ووجدت في بيتنا اناس غربين لاول مره اراهم استغربت الامر وعرفت حينها انهم اتوا لخطبتي فرحت جدا ولكن فرحتي تلاشت مع تذكر بانني لست عذراء ولكن اردت ان اصلي صلاه الاستخاره فوجدتها جيده ففرحت وتوكلت على الله لربما تكون بدايه جديده...
    لقد تمت الخطبه والزفاف باسرع وقت ركبنا السياره واتجهنا الى البيت الصغير الدافئ التي تحلم به كل فتاه كانت اول مره ارى زوجي مصطفى كان انسان جميلا محب واخبرني بانه راني في احد البيوت واعجب بي ابتسمت له الشئ الذي دعاني لاستعيد بعض من نفسيتي انني اكتشفت بانني عذراء لقد احببته كزوج حاولت ان اجعل قلبي يحبه رغم معناتي من الماضي ولكنني لم استطع التحكم بقلبي لكنني استطعت التحكم بنفسيتي التي بدأت تتحسن قليل بعد معرفتي بذاك الشي ومن زوجي مصطفى ولكن اكتشفت ان امه واحد اخواته تحملان لي الحقيده لدرجه ان اخته حاولت اتهامي بانني اقيم علاقه مع اخيه الاصغر صدمت لرؤيه اناس هكذا تراجعت نفسيتي كثيرا صبرت وصبرت ولكن احدا لم يصدقني ...
    اتصدقون اكتشفت ان زوجي بكل معنى الكلمه انه **خروف** تتحكم به امه وكانها هي التي تزوجتني تطلقت منه وانا لم ابلغ بعد ال 17 عاما ولم يمضي على زواجي 3 اشهر ...
    ههههههههه...!!!
    تتسألوؤن لماذا اضحك فيما بعد ساخبركم ^_^!
    عدت الى منزل كريم ولاتشمي وكارن الصغير فتاه محطمه من كل شئ عدت الى الحياه الاقل من عاديه بعد ان عشت اياما ورديه جميله..
    عدت لخدمه المنازل من جديد بعد مرور عامين على طلاقي اصبحت في عمر ال 19عاما في ذاك اليوم التي تم بلوغي بهذا العمر كنت قد خططت لاغير اشياء في حياتي وانا مصره انني اريد فعل ذلك عدت للبيت ولكن حصل شيئا اخر نفس الحادثه تعيد نفسها للمره الثانيه دخلت البيت فرايت اناس اعرفهم قريبون منا انهم اناس لابعد درجه يسيطرون على المرأه ويدسون على كرامتها رفضت في البدايه ولكن لاتشمي اقنعتني بكلامها كبرتي وعليكي بانجاب طفلا يؤاسيكي بحياتي اقبلي مني وتزوجي ..
    طلبت الاستخاره واستخرت ربي وظهر لي بانه ليس جيدا كذبت شعوري فلم يبق لي شيئا لاخسره وانا نفسيتي من سيئ لسيئ.....
    تزوجت على الصامت من حمد زوجي الثاني لم اكن العروس السعيده بل الحزينه ومع ذلك حاولت ان اتقبله ولكنه يسيء معاملتي كم مره حاول ان يجمعني بالفراش بالقسوه ولكن هذا زاد من خوفي وهوسي من الرجال ...
    لم اجلس معه الا شهر ورجعت هاربه الى بيت ابي كانني اصبحت العروس الهاربه افضل العيش هناك افضل من العيش مع ذاك الحقير ...
    لم يطلقني في البدايه ولكن بعد 6 اشهر طلقني ...
    جلست لا اخرج من البيت وابقى وحيده اغلب الاحيان ونفسيتي تراجعت وصحتي للمجهول اصبحت اتقزز من اي رجل وكرهتهم كلهم مقززون بنظري تاتي اوقات حاله هوس بسببهم...
    حاول كريم ولاتشمي اخراجي بما انا به عن طريق تشجيعي المكرر لاكمال دراستي وحقا زرعت فكره جديده في راسي وهي اكمال دراستي وبدايه حياه جديده والدوس على اي احساس سيأتيني من اي رجل وان لا ادع اي رجل يدخل قلبي وان يلمسني ...
    اكملت دراستي الثانويه بعنا ولكنه بسبب ذكائي سهل الامر علي واحرزت معدل 99 وهذا ما افرحني بعد عناء 4 اشهر من التعليم ....
    اردت انا بنفسي ان ازف الخبر لكريم ولاتشمي وكارن لكن المصيبه الاكبر اكتشفتها في نفس اليوم الذي نجحت به بدراستي ...
    لطالما استغربت كيف لي دم هندي وانا لا اشبه بتاتا الهنود وكيف انهم انجبوني ولاتشمي تكبرني ب 13عاما حاولت الاقتناع عده مرات بانها تزوجت صغيره ولكن شكي ايقن نفسه حين سمعتىحديثهم بالصدفه....
    كريم(حمدلله انها استطاعت الخروج من اكتئابها)
    لاتشمي(حمدلله طلاقها في عمر ال17 وال 20 ليس بهين ولكن انا خائفه ي كريم)
    كريم( من ماذا ؟)
    لاتشمي (من اكتشافها انها لقيطه ستتدمر حياتها حقا حينها انا حقا حزينه لاجلها)
    ترددت تلك الكلمه بداخلي اترليون مره غير مستوعبه الصدمه..
    خرجا على صراخي المبكي وانا اقول تلك الكلمه (لللقيطه...للقيطه ..لااااااااا)
    حاولا تهدئتي ولكني زدت بكاء وصراخ بهستيريا...
    خرجت من ذلك البيت الى الا معروف ..
    يومين وانا احاول الاستوعاب وبدون شراب وطعام اختبئ باحد الزوايه المظلمه ..
    خرجت وتقدمت خطوات واغمي علي ...
    لم اصحى الا بالمشفى تحسنت حالتي وخرجت بعد ان قلت لهم انني لقيطه وعدت الى ذلك البيت بعد عده ايام وانا احمل بيدي ورقه فرحوا عند رؤيتي ولكن انا من سيفرحني قولوا لي مددت له الورقه ليوقعها لي لاخرج من السعوديه بكبرها ...
    بعد عناء ومعاناه استطعت ان اكبت مشاعري لهم وبجديه ودعتهم ودعت تلك العائله المكونه من كريم ولاتشمي وكارن لانني لا اعرف غيرهم اهلا لي تذكرت عندما مد لي كريم يده اغصبت نفسي لامد له يدي وسلمت عليه سلام الوادع ...
    لا اعرف لماذا تذكرت يد زيد في تلك اللحظه وتوقفت عن البكاء استدرت على جهه النافذه لارى المطر ما زال يشتد ويشتد فعدت الى ذاكرتي
    "" برحيلي من السعوديه الى الاردن عشت هناك عامان ونصف ولكن حياتي اصبحت صعبه ..
    ذات يوم التقيت برغد عند البحر فاصبحنا صديقتان الانسانه الوحيده التي هي اهل لي في هذا الوقت قالت لي بانها ستسافر الى فرنسا لاستكمال دراستها وما بقي منها ...
    أستقلت من عملي بعد نا جمعت لي مصروف وسعر تذكره استقبلوني اهلها وبت عندهم حتى تجهزنا بصفتي صديقه رغد التي ستسافر معها للدراسه هه كان مجرد كذبه وهم من تأليفي انا ورغد ليبقوني عندهم...
    ايام وسافرنا الى فرنسا وبالذات الى مدينه الاضواء باريس...
    نزلت انا وهي ولا اعرف ما ينتظرني من مفأجات ذهبنا الى شقه كانت قد استجأرتها ورغد وصديقه لها فعادت لاستجأرها الشقه قديمه جدا مكونه من غرفتين صغرتين ضيفتان وحمام وصاله صغيره يطلها عليها المطبخ رغم انها قديمه وباهته الا اننا هذا ما استطاعت رغد ان تقدر عليه بسبب حالتها الماديه..
    بعد ما تأقلمت على الشقه وجو باريس الجديد جلست اسبوعان ورغد هي التي تاتي بلوازم الشقه ...
    اصبحت استحي منها فقررت ان اخرج للبحث عن العمل لاسادها بمصروغ الشقه ...
    لبست ملابس دافئه تقيني برد باريس رتبت شعري وعملته جدوله ووضعت قبعه صوف على راسي اهدتني اياها ولفحه ..
    نزلت الى الدور الاسفل نقطن نحن بالدور الثالث ولا اعرف احدا من جيراني ولا اعرف احدا في باريس سوى رغد وصلت الى الباب الرئيسي وخرجت وكلي خوف من ما ينتظرني لكني تنهدت تنهيده احاول ان اطمن نفسي انه لن يحدث لي شيئا فانا بعيده عن الديار والان بدأت حياه جديده...
    كانت هذه ثاني مره اخرج بها من الشقه اخذت العنوان لكي لا اتوه ورقم جوال رغد لم اكن امتلك جوال تخيلوا ذلك فتاه ستبلغ ال23 بعد عده اشهر لا يوجد معها جوال لربما تمر على بعضنا ولكننا في عصر على الانسان كسب معاشه باي طريقه ..
    اردت العوده ولكن لم استطع فقد قررت قرار وابتعدت عن الشقه مسافه طويله لم اشعر بنفسي فكلي خوف واكثر ما اخافني نظرات بعض الشباب وعبارات بالانجليزي فهمت بعضها (انها حسنه المغاتن..جذابه ...مثيره ..وغيرها من تلك الالفاظ)ايقنت انهم يردون مني شيئا بالاجبار اصابتني الرجفه واصبحت اتمتم بكلمات علها تهدئني وسرعان ما مسكني شاب من يدي وسحبني الى ممر ضيق لا يوجد به احدا فرايت شابان او ثلاث ارتجفت لا اريد ان يتكرر ذلك الشئ ثانيه فصرت اصرخ بالعربيه لعل احد ينقذني ولكن دون جدوى (ارجوكم دعوني سافعل كل شئ الا هذا ارجوكم)ولكن دون فائده لا اسمع سوى صوت ضحكاتهم المتقززه ورماني بقوه على الارض ايقنت انه ليس بيدي شئ الا ان استسلم لم ارد تن افتح عيناي لارى مصيبه جديده كورت نفسي وحوطت يداي على قدماي وعيناي تبكيان بصمت لا اسمع سوى صدى ضحكاتهم بالممر المظلم اتممت على تلك الحاله لدقائق استغربت انني لم اعد اسمع اصواتهم...
    لربما حلم سعدت وفتحت عيناي وقمت عن الارض لكن دهشت عندما رأيت الشباب على الارض مغمي عليهم صرفت نظري على الجهتين مستغربه فلمحت شاب جالسا بجانب الحائط..
    لم ينتهي الخطر بعد اردت الهروب ولكنه وقف واتجهه نحوي اصابتني حاله هلع ولكن لم استطع الحراك فقد كشف ضوء باهتا آتي من مصباح شارع بعيد فرأيت جماله الرباني وطول ذلك الشاب وكل شئ فيه يجعل الصخر يذوب فبقيت جامده مكاني ... !!!

    ######

    نبذه عن الشخصيات:

    *كريم والده سعودي وامه هنديه انسام بسيط وطيب ومن الطبقه الفقيره وجد نبراس في احد نفايات حاره في جده واخذها واعتبرها كابنته وكان طيب القلب وكالاب لها بكل حنيه وحب..*

    *لاتشمي هنديه الاصل انسانه طيبه وبها الوج والمحبه اعتبرت نبراس كابنتها التي من رحمها وكانت لها كالام...*

    *كارن فتى يحمل الطيبه والبساطه مثل والديه*

    /لن يكون لهم ادوار كثيره وليسوا من الشخصيات الثانويه لهكذا لم اذكر الكثير عن شخصياتهم/

    *الجار...وطليقاي مصطفى وحمد مجرد اشخاص عبروا في حياتي ولكنهم تركوا اثرا سيئا وغميقا في حياتي*

    *لين..!!*

    *زيد..!!*

    ##########

    ** في وسط الفصل ضحكت والان ساقول لماذا لانني تذكر موقف مشابه حدث في حياتي لهذا الموقف الذي ضحكت عنده ^_^"**

    #النهايه لهذه الجزء ولكن هناك بدايه لجزء اخر#

  3. #3

    ][ فريق تطوير الزين ][


    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    المشاركات
    11,800
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

    "الفصل الاول-الجزء الثالث"

    قراءه ممتعه/

    ؛؛؛؛؛؛؛،،،؛؛؛؛؛؛؛؛

    'فصل تحدثنا به باجزاء عن اشياء واشياء وحتى لم يلتقي نبراس وزيد باحد الاجزاء لوحدهما بجزء فهذا الجزء سيكون لهما يتكلمان به فنحن علينا الانتباه من اشياء تلفت انتباهنا ..'

    :-يلتقيان هما الاثنان صدفه
    فكلن لديه حياه مختلفه
    احدهما كان ضحيه انها لقيطه
    والاخر ضحيه خيانه
    نبراس تحمل كل معاني الضعف هذه الحياه
    بينما زيد يحمل كره وقسوه ضد هذا الحياه
    متشابهان ولكن كل منهما له ناحيه
    نواحي سلبيه
    يلتقان رغم انه كل منهما يحمل الكره للجنس الاخر بقسوه
    وكلن يحمل نوايا ليست مماثله
    فاحدهما فيه الطيبه
    والاخر به شرور هذه الحياه
    يتشاطرا نفس التهمه ولكن بانواع مختلفه وتحول سيئ
    -:

    /مهداه الى انسان خدعني..!!..بقلمي/

    "....نبراس:تحولت حاله الهلع إلى مشاعر ممزوجه أحدهما أستفزاز منذ إن مسك يدي حاولت تجنب ذلك ألشعور اﻵخر ألذي جعل جسمي يعلو من ألحراره لا أريد لقلبي أﻻرتباط بأحد من ألجنس اﻵخر من جهه ألحب وألتعلق به فهذآ ألانسان لا وصف له بهيبته برجولته بآنجذابه بجماله ووسامته كل شئ ينبض له حتى لمسته تجعل ألطائر يطيح من ألسماء...
    لم آرى ملامح وجهه جيدا ألا جسده صحوت من غفوتي على صوته ألعذب (أنتي جذابه) رفعت نظري إلى ألاعلى ﻷنه أطول مني بكثير نظرت إلى وجهه وأنا أريد معنى لكلمته رأيته يعض شفته ألسفلى صراحه كأننا نحن ألاثنان تهنا كلن منا ذاب في جمال اﻵخر ...
    أنا ألتي تحمل كل ألكره للرجال تشعر نحوه بشئ مستحيل آااااااه ولكن عضه على شفته جعلتي أتوه في السرحان في ملامح وجهه عيناه المكحلتان ألتي تصرخ عذوبه برموشه الكثيفه ألتي تعكس على بوبؤه عيناه مزيج من اللون الاخضر والعسل وتبدو بها صفوه سرحان لأول مره اشعر بشئ حاااار يسري في جسدي لم أشعر به مع طليقاي...."

    سادع الكلام لزيد ألان..!!

    "....زيد:كنت مارا بالصدفه بسيارتي في ذاك الوقت رأيت شابا يأخذ فتاه بالقوه ألى احد ممرات ألابنيه العملاقه الضيقه لم استغرب ألامر ولكن شيئا دعآني لانزل من سيارتي فلحقتهم حتى وصلني صراخ الفتاه رأيتها تصرخ وتطلب المساعده ولكن احدا لم يستنجدها وأنا اقف ﻷرى ما سيفعلون بها فهذأ أمرا ساتمتع برؤيته ...
    دفعها احدهم بالقوه على الارض ولملمت نفسها على بعض وهم يضحكون وهي صامته على الارض لا تتحرك رأيت احد الشباب يتقدم نحوها ويمسك بملابسها ولكن ﻷ اعرف لما نشبت نار ألغيره في قلبي وأنا حاقد على جميع نساء العالم ويحلو لي تعذيبهن فهببت مسرعا بخطواتي فامسكت الشاب ولففته علي ونزلت به مضاربه حتى سال الدم منه واغمي عليه والثاني والثالث بالمثل وبدأت بالتنفس تصاعديا لأخذ نفس وجلست بجانب الحائط لاستريح دقائق...
    اﻷ رأيت ألذي يهب واقفا كانت هي وبأن عليها الدهشه تتلفت على جانبيها وهي عليها علامات ألتساؤل من منظر الشباب حتى أتتني نظرته تتركز علي...
    وعندما وقفت لأتي إليها بقيت مجمده ملامحها كما هي ناحيتي لا تتحرك وعلامات الهلع عليها عندما وصلت إليها لم ارد النظر إليها مباشره فامسكت يدها فقشعر بدني بكل شعره به ولفح جسدي حراره عاليه لا تقاس من يدها ناعمه جدا ملمسها "م" وحركت رأسي بخفه يمين ويسار لانفض الافكار منه ولكنها سيطرت علي هذه الافكار بدات بالخطى ألى سيارتي وأبعدت يدي من يدها وألتفت إليها(أنتي جذابه) وعضضت شفتي ألسفلى لا انكركم القول انها صعقت لجرأتي ولربما شيئا أخر....
    فأنها أردت أن أقبلها فأنها فتاه مثيره جدا فأنا خبيرا في الفتيات هه جمالها بياضها عيناها ألرماديتان برموشها الكثيفه والطويله والشبيه كاكحيله ونظرتها فيها صفاء رغم أنها تلبس المعطف الا أنني عرفت ملامح جسدها المتناسق والمثير ...
    تهت بها رغما عني بقينا دقائق لا نشعر بشئ من العالم الا نحن الاثنان في وسط صفحه بيضاء هي علامه السؤال وأنا علامه التعجب احدهما رفيق الآخر لحظتها ازحت نظري (هيا اركبي)لم استغرب ركوبها معي بهدوء فيبدو انه فريسه سهله..
    ركبنا السياره وطوال المسافه التي كانت معي لم نتكلم وأردت وكسر هذا الصمت
    (ماذأ تفعل فتاه مثلكي بهذأ الوقت بهذه الحارات )...
    نظرت ألي نظره أستغراب(أردت البحث عن عمل)...
    رأودني التفكير تبحث عن عمل في تلك الحارات بهذه الساعه انها حقا حقيره وساقطه هذه الجميله لكن ملامحها لا تبدو عليها انها حقا جميله وجذابه ولكن ملامح وجهها تبدو عليها البراءه وليست من هذأ النوع عرفت انواع من الفتيات ولكن هذه الفتاه اكثرهن دهاء بجمالها وبراءتها ولكن ما رأيته بالممر يجيبني بالعكس لربما متفقه مع الشباب آااااه ما هذأ...
    ضحكت ضحكه ساخره (هه) واستغربت ضحكتي صراحه تملكني شعور أنني أريد ذاك الشئ منها (هل تعملين بتلك الحارات؟)
    (لا انا ابحث عن عمل)
    (لا..ما رأيكي أن أدلكي على فنادق لعل ويقبلوا بكي لتعملي هناك؟)
    رأيتها تبتسم لي ابتسامتها كأنها توحي عن الحزن لم افهم معنى تلك الابتسامه صمتت ..
    (هل ستساعدني..؟)
    )إذا استطعت فلما لا لكن بماذأ؟)
    (صديقتي تعمل باحد الفنادق أيمكن أن تساعدني بالعمل بنفس الفندق حتى ولو خادمه!)
    استغربت امر هذه الفتاه وابتسمت لها مجامله..
    (أين هو الفندق وما اسم صديقتكي؟)
    قالت لي اسم الفندق وادركت متفأجى انه نفس الفندق الذي اقيم به وتملكتني تلك الافكار ثانيه ولكن نفضتها واعطتني اسم صديقتها...
    وانا اغلق باب السياره ببطئ (انتظريني هنا ساعود)...
    واتجهت الى مدير الفندق واستقبلني بحراره فانا احد زبائنه الذي يحبه لماله قلت له عن امر تلك الفتاه التي لم اسألها عن اسمها حتى الان ولكن المدير استجاب لي وامرته ان تبدأ العمل من هذه الليله ..
    لم يكلفني الامر الا دقائق خرجت من عند المدير متجها الى جناحي وقفت عند النافذه الكبيره التي تطل على اضواء باريس المشتعله بجمالها وانا تراودني تلك الفكره مجددا...
    اشعلت سيجارتي وانتهت والثانيه وانتهت ورميت بجسدي على الكنبه لاريح نفسي من عذاب حراره جسدي بلمسه تلك الفتاه..
    بعد ساعه ونصف خرجت من باب الفندق متجها الى سيارتي فرأيتها وركبت السياره فناظرنا بعض فرأيت بعيناها صفاء دمعه لكن لكي لا تشك بانني كشفت دمعتها ضحكت..
    (هههه بصعوبه وافق على طلبي)
    تغيرت ملامحه وجهه الى فرحه حزينه ...(شكرا لك)
    ( عفوا ولكن من هذه الليله ستداومي قال لي انسه لا اعرف اسمكي)
    ابتسمت..(نب..نبراس نبراس هو اسمي)
    حتى اسمها سبحان الله به البراءه والضياء ولكن لماذا شعوري يكذبني ابتسمت لها الاهم انني خطوت اول خطوه اليها ...(وانا زيد)
    اؤمت براسها الي كانها تقول سعدت بمعرفتك على ما يبدو لي او انني مخطئ هههه...
    (انسه نبراس بما انه قبل ان تعملي لدى صديقتكي قال مدير الفندق ان تبدأ من االيله)
    (موافقه المهم هو ان اعمل )
    نزلت من السياره وودعتني وذهبت ودخلت الفندق وانا لم انزل عيناي عنها.."

    "...نبراس:لا اعرف شعوري كيف عندما اطعته بركوبي للسياره وانا حتى الان مستغربه من هذا الامر وتفكيري بتلك النظرات لبعضنا ثم طوال الطريق شعرت بانه يلقي كلمات وكأنني المعنيه ونظرات لم افهمها الا انه عمل معي معروف انه رجلا بكل معنى الكلمه قبل تلك الرساله ولكن تغيرتي نظرتي اليه ولكن فات الاوان ...
    ابتدأت العمل بتلك الليله فرحت وكانت نفسيتي احسن قليلا من قبل التقيت برغد ورويت لها القصه حزنت وفرحت بنفس الوقت لقد بدأت الحياه بالابتسام لي وصراحه غيرت بعض من شكلي من تلك الليله لانني اخاف ان يعودوا الشباب للانتقام...."

    "....زيد:بعد معرفتي باسمها وكانت لي نيه الوصول لغايتي كنت اعرف اخبارها عن طريق المدير والعاملين المكلفين بمراقبتها او عن طريق احدهم <<<(سنعرفه فيما بعد)!!
    وعن ألتقائي بها كأنها صدفه وكنت انا اخطط لذلك ولكنها كم مره حاولت تجنبي وما زلت لليوم اراقبها لكي تقع بين يدي ﻷطفئ حراره جسدي بها..."

    "....نبراس:تعرفت إلى الجد وتعمقت معرفتنا ببعض كجد وحفيدته واصبح يشكو لي واشكو له عن مر حياتي كنت اشكو له عن تجاربي الماضيه لقد كنا نتبادل اطراف الحديث الحزين والمفرح اصبح يعرف عني اشياء واعرف عنه اشياء يعرف انني اكره الرجال ولكن كيف لك ان تكره انسان مثله أنه انسان لا تجد مثله بهذا الزمن تعودت على الالتقاء به عند نهر السين ....
    اكثر شئ كنت استغربه من الجد هو حديثه عن حفيده الاغلى مع انني اتقزز من جنسهم الا انني لا اعرف لماذا اشفق على حفيده هذا يتحدث بحزن عنه وعن ما يعاني بحياته حدثني ذات مره انه يريد ان يزوجه ولكنه قال لي انه مثلي لا يطيق بنات حواء التمسني الفضول لاعرف فسألته لماذا فاكتشفت انه بسبب خيانه امه لابيه وتوفي ابيه لذلك السبب حقا نحن افضل من غيرنا في بعض الاحيان نحمد الله ونشكره على كل شئ فلا يريد احد ان يكون مكان احد اسوا منه فمثلا هذا الجد لديه ثروات كثيره ولديه ابناء وبنات واحفاد وحفيدات ولكن ما يهمه اكثر شئ هو هذا الحغيد الغريب يتحدث عنه بحزن واوقات كأنه يريد ان يبكي اشعر انني اريد ان اقابل حفيده ذاك ولكن لما لا اعرف حقاااا....
    اما ذلك الشاب زيد استغربت امره من التقائي به عده مرات ولكن ككل مره كنت ابتسم مجامله له ولكن لم يعرف ان قلبي يسخر منه فقط التفكير به كرجل..."

    "....زيد:قررت اخيرا ان اتقدم الخطوه الاكبر فلم يعج بوسعي شئ كاني لم اعد زيد الاول الذي اذا اعجبته فتاه ياخذ منها ما يريد ويرميها كما ترمى النفايه كلهن نفس الفساد ولكن هذه الفتاه منذ رايتها حتى اليوم لم ادخل فتاه واحده في فراشي لا اعرف فقد قلبت حياتي راسا على عقب ساجن...
    كنت مارا ذاهبا الى الفندق ولكن الصدفه الاجمل انني رايتها تسير هي وصديقتها على الرصيف اوقفت السياره وانزلت نظارتي وكانت دهشتها لا تقل عن كل مره ولكن هذه المره كانها اندهشت اكثر ولاول مره التقي صديقتها وجها لوجه تبدو ناعمه جدا هذه الفتاه جدا وبريئه مثل نبراس لكنني لم اعرها انتباهي فكل همي هذه الخطر التي الموجود امامي رددت عليهما التحيه وعاودن علي بالمثل لم نتكلم طوال المده التي وقفناها كان الصمت هو من يتحدث انا اشطاط غضبا من جمودها ككل مره شعرت على نفسي(ممم حسنا اتردن شيئا؟)صديقتها رغد كانت تتكلم معي ولكن انا كلي كنت مع هذه الخطر انتبهت انها كانت رغد تتكلم معي فادركتها بسرعه وكما قالت اوصلتهما للفندق اردت ان اعطيها ظرف ولكن ما ان نظرت نظره للظرف حتى رايتها مبتعده هي وصديقتها قهرني هذا الشئ رايتها تنظر الي بلمحه فبسرعه نزلت وناديت عليها توقفت هي وصديقتها وصلت لعندها ومددت لها الظرف (خذي هذا الظرف واقرأيه فيما بعد)لم تمد يدها الي صراحه استغربت الامر مددت يدي وامسكت يدها شعرت حينها بضيق ولكن استطعت ان اسيطر على نفسي واعطيتها الظرف وذهبت وانا تاركا يدها التي اشعرتني بمشاعر لم اعرف ما هي...
    ذهبت الى سيارتي وركبتها وانا انتظر جاوبها باحر من الجمر و..ولكن ضحكت بهستيريا عندما تذكرت الرساله وموقف جعلني ابكي حالي ....!!!"#

    ########
    /نهايه الجزء الثالث وآلاخير من الفصل الاول/
    ########

    #نبذه عن زيد : انسان هادئ لابعد الحدود ويفوق ذلك غموضه وذكاءه ولكن من تصرفاته تشعر انه مغتر وهو الغرور يغار عليه شابا ثري جد فقد ابيه بالموت وفقدته امه بالحياه طيب ولكن طيبته وحنانه لا يظهره الا نادرا او مع الاطفال عنيد ولا يحب لاحد معنادته عصبي وفي خصال ومميزات انه وجهه يتغير حسب مزاجه لا يبتسم كثيرا ونادرا ما يضحك وووو...
    شاب في ال27 جسمه رياضي طويل "نبراس عنده قصيره بالنسبه لطوله" شعره اسود طويل ومقصقص بطريقه جذابه سكسوكته تطيح الطير الطاير من سماءه ملامحه عربيه جذابه بكل ما يحمله الجمال العروبي بسماره بشرته الرجوليه عيناه الممزوجتان باللون الاخضر والعسلي وبهما نظره سرحان بنظره تذيب الصخر برموشه الكثيفه والكحيله انفه سله سيف اي اشم وووواكثر ما يقهرني في شخصيته انه يكره النساء وهو من اكبر المغزلجين ...-_-! ولكنه اذا نظرت بعيدا عن كرهه فتجده لربما مع من سيحبها رجلا...(هذا يكفي لاعجب بزيد ههههه)...#

    #######

    واهم شيئا هو توقعاتكم من الاجزاء الثلاثه
    واهمها الرساله التي ابكت نبراس والموقف الذي ابكى زيد معاا..!!؟؟

    --------------

    وشكرا على المتابعه والانتظار وحفظكم الرحمن من كل سوء...

  4. #4

    ][ فريق تطوير الزين ][


    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    المشاركات
    11,800
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

    ..الفصل الثاني ~ الجزء الاول..

    **قرأءه ممتعه**

    ----------

    -:بعض الاحيان ليس بايدينا شئ سوى الاستسلام..
    الصمت هو دموع الضعيف والغضب هو دموع القوي..
    اكتشاف حقيقه اخرى انما هو لغز اخر من الغازهم..
    فمهما سآءت الاحوال فعلي بالابتسامه التي تعلو وجههي..
    فهناك مفأجات بكثره فيناااا....:-


    "...نبراس:كيف له ان يفعل شئ كهذا حقا انه من انذل من رأيت فتح مواجعي وألآمي للماضي قررت الاتصال به وانا رأسي يلف علي من آلم ..
    اتصلت عليه وكأنه كان منتظر اتصالي أتاني صوته النعسان(نعم من معي..؟)
    بفارغ الصبر وكلي عصبيه كاني استجمعتها من سنين(ماذأ تريد مني وما هذأ الكلام ومن انت لتقول لي هكذا وتتأمر بي..؟)
    سمعت صوته يضحك(ههههه انتي.. تقولين هذا الكلام لي انا الم تفهمي مضمون الرساله هه..)
    (انت انسان حقير ومريض نفسيا..)
    قاطع كلامي بعصبيه(هاي انتي لا تتحديني..واظن ان مفهومكي واسع)
    ساد الصمت بيننا لثواني (الن تنصاعي للرساله)
    (اريد اغلاق السماعه)
    (اذا كانكي تتحدينني)
    شعرت بنبره صوته وكلامه كأنه تهديد اردت اغلاق السماعه ولكن أتاني صوته بغضب وعصبيه(ستندمين على ذلك حقا وسترين..)
    اغلقت السماعه بوجهه وانا كلي خوف وارتباك جلست على الارض ودخلت في نوبه بكاء حاده شعرت كأنه ستأتيني حاله الخوف التي لا اريد ان ابقى لوحدي ..
    اردت الاتصال لرغد لتأتي ولكن افزعني صوت رنين الهاتف خفت من ان يكون هو اتصل ولكن لربما احد غيره قررت ان ارفع السماعه ورفعتها وفجأه اتأني صوت رغد الباكي بحرقه استغربت..
    (نبراس لقد توفي اهئ اهئ..توفي اتصدقين وهو لم يفرح بي ..)
    صدمت منها اردتها ان تؤسيني فالان هي تريد من يؤاسيها حاولت تهدئتها وانا ابكي معها(رغد حبيبتي لا تفعلي بنفسك هكذا سأتي الان اليك..)
    سمعت تمتمتها من بين صوته المرتجف واطمئننت..
    بسرعه البرق دخلت اخذت لي حماما ولم ادع المياه تلمس شعري وخرجت ولبست ملابس لا اعرف كيف لبستها عباره عن تي شرت برقبه اشبه بفستان قصير باكمام طويله وصوفيه..
    لبست جلال الصلاه قضيت ما فاتني وانتهيت ودعوت قليلا مع قراءه سور قصيره وبسرعه لبست معطفي دون ان البس بنطال ولبست حذائي الطويل ونسيت قبعتي الصوف ولم البس عدساتي وووو الاهم الان هو رغد فهذه الانسانه مجرد كلمات لا يمكن ان توصفها...
    نزلت مسرعه ووجدت مالك العماره بطريقي(انسه نبراس لا تنسي الاجار انتي ورغد فغدا اخر يوم وسنتكلم بعدها اذا اردتن ان تجددن عقد الاجار)
    وتركني ....
    انسان متبلد ليست عنده مشاعر كل ما همه هو النقود هكذا هو السيد جولن...
    صحيح اكلني الان همي الاجار والعقد ولكن رغد حالتها اسوا فالله لم يترك عبدا في همه فعليك توكلت ي رب....
    خرجت الى العماره للرصيف وكان المطر شديد التفت يمين وشمال وتقدمت الى الشارع علني المح سياره ولكن دون فائده لم اجد اي سياره...
    احترت وجلست على الرصيف والمطر من فوقي وبللني غطيت وجهي بكفوفي واخذت بالبكاء( كيف ساذهب الان وانا قلت لن اتاخر )...
    فجأه شعرت بشئ يقف امامي رفعت كفاي عن وجهي فرايت حذاء امامي فاخذت بعلو وجههي الى الاعلى فاعترتني الصدمه...."

    "...زيد:طووووط تغلقين السماعه في وجهي يا حقيره حسنا ستندمين اكبر ندم...
    قدت سيارتي السبورت بسرعه جنونيه وانا اريد ان تصل يداي لاقتلها في حياتي كلها لم يغلق احد بوجهي عاده انا من يغلقهاا بوجه الاخرين وزدت على سرعتي لا ارى امامي الا حقرتها ...
    وصلت الى الشارع التي تسكن به نزلت من سيارتي واغلقت الباب بقوه وبسرعه اتجهت الى شقتها ولكن توقفت عندما رأيتها جالسه على الرصيف بثيابها المبلله من المطر لا اعرف غلبني شعور الاشفاق عليها ولكن سرعان ما التهمه شعور القهر والغضب تجاهها وهيجاني العنيف دفعني الى قتل اي شعور تجاه النساء فكلهن حقيرات..
    فكل ما اريده الان اطفاء الحراره التي اشعلتها برفضها لي اخمادها بجسدها ..
    مشيت بخطئ سريعه وانا كلي شر وقفت امامها لحظات حتى رفعت رأسها الي فكانت ملامحها كلها صدمه وخوف مني..
    اااااه جمالها هذه المره مختلف عن كل مره اراها بها شعرها الاسود المبلل منسدل على كتفيها بطريقه جميله عيناها طبيعيه كاول مره رايتها فيها ومليئه بالدموع والاروع ارجلها البيضاء التي لاول مره اراهن وطريقه المطر بالانهمار عليهن..
    ابتسمت لها بخبث وامسكتها من ذراعيها وسحبتها الي ورفعتها عن الارض بحيث ان قدماها لم تعد على الارض ووجهها اصبح امام وجهي فتنفست في وجهها دلاله الغضب وهي ترتجف بيت يداي ..
    (انا تغلقين السماعه في وجهي يا حقيره)
    لم تجاوبني فقد دموعها هي التي تتكلم..
    فاكملت (حسنا ابكي واصرخي حتى ولكن لن ينقذكي مني شيئا الان )
    وانزلتها واخذت اجرها وفتحت باب سيارتي ودفعتها الى المقعد الذي بجانبي واغلقت الباب بعصبيه وركبت وعاودت القياده بجنون واتجهت الى الفندق ...
    نزلت وانزلتها معي الغريب في الامر انها كانت مستسلمه لي غير ما سمعته في الهاتف اتجهت الى المصعد والموظفون مستغربون من امرنا انا وهي نزيلا في الفندق ونادله ليليه نعم غريب كيف لهذا السيد الغامض الذي يعتبره الجميع هكذا ..
    ركبنا المصعد الى الطابق السادس كان الركوب به كانها ساعات وهي توقفت عن البكاء نظراتها لي تغيرت كلها استغراب اصبحت وكانها تريد ان تسأل عن شئ..
    ابتسمت لها مره اخرى بخبث كلما اقتربت منها زادت ابتسامتي خباثه التصق جسدها في حائط المصعد حاوطتها بكلا يداي حيث وضعتهما عند اعلى راسها بحيث لا تتحرك وانزلت وجهي اليها..
    (انا لن يمنعني شيئا)وعضضت شفتي السفلى كأنه الآتي اعظم وتحذير لها صدت بوجهها عني كأنها تقزز مني لم تبكي هذه المره احترت منها ..
    وصلت الطابق السادس واخذتها الى جناحي ودخلنا واغلقت الباب خلفي..
    خلعت معطفي وجاكيتي ورميتهن على الكنبه وجلست وهي ما زالت واقفه جامده مكانها..
    ببرود(اجلسي)
    لم تسمع ولكنها ردت اخيرا وهي تناظرني كأني الفار مهند (انت من..؟)
    نظرت اليها واشعلت سيجارتي(لمأذا تردين ان تعرفي..!)
    حركت حواجبها بطريقه تدل على الاستغراب(هذا جناح السيد شادو العجوز الغامض)
    (ههههههههههههه العجوز)ضحكت على براءتها صراحه..وانا انفث دخان السيجاره(اتردين حقا رؤيه السيد شادو العجوز الغامض)
    نظرت الي نظره عدم الاستوعاب فوقفت وذهبت واخذتها من يديها لغرفتي وادخلتها كانت مظلمه وآضئت الضوء ..
    وكانت لها المفاجاه الكبرى ..
    تقدمت خطوات وهي تناظر الغرفه والصور التي معلقه بها بطريقه مقززه وسيئه ..
    التفت بجسدها كله الي وتعابير وجهها لا توصف لاول مره في حياتي ارى هذه التعابير كانت كلها استقزاز وقرفان وكانها عندها حاله غثيان( انت انسان انت لست بانسان انت بحيوان مقزز لا يحق لك العيش بين البشر فمكانك جهنم..)
    نزلت تلك الكلمات علي كالحجاره منها لم يقل لي احد حتى حرف من هذه الكلمات..
    لم ارى نفسي الا وانا اصفعها بكل قوه على وجهها بحيث تراجعت خطوات ووقعت على الارض من قوته ومن بين اسناني (لا اسمح لكي باهانتي اسمعتي ي لقيطه)
    حقا الان انا في قمه اكبر غضب سيطر علي في حياتي حتى من تلك الخائنه التي لا تتسمى هذه الفتاه اسوا منها تقدمت وامسكتها من ذراعها وضغطت عليه بقوه حتى كاد يتكسر من قوه يدي امام ذراعها الضعيف ودفعتها بقوه الى سرير حيث اصطدمت بطرف السرير ووقعت عليه الى الخلف خلعت قميصي بقوه وانتشرت ازراره مختلعه من مكانها ورميته على الارض...
    اتجهت الى سرير ووقفت عند قدميها واحنيت جسدي لجسدها ووضعت يداي عند كتفيها اصبح جسدي فوق جسدها ولم يفصلنا شئ غير سنتمترات وهي ولا كلمه ولا حركه كانها أستسلمت لي ....
    احنيت رأسي لابدأ بتقبيلها شفتاي وشفتاها متقاربتان توقفت فجأه ولكن لم يتلامسها فقط انفاسنا هي التي تلفح بعضها وعيناي في عيناها المغمضه حتى الدموع لم تنزل منها لماذأ بقيت هكذا لوقت وانا اناظر عيناها وكل تفاصيل وجهها ..
    فجأه فتحت عيناها وأتت في عيناي لم يفصلهما شئ عن بعضهما..
    التقت عينانا وكل منا يحمل للثاني ارتبكات لم افهم سببه صراحه**زيد رغم علاقاته الجسديه بالفتيات الا انه في حياته كلها لم يقبل فتاه رغم معرفته الشديده بهذا الاشياء** عيناها بهم لمعه صفاء جميلتان تلك العينان البريئه ...
    منعني شيئا من ايذأئها رغم ما قالته عني انها غير كل الفتيات التي جمعتهن بفراشي انها الاولى من بينهن التي اريد تقبيلها ...
    اشعر ان هذه الفتاه كأنها عانت حقا كما قال لي وأنها لا تريد هذا الشئ..
    لاول مره احزن على أمرأه في قلبي 3>..
    ازحت شفتاي الى خدها وقبلتها ثم الى أذنها هامسا لهاااا..."

    ######

    نهايه الجزء الاول من الفصل الثاني$

    توقعاتكم ورأيكم فيه ..
    ثم هل لمحتم شئ من الجزء وووو
    من هو الذي توفى ومن هي الخائنه ..
    وما همس لها بأذنها؟

    واسفه على التعديل كل ثانيه ههه متهوره بالنشر>>>>

    حفظكم الله من كل شئ

  5. #5

    ][ فريق تطوير الزين ][


    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    المشاركات
    11,800
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: رواية خادمتي الشخصية من احداث واقعية ٢٠١٤

    الفصل الثاني₪الجزء الثاني

    قراءه ممتعه~~`

    «...في بلاد بعيده عن تلك البلاد التي جمعت بشريان يحملان الكره كل منها للجنس آلاخر فهناك قلوب اخرى يتعلق قلوبهم بهم وشخصيات جديده تعيش معاناه واخرين يعشون للتمردد والخ..تابعوني»

    ~_~_~_~_~_~_~_

    في ارجاء قصر فخم لا تعرف من اين تدخل لتعرف كيف الخروج!!

    ~...مشاعل:كنت جالسه في غرفتي استريح على السرير من قدومي من المشفى وانا احمل اخبارا تحطم المعنويات ولكن لي رب اكرم ...
    سرحاني في هذا الرجل الذي اعاني بسببه بمجرد شك طلقني حتى انه لم افهم ما يعنيه ولم يدعني ابرر له شيئا او محاوله فهمه على الاقل طلقني على زواج دام 5 اعوام بلحظه ضيعني ما لي الا ان اقول حسبي الله عليه من رجل ...
    وضعت كف يدي على بطني اتحسسها فقد فقدت اعز شيئا كان سيحصل لي واريده كنت ولكن بسبب تهوره فقدته ويريدني ان اعود اليه لو لم يبقى اي رجل في العالم الا هو مستحيل اعود اليه قتل حلمي..
    وتذكرت اسقاطي لطفلي الذي بلغ 4 اشهر في بطني احمله ودخلت في دوامه بكاء والذكريات تلعب في اعصابي ونفسيتي وارتميت على السرير حتى غلبني النوم..~

    دعوني اعرفكم على:
    /.. مشاعل:تحمل كل معاني الطيبه في قلبها انسانه بسيطه رغم ثراء والدها كانت متزوجه ولكن تطلقت بعد ان اجهضت واصبحت تميل للوحده ..
    جميله جدا اجنبيه الملامح (ملامحها كالممثله لورا شياتي) شعرها حتى وسط خصرها ناااعم جدا لونه اشقر جذاب عيناها وسيعه ولونهما بلون الاخضر والعسلي رموشها كثيفه بيضاء ليست طويله ولكنها متوسطه وجسمها مليئ قليلا...
    لديها اخ تؤام يبلغان من العمر 26 عاما لا تشبه اخاها فهي ورثت خصال جمالها عن امها الايطاليه المتوفاه.../

    ###########

    في نفس الحاره ايضا قصر كبير...

    *..لينا:كل عائلتي جالسه الاب الام الثلاث اخوات والاخ الاصغر يتحدثون عن زفاف اختي لنا وانا كل همي هو كم احسدها ستتزوج الانسان الذي احبته ولد خالي وسام..
    ابو جود(ههههه حقا ي حنين )
    حنين بدلع وغرور(نعم يا ابي فانا اميره ويحق لي فستان كالاميرات)
    ام جود بغرور اكبر(لا تخافي يا نيني سنجلب لكي واحدا ..*ثم التفتت الى لنا**..ماذا قال لكي وسام)
    لنا بغرور مصتنع(مامي مصر ان أتي لنعمل بروفات الزفاف)
    قلت بسخريه وانا اقلم اظافري(هه استذهبين الى مارسيليا برفقه من)
    لنا تضحك لي كم احسدها حقا هي تحاول ان تصبح مثلي لا تعرف انني حتى لا يحق لي التكلم عنهااا حقا انتي فتاه محظوطه ي لنا ...
    لنا بفرحه وضحكه(هههه اتردين ان تأتي معي)
    وبحده(عندما اريد الذهاب لن اطلب مرافقتكي)
    حلا بدلع(ليلو دعينا نذهب ارجوكي سنستمتع كثيرا)
    نظرت الى حلا نظره وكاني اقول لها حسناا اما لنا فقد تغيرت ملامحها عندما قلت لها ذاك الكلام..
    جود بنعاس(امي اريد ان انام)
    ام جود بصراخ(كرستين كرررستيين)
    كرستين اتت في الحال(نعم سيدتي)
    ام جود بغرور(خذي جود وبدلي له ملابسه وضعيه في سريره)
    جود كان جالس في حضن امي وحملته كرستين بين ذراعيها وخرجا خارج الصاله...
    طبعا اكملت العائله احاديثها عن هذا الزفاف الذي سيقام بايطاليا كل احاديثهم ممله من سيعزمون وماذا سيفعلون حقا عائله لا تهتم الا في المظاهر...
    وقفت(حسنا انا ذاهبه)
    ابو جود(اجلسي الى اين ستخرجين بهذه الساعه)
    (ساذهب الى منزل عمي رشيد انا وروان سنذهب الى المركز التجاري لنشتري بعض الحوائج فقد قررت ان اذهب الى ايطاليا برفقتها)
    اردت الخروج ولكن نداء امي استوقفني(لينا اريد التحدث معكي بامر)
    بتنهيده(ليس الان ي امي عندما اعود)
    وتركتهم تعبت من كل شئ صراحه من تفكيري به..
    لبست عبائتي الضيقه من الاعلى وتأتي واسعه من الاسفل وكانت مزخرفه بشكل لافت وتركتها مفتوحه حتى نصف فخداي ليبان بنطالي السكيني الازرق وضعت قبعه العباءه على راسي بعد ان وضعت انواع المكياج على وجهي وبدا مزيون اكثر والعطر ذا الرائحه القويه ومجذبه...
    خرجت وفتح لي السائق الباب وجلست في السياره واغلقه وحرك السياره ..
    السائق(الى اين تريدين الذهاب سيدتي)
    لم التفت له او اجيبه بكلمه فكلي تفكيري بالذي اتعب قلبي حتى وهو بعيد قلبي تعب اكثر سئمت هذا الوضع سنين وانا اغرق في حبه واموت عشقا به وهو حتى لم ينظر الي بنظره واحده ااااه ماذا فعلت لك وماذا علي ان افعل لكي تقع في حبي ...
    ايقظني من تفكيري صوت رنين جوالي بنغمه اهواك فرايت المتصل فابتسمت اردت ان اعيش لحظات حب ولو كانت محرمه اردت ان اتناسى هموم هذا الحب المزيف قليلا واعش حياتي فتحت الجوال ووضعته عند اذني أتاني صوته الرجولي والخشن...
    ...(هكذا يا ليلو لا تسألي عن عاشق متيم بكي)
    اجبته متصنعه الحب(اسفه حبيبي ميتو انا حاليا منشغله بزفاف اختي ولا اجد الوقت حتى ان امسك جوالي)
    متعب(هههه حسنا لاجل كلمه حبيبي ساتناسى زعلي)
    وبعفويه(شكرا ي قلبي)
    متعب(ااااااه ي قلبي احبكي واحبكي واحبكي مليون مره)
    ضحكت على سخافته مصدقا نفسه انني احبه(ههه)
    متعب(اااااه على ضحكه حبيبتي...ممم اريد ان اراكي ي ليلو سادعوكي على الغذاء ولا ترفضي)
    وببرود(ممم ولكن ابنه عمي معي)
    متعب لانقاذ الوضع(وانا صديقي بدر معي فليكن موعد مزدوج ههه)
    وانا كلي غليان من القهر ولكني عكس ذلك بصوتي العذب(هههه حسنا)
    اغلق الجوال بعد ان حددنا اي ساعه واي مطعم...
    وانا كلي كراهيه له فقد كنت اريد ان اتسلى اذا ضاق صدري فهكذا اوسعه ولكنه منحني حبه العفن صحيح جميل ولكني اريد حب من اعتلى قمه قلبي..
    اتصلت على ابنه عمي روان بعد رنتين اجابتني..
    روان(نعم ليلو)
    بعصبيه(ايتها الحمقاء هيا البسي..**وتوقفت ثواني وبابتسامه**..مممم سنخرج في موعد مزدوج)
    اتاني منها صرخه فرح كادت ان تؤذي اذني(ياااااه ثواني وساكون جاهزه)
    (غبببببيه كدت ان تؤذي اذني)
    واغلقت الهاتف بوجهها هي متعوده على تصرفاتي الفظه معهاا لا اعرف لماذا تذكرته ...
    وبابتسامه انتصار وبتفكير مسموع(نعم وجدت الحل جدي هو من سيدعك تأتي الى ايطاليا ساجعلك تتمنى الموت لانك لم تحبني...!!)..*

    عائله رشاد ابو جود ترتيبه الاخ الرابع..
    اكثر الاخوان غرورا هو وعائلته...

    @..ابو جود (رشاد):انسان متعجرف ومغرور عكس اخوانه وابيه كل همه التكبر على الاخرين متلبد المشاعر يبلغ من العمر 44 عاما..@

    @..ام جود (جميله): اسمها على غير اوصافها بالرغم من ان ساره ورحاب اجمل منها واكبر ولكنها ترئ نغسها اجمل منها وتغتر بنفسها وفيها الكثير من الغرور تحب كل شئ لبناتها وتريدهن ان يصبحن مثلها تكره شيئا اسمه الفقر والفقراء تبلغ من العمر 43 عاما ..@

    @..لنا: طيبه في بعض الاحيان ومغروره في آن اخر تحاول ان تكون احسن من لينا بطباعها المقرفه لتنال مكانه عند ابيها وامها مثلها ولكنها ليست قويه مثلها تبلغ من العمر 24 عاما جميله ولكن ملامحها عاديه شعرها لنصف عنقها ولونه مائل للبني المحروق..@

    <<<<تذكرتوهاا@..لينا: اسم على غير اوصافها انها اكثر العائله غرورا لا تحب الخير لغيرها اذا لم هي المعنيه تبلغ من العمر 23 عاما هي تاتي بالجمال بعد عمتها مشاعل وابنه عمتها ريهام عيناها باللون العسلي جذابه بمعنى الكلمه شعرها كيرلي مدرج كستئاني طويله وجسدها اجمل جسد في العائله من بين الفتيات متناسق وجذاب والخ...@

    @..حلا:هي لينا الثانيه ولكن بمستوى اقل من الجمال تشبه الى حد ما لنا تبلغ من العمر 17 عاما..@

    @..حنين:هي النسخه الاصليه عن لينا اكثر من حلا تصرفاتها تتعلمها من اختها لينا تبلغ من العمر 14 عاما بهذا العمر وتحمل الكثير من الغرور والتكبر..@

    @..جود: اشبه بعدي(ابن رشدان) كثيرا عندما حملت امه كرهت عدي كره شديد فانجبت مثله يبلغ من العمر 5 اعوام طيب لدرجه ليس كعائلته لا يحمل الا قلب طغل بريئ..@

    ############

    في مكان اخر غير مدينه الرياض قريب من مدينه ام القرئ...

    _..مشاري:ذهبت انا وعائله اخي رشدان الى اداء العمره وبعد ان انتهينا نحن الان في طريق العوده للرياض وانا كلي تفكير بها بتؤامي كم اشتاق اليكي ي ميشو اااه يا ليتني اصريت عليكي لتاتي معنا..قطع تفكيري صوت اخي رشدان الجالس جنبي بالمقعد الامامي وانا اقود...
    رشدان(دع سطام يقود عنك ي مشاري)
    (حسنا انا ولكن دعنا نتوقف في احد الاستراحات القادمه ثم ليقود سطام حتى الرياض)
    اتآنا صوت سطام من الخلف(حسنا كما تريد ي مشمش)
    باصتناعي الغضب(مشمش بعينك يا سطيم)
    ضحكت عائلتي اخي فابتسمت اما زوجه اخي ام سطام(عيب عليك يا سطام انه عمك)
    سطام بمزح(امي انا اكبر من عمي )
    ابو سطام بضحكه(ههههه فقط باسبوع حتى ولو)
    ضحكت على كلامهم..
    شادن بصوتها الناعم(عمي)
    (نعم ي شوشو)
    شادن(انا احبك)وابتسمت لي
    رددت لها الابتسامه عن طريق المرآه ...
    اما عدي فقط استيقظ من النوم...
    عدي بنعاس(ي الهي كم تزعحونني اريد النوم حتى نصل.."وبتحنن".. ارجووووكم)
    ضحكنا عليه كثيرا وكل الطريق وعائله اخي احاديث ممتعه ومسليه ومضحكه بينهم اما انا فكلي تفكير ولهفه لرؤيته ابي الذي سيأتي من فرنسا قريبا وكم تمنيت ان يأتي زيد معه ولكن سيرئ وكانت ببالي فكره..._

    عائله رشدان الاخ الثاني...

    >..رشيد(ابو سطام):يأتي بالطيبه بعد رشيد ولكنه بعض الاحيان متعجرف وعصبي جدا اوقات متفاهم واوقات عليك الهروب من مكانك منه يبلغ من العمر 47 عاما..<

    >..رحاب(ام سطام):انسانه مثل زوجه رشيد ساره كانهن تؤام واخوات ولكن عيبها الوحيد انها لا تحب شئ اسمه لقطاء**سنعرف لماذا فيما بعد**تبلغ من العمر 45 عاما..<

    >..سطام:ملامحه عاديه ولكن بطريقه ما ظريفه شعره مائل للسواد يحب يحب ويكره يكره مثل جده ولكنه طيب يبلغ من العمر 26 عاما..<

    >..عدي:انسان مرح وبسيط بكل المعاني حتى في وقت الحزن مرح لا ياخذ على احد من الكره طيب يشبه عمه المتوفي قليلا وابن عمه زيد ويفتخر بذلك لانهم دائما يتذكرونه كلما رآوه يبلغ من العمر 23 عاما..<

    >..شادن:فتاه بريئه بطباعها وعفويه وهادئه وحساسه جدا ولا تحمل لاحدا كره جميله مثل عمتها مشاعل ولكنها تاخذ ملامح من امها اكثر عيناها باللون العسلي وشعرها مقصقص مدرج قصير ولونه بني غامق تبلغ من العمر 17 عاما..<
    ~~~~~~~
    &..مشاري: تؤام مشاعل ولكنها اكبر منه بنصف ساعه والاخ الخامس والاخير للعائله لا يشبه تؤامه يشبه اباه كثيرا انسان متفاهم وطيب ولكنه عصبي فيه خصال من اخوانه وصفات منهم طويل وشعره مموج اسود وقمحي وجسده معضل..&

    ############


    في نفس القصر الضخم الذي تدخل ولا تعرف كيف تخرج منه..

    =..ريهام:دخلت من الباب الرئيسي للقصر كالعاده هدوء تام كما تعودت الا بسماعي صوت اختي روان تصرخ ركضت بسرعه اليها دون ان اخلع عباءتي حتى
    (روان ما بكي)
    كانت واقفه على الدرج وتقفز بفرح عبست بوجهها وهي حتى لم تهتم بي صعدت للاعلى وصعدت خلفها دخلت غرفتها فرايتها تجهز نفسها وباستغراب
    (الى اين ي روان؟)
    لم تلتفت لي وهي تقيس على جسدها اي ملابس تريد ان تلبس..
    وبملل(ممم ساخرج مع ليلو)
    كم اكرهه لينا هي وعائلتها مع انه عمي الا انهم اناس متعجرفون وفيهم الغرور تركتها وذهبت لاني اعرفها عنيده ولا تلقي لي بال حتى انها لا تسمع كلمه لي او تحترمني وامي ليست هنا لتمنعها وعمتي يكفيها همومها..
    قررت ان اتجاهلها واتصل على امي وابي واخواي امير وامجد الذين سافروا الى دبي لقضاء العطله هناك انا رفضت بحكم انني لا استطيع ترك المشفى وروان ستذهب الى ايطاليا ....
    اردت الاتصال ولكن وجدت جوالي مطفئ قد نفذت بطاريته ضحكت ووضعته في الشاحن ودخلت لاخذ لي حماما منعش لبست بيجاما حرير حمراء وخرجت لاتناول لي شئ واذهب الى عمتي ﻷونسها ربما ستخرج من وحدتها...
    خرجت من غرفتي باتجاه الدرج ولكني توقفت قبل ان انزل الدرج الكبير والطويل والتفتت الى جهه من القصر ...
    ذهبت باتجاه ذلك الباب الكبير وتوقفت امامه وانا اتامله احاول الانصات لعلني اسمع اي حركه ولكن كما تركه كان كل شئ هادئ وسكون مخيف خلف هذا الباب ...
    ااااه سئمت الانتظار وانا متعلقه بامل كاذب ليمنحني اياه يوما..
    ادرت جسدي وتمشيت حتى الدرج وانا اتذكره لم يكن هكذا من قبل ليته يعود كما كان صغيرا ولكن دون فائده...
    وانا انزل الدرج تذكرت كيف قلت له احبك ولكن رفض حتى ان يكلمني كانه متقزز مني ما ذنبي انا فقط لاني احببتك !؟
    ومن جهه اخرى راودني كلام امي "سطام يريدكي زوجه له"..
    تنهدت تنهيده وابتسمت دون وعي...
    اسفه ي حب حياتي ولكن الى متى سانتظر اريد ان اعيش كبقيه الفتيات زوج وانجاب ابناء وبنات والعيش في بيت لوحدي مع زوجي هه زوجي وانا اصبحت كبيره والذين مثلي عندهم اطفال..
    لربما علي منح سطام فرصه ليعوضني عن هذا الحب ااااه وجهت راسي الى الاعلى وانا ابتسم ان يمنحني الله الافضل في صفحتي الجديده اشعر انني ولدت بحبا جديدا وهو سطام(ابن رشدان)...=

    عائله رشيد وهو الابن الاكبر ..

    ^..رشيد(ابو امير):الاخ الاكبر في العائله طيب جدا يحب ابنائه ولا يحمل لاحدا الضغينه ومتفاهم مثل ابيه يبلغ من العمر 50 عاما..^

    ^..ساره(ام امير):جميله لعمرها ال46 عاما اما متفاهمه ولكن لحدود تحب ابنائها ولا حبا واحد وطيبه جدا..^

    ^..ريهام:فتاه هادئه وطموحه وحساسه جدا لكنها لا تظهر ذلك طيبه مثل جدها وابيها وفيها ملامح من عمتها مشاعل ولكن عيناها بلون الاخضر الفاتح وشعرها مائل للاشق الغامق تبلغ من العمر 24 عاما..^

    ^..روان:عكس ريهام تشبه امها قليلا ولكن ملامحها عاديه بشرتها قمحيه مائله للابيض وشعرها بني مقصقص بطريقه مبعثره تقلد لينا بكل شئ وهوسها هو لينا تبلغ من العمر 21 عاما..^

    ^..امير وامجد:تؤام متشبهان بكل شئ ويشبهان ابيهما وفيهم ملامح من ابن عمهم زيد ولكن امجد يشبهه اكثر وشعره اطول من امير يبلغان من العمر 19 عاما..^

    ############

    §ملاحظات صغيره...: الجد هو السيد جود وابن العم زيد معرفان بشخصيتهم مسبقا يعش السيد جود في افخم قصور العائله مع ابنه الاكبر رشيد هو وابناءه التؤام مشاعل ومشاري وحفيده وزيد ...
    زيد بمثابه ابن رشيد الذي لم يمنحه الله سبحانه له في اول سنوات زواجه لهكذا يعتبره الكل ابنه لرشيد لانه الحفيد الاكبر...§

    ###########

    و ايضا شخصيه جديده..:
    +..متعب:انسان حقود وعنيد ويحصل دائما على ما يريد جذاب بملامحه العربيه طويل ولكنه طيب بعيد عن هذه الاجواء التي يلعب بها يبلغ من العمر 28 عاما ويتيم ولا يملك غير اخته شيم..+

    ¥¢§¥¢§¥¢§¥¢§¥¢§¥¢§¥¢§

    مع تعرفنا بشخصيات جديده واحداث كشفت لنا اعلن انتهاء الجزء الثاني من الفصل الثاني...

    وارائكم وتوقعاتكم

    وحفظكم الله ...

المواضيع المتشابهه

  1. تحميل رواية خطر في إند هاوس ٢٠١٤ , رواية بوليسية روعه ٢٠١٤
    بواسطة موكاتشينو في المنتدى قصائد وخواطر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-03-2014, 09:57 AM
  2. تحميل رواية موت في السحاب ٢٠١٤ , رواية بوليسيه ٢٠١٤
    بواسطة موكاتشينو في المنتدى قصائد وخواطر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-03-2014, 09:56 AM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-03-2014, 09:52 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-02-2014, 07:58 PM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-01-2014, 01:25 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •