بسم الله الرحمن الرحيم


‫ياحَنينِي لِلجنَآن ..



حدثوني عن مَآ لم تَره عيني :
ولآ سَمعت په إذنَآي
لآ ولآ خَطر على قلپّي
ولآ قلپِ پَشر !




حدِّثوني يآ رِفآقي
عن نَعيمٍ أپَـدي !
عن حَيآةٍ لآ مَمآت
عن سَعآده عآرِمه !
أشتهي فيهآ آلحَيـــآة!




حدِّثووووني ..
عن تَرآنيم آلشُچون
عن رفيق لآ يَخون!
عن ثلآثِ آلثلآثين "
عُمرنآ فيهآ يطووووول !




حدِّثوني ..
گيف لآ تَپلى ثيآپي؟؟
لآ ولآ يفنى شَپآپي !
وأُنعّـــــم للأپد!!
هذآ وآللهِ مرآآآآآدي ~
يآ حنينآً چآوز آلحدُ مدآآآآه !




حدثوني عن لپآسي ؟
آرتدي فيهآ آلحريــر ؟؟
وأُپآهي پـ آلأَسآوِر!
ذَهپُ..فضهْ وَ لؤلؤ
ثمّ پآلعشقِ .. أطير !





ثمّ مآتلگ آلـ أرآئــگ ؟!
گيف يهدأ عقلي آلمشْغول فيهآ ؟
هل تُزيحُ آلحُزن عنّي ؟ : (




وأنينآً يغزو قلپي!
چآءني آلآي پ أگثر!!
ذآگَ وآللهِ مرآآآآآدي ~
يآ.. حنينآً چآوزَ آلحدُّ مدآه !





هذآ شعري يومَ أعيآهُ آلتعپ!
أ ُأمشطه پ أمشآط آلذهپ؟!
و.... فضة ! ثم أُپَخرّه پـ طِيپ ؟؟
و سعآدآتُ آلگونِ في قلپي تُهَپْ !
يآ.... حنينآً چَآوز آلحدُّ مدآآآآه ~




هذه آلنسْمَآت تأخُذني پَعيدآً
وتهَپني پآلرِضآ عُمرآً چَديدآً
وتنآديني خلودآً فَـ خُلودآً !
_ پإذنه آلرپّ آلأحد _




حدثووووني ..
عن آلغرف !
من فوقهآ غُرفٌ !
......... من تحتِهآ آلأنْهآآآآآر
يآ أحآديثَ آلتَرف.. حدِّثووووني !




عن لپنآت آلذهپٍ
ونوعين من فضّه ~
طوپةٍ فوقهآ طوپه !
حدِّثوووووني :""





وعنآلخيمة حلمُ آلمحسنين !
مچوّفةُ..!
........... عرضُهآ ستّون ميل !
يسگُنُ أهلوهآ آلزوآيآ :/
لآ يُرى منهم أحَد !
يآ... حنينآً چَآوز آلحدُّ مدآآآآه !




حدّثوني
عن سُوق آلچنّة گل چُمعه!




لآ غِش فيه ولآ فيه خِدآع ,
عن نَفحِ آلنعيم.. يَهپّ من رپّي.. لآ يُپآع !




روى مسلم في صحيحه عن أنس پن مآلگ، أن رسول آلله - صلى آلله عليه وسلم - قآل: " إن في آلچنة لسوقآً ،
يأتونهآ گل چمعة، فتهپ ريح آلشمآل، فتحثو في وچوههم وثيآپهم،
فيزدآدون حسنآً وچمآلآً،
فيرچعون إلى أهليهم وقد آزدآدوآ حسنآً وچمآلآً،
فيقول لهم أهلوهم : وآلله لقد آزددتم پعدنآ حسنآً وچمآلآً، فيقولون: وأنتم،
وآلله لقد آزددتم پعدنآ حسنآً وچمآلآً"




طمئنوني ..؟؟




هل تَرى عيني آلحپيپ ؟؟
ثمّ أشرپ من يديه !
هل أچآلسهُ هنآگ ؟
ثم أپگيه .... إليه




هذآ وآللهِ مرآآآآآآآدي
يآحپيپي يآ محمّد!
إن في قلپي حديثآً
لـ حپيپي لآ سوآه !
لـ صحآپته إشتيآقٌ
فآق في آلگونِ مدآآآآآه !





حدثوني عن لقآءٍ سرمدي
پِ خديچتنآ و... عآئش!
عن لقآء آلفُضليآت !
وآللقآ حتمآً شچّي
في آلقصور آلپآذخآت :




حدِّثوني ..
...... عن شچوني
أألآقـي أصدقآئـي ؟
وأضمّ أوفيآئي ؟!




ينتهي فيهآ عنآئـي ؟
ونُخلّد للأپد ؟؟




هذآ وآللهِ مرآآآآآآدي !
يآ حنينآً چَآوز آلحدُّ مدآآآآآه !





حدِّثوني عن پسآتينٍ
پهآ آلروض آلندّي
عن خلودٍ فَ خلود !
هذآ گلّ مآ أريـد !




ثمّ قولوآ .........
سـ يُنآدى يومَذآگ!
أن حيآةُ لآ ممآت!
أن خلودٌ لآ فنآء!
أن صحة لآ علل!
أن شپآپٌ لآ هرم!
أن نعييييييمٌ لآ إپتئآس!




قولوآ أگثر ثم أگثر ثم أگثر




وأنآ شوقآً أغرّد
............ وأطير!