رواية برائتك يا ابوي انا بطلعها كاملة 2014 , روايات بدون ردود ٢٠١٤

[موكاتشينو]

عند ام شهاب
كانت تطالع الببت وتدور بصاله بعد ما سافر ابو شهاب لشغله بدبي ورفضت تروح معاه جلست على الكرسي وهي تتذكر شهاب وشمس (اووف البيت صاير فاضي ومو حلو احسن لي اتصل بأختي ) دقت رقم ام بدور بس ما ردت سمعت رن الجرس قالت بأستغراب : من بيكون جاي هالحزه
وقفت وطالعت من العين السحريه انصدمت اول ما شافت خليل
خليل نفسه اللي مره جاء عند شمس
حطت يدها على فمها : ايش يبغى هذا مو كافي الفلوس اللي عطيته اياهم وما سوى لي اللي ابيه
قطع عليها صراخه : بتفتحين ولا كسرت الباب على رأسك انا ادري انك لوحدك بالبيت شهقت بقوه :هذا ايش يبغى المجنون
اخذت تلفونها وطلعت الدرج وهي تركض وسكرت على نفسها وعلى طول تذكرت شهاب دقت رجمه وهي ترجف : يا ويلك يا نوره رحتي فيهاا
سمعت رد شهاب وعلى طول : شهاب يمه واللي يعافيك تعال بيتنا بسرعه بسرعه يا ولدي
كان شهاب جالس جنب شمس يطالعون فيلم عاشقي 1 على dvd
شهاب بأستغراب : ايش صاير
ام شهاب وعيونها مليانه دموع: شهاب تعال بسرعه
شهاب بعجل : طيب طيب
طلع الغرفه يركض وشمس راحت معاه : ايش صاير شهاب وقف واول ما دخل الغرفه اخذ مفتاح سيارته : امي تعبانه
شمس بصدمه : ايش
قرب شهاب من باب الغرفه واستوقفه صوت شمس : لحظه يا شهاب بجئ معاك
انصدم شهاب بس ما عنده وقت يقول شء : بسرعه تعالي
لبست شمس عباتها على السريع وراحوا لبيت ابو شهاب
فتحت شجن عيونها بس ما شافت الا الظلام حاولت تتحرك بس حست كل شئ فيها مربط : امممم مممم
قرب منها عماد ونزل الربطه اللي على عيونها واللي على فمها : كيفك يا حلوه
شجن بخوف وهي تشوف نفسها على سرير ويدينها مربطه على حوافه : عماد تكفى هدني كفايه تدمير لحياتي
بنفس المكان بس بغرفه ثانيه
قرب احمد من الغرفه اللي فيها عبدالرحمن وبهمس : عبدالرحمن اصحى
قبل يجون الحراس
صحى عبدالرحمن بتعب وبوهن : مين انته
احمد بعد ما فك السلاسل اللي مربطين فيهن عبدالرحمن : مو وقت اﻷسئله يالله قوم وانا بساعدك
سنده وبسرعه طلعه من الباب الخلفي وركبه سيارته اللي مجهزها وتاركه بشنطة السياره وعلى طول طلع من القصر
عماد بأستهزاء :راح تتدمر حياتك اكثر ﻷن ابوك ما عرف نفسه تحدى مين
شجن وهي تبكي : بس ابوي وانا حياتنا صارت بجحيم ارحمنا واللي يسلمك ابوي بكره بيعدمونه ارحمنا الله يخليك
قرب منها عماد : خلينا بليلتنا وانسي كل شئ راح اعيشك ملكه وهذا وعد
شجن وهي تهز رأسها بقوه :مابي مااابي انا اكررهك احب خالد فااهم ما ابيك
مسك شعرها بقوه وبقساوه : لا تتركين احط خالد برأسي وادمر حياته
شجن بصراخ :مو على كيفك فاااهم
عماد بعصبيه : ولا على كيف مين
شجن بعصبيه : كسر بيدك وخر يدك عني واحب اوضح لك حاجه انا حاااامل
عماد بصدمه : حاامل
شجن بعصبيه اكبر: ايه حامل اطلع من حياتي يا عماد واتركني اعيش بعيده عن كل شئ يخصك
عماد ضرب بيده بقوه على الجدار وطلع من عندها
وصلوا شهاب وشمس بيت ابو شهاب ونزلوا بسرعه لف خليل بسرعه اول ما شاف سياره وركض بسرعه للأسوار وكان ملثم ركض وراه شهاب وحاول يمسكه بس ما قدر مشت شمس بصعوبه لداخل البيت وصارت تنادي ام شهاب : يمممه يممه ووينك
طلعت الطابق الثاني وهي تنادي سمعت ام شهاب شمس تنادي وعلى طول طلعت واول ما شافت شمس ركضت وضمتها وهي تبكي : ساامحيني يا شمس سامحيني
دخل شهاب وطلع الدرج واول ما شاف امه بحضن شمس وهي تبكي وشمس من النوع اللي يتأثر بسرعه جلست تبكي معاها ابتسم بحنان لتغيير امه المفاجئ وهو بيموت من الفرحه
عند احمد بعد ما بعد عن القصر
نزل من السياره ونزل عبدالرحمن وجلسه جنبه :ممكن يا عبدالرحمن تخبرني بكل شئ عشان اساعدك
حط عبدالرحمن رأسه بتعب للخلف :بخبرك بس للأمانه تساعدني ..... وصار يخبره بكل شئ
وبعد ما قاله انصدم احمد من قساوة عماد : والحين الاشرطه وين
سكت عبدالرحمن
احمد بحنان : لا تخاف وانا اخوك والله بساعدك
عبدالرحمن بتعب : بشقتي بتحصل برواز صورتي وخره وعلى طول بتحصلهم
احمد وهو يهز رأسه : طيب بأخذك المستشفى يضمدون لك جروحك وانت خبرني بعنوان الشقه وانا بروح اجيبهم
عبدالرحمن وهو يتنهد : اوكي
اليوم الثاني (يوم عرس خالد & غاده ) اعدام ابو شجن
الساعه 10 الصبح
عند خالد كان صاحي وينتقل من مكان لمكان ﻷن عرسه عائلي ببيتهم وما دخل اببد جناحه
وغاده بتطير من الفرحه وهي منتظره الكوافيره
صحت شجن من النوم ايدينها بس مربطه واول ما تذكرت اللي بيحصل اليوم انا لازم اسوي شئ ايييه لاازم : سسسسساعدوووني ااااااااااااااا
دخل عماد واول ما شافها: ليش جالسه تصارخين من الصبح
شجن وهي تحاول تفك ايدينها وتبكي :ابي اساعد ابوي طلبتك عماد فكني بعد ما يطلع ابوي اذبحني سو فيني اللي تبغى بس فكننني
طلع من عندها عماد وهي صارت تتلفت فرحت بقوه اول ما شافت كأس على طول اخذته بسرعه وضربته بالجدار اللي خلفها جرحت نفسها بس ما هتمت اخذت قطعه حاده وصارت تحاول تطلع الحبل اللي مربوط على يدينها
عند خالد وقف سيارته بداخل بيتهم وهو يشوف العمال يدخلون ويطلعون تنهد بقوه: ليش ما صرت فرحان مثل قبل معقوله لاا اكيد لا (وهو يتذكر شكل شجن وتلقائيا صار يضحك وهو يتذكر باليوم الثاني من عرسهم شجن وهي تبكي بعد ما عطاها كف : والله بخبر امك) اه احب برائتك وعفويتك و ايش جالس اقول اكيد اتوهم ايه اتوهم
ونزل من سيارته وهو متوجه لداخل البيت
عند شجن
نجحت خطتها وخرت الحبال عنها وصار تمشي بشويش عشان ما حد يحس فيها فتحت النافذه وهي
تشوف المسافه مو بعيده حطت يدها على بطنها : سامحني بس مضطره
حاولت تنزل بشويش ونزلت ومشت تدور لها مخرج شافت اساور القصر يتكونون من اشجار حاولت تطلع من بينهن واول ما طلعت سمعت صراخ من الداخل : هرربت هربت حاولوا تمسكونها
ضربت على وجهها : يا ويلي
وصارت تسرع بمشيها وقفت تاكسي وركبت : تكفى حاول تسررع تتكفى
وصاروا حراس عماد يحاولوا يوقفونهم بس راعي التاكسي كان جدااا ماهر وكأنه متدرب على هذي المهاره بعد ما ضيعهم
تنفست شجن براحه وقالت بخجل :تكفى يا اخوي عندك تلفون
راعي التاكسي : ابشرري
وعطاها تلفونه ابتسمت شجن : ما قصرت
وصارت تحاول تتذكر رقم عبدالرحمن (يارب يرد يارب ) قطع عليها صوت عبدالرحمن : الو
شجن بفرح وهي شوي وتنقز من الفرحه : عبدالرحمن واخيرا رديت تكفى ابغى دليل برائت ابوي
عبدالرحمن اللي كان طالع من المستشفى ورايح للمحكمه : ولا يهمك انا الحين متوجهه للمحكمه وان شاء الله بيطلعونه
شجن بفرح وهي تحس نفسها بحلم :صدددق
عبدالرحمن ببتسامه : ايه صدق
شجن بفرح : طيب مسافة الطريق وانا بالمحكمه

[موكاتشينو]

وصلوا المحكمه
عبدالرحمن وهو يسأل عن ابو شجن : لو سمحت عند دليل برائت السجين مرزوق ال...
الرجل بأستغراب : الدليل بس السجين الحين اخذوه على ساحة الاعدام
عبدالرحمن بصدمه :ايييش سااحة الاعدام
دخلت شجن وهي تركض لعبدالرحمن : طمني
عبدالرحمن بتوتر : يقول توهم مأخذينه لساحة الاعدام
شجن بصدمه وهي تحط يدها بفمها : ايش لااااا
وتأخذ من يد عبدالرحمن الاشرطه وتلف لرجل اللي واقف : تكككفى عطني عنوان ساحة الاعدام
عطاها بطاقه فيها العنوان وعلى طول ركضت وعبد الرحمن يحاول يوقفها وركبت معا التاكسي وعبدالرحمن ركب معا احمد: روح وراهم يا احمد
بعدها بنص ساعه وصلوا وشجن على طول نزلت وبيدها الكيسه وهي
ترجف ( يا ويلي لا يكون خلاص ) قربت وهي تشوف الناس ملتمين وتسمعهم يتهامسون ( يستاهل ذبح صديق عمره .... مسكين شكله بريئ ) ومن هذا الكلام بعدتهم وهي ترجف واول ما صارت بالنص والناس عليها دائره وابوها قدامها ما تفصل بينهم الا خطوات شافت عيونه حاطين عليها قماش ومجلسينه على ركبه وجنبه واحد رافع سيف حاد وشكله يخوف صارت تتنفس بقوه وهي تشوف السيف يرتفع لفوق وتتنفس اكثر واكثر وبصرخه :ووووووقف لححححححظه المكان صار هدوء والكل صار يطالعها عبدالرحمن تنهد براحه
شجن وهي تشوفهم كل يطالعونها وتشوف وراء ابوها طلال (لازم احد من قرايب القتيل يجئ عشان يشوف ويكون شاهد وبكلمه منه يقدر يتنازل ) طالعها طلال بعصبيه
شجن وهي تطلع الشريط : شوفوا شوفوا ه هذا اكبر دليل على برائت ابوي تكفون شوفوه ومستعده اوصلكم حتى لبيت المجرم بس شوفوا هذا
قرب منها شرطي وحط الشريط بالمسجل اللي بالكيسه واشتغل واول ما سمع الملام انصدم ورفع ايده بمعنى وقفوا :ممكن تودينا بيت المجرم
شجن بفرحه : اكيد بوصلكم بس لحظه
ركضت لعند ابوها ونزلت الربطه من على عيونه وضمته بقوه وباست رأسه وهي تبكي ابوها طالعها بحب شجن : برائتك يا ابوي انا بطلعها
ولفت للعسكري : ممكن اروح معاكم وابوي معاي
العسكري وهو يشوفها جايه لوحدها وما انتبه لعبدالرحمن : اكيد تفضلوا
وصلوا لبيت عماد
شجن وهي ضامه ايد ابوها : هذا بيته يا حضرة الضابط
نزلوا كل العسكريين وحاصروا المكان وشجن طالعت ابوها : اشتقت لك يا يبه حييييل حييييل (وضمته بقوه )
عند عماد كان بمكتبه
وهو حده معصب : راح اراويك يا شجن واحرق قلبببك
قطع عليه صوت الباب وشرطي يقول : سلم نفسسك
لف وانصدم اول ما شاف الشرطي قربوا منه ومسكوه وكلبشوا ايدينه
اول ما طلعوه بيأخذونه بسياره ثانيه شاف
شجن حاضنه ابوها عرفها من عيونها : يا ويلك مني يا شجن
ضربه الشرطي على ظهره:امشي وانت ساكت
اخذوا ابو شجن لمركز الشرطه عشان يتأكدون من بعض الاشياء والساعه 9 بالليل كل شئ انتهى وطلعوه من السجن وصار حر انطوت صفحة ابو شجن من الشرطه وحل مكانها اسم عماد بعد ما اعترف بكل بجرأه بدون خجل ولا تأسف بالعكس كان فخور
ابو شجن وشجن وهم بالسياره معا شرطي عشان يوصلهم بيتهم
شجن وهي مقرره ببالها قرار مستحيل تتراجع عنه : يبه ابغى اروح بيت عمي ابو خالد
ابو شجن بأستغراب : ليش يا بنتي وبعدين صح وين زوجك ليش ما تتصلين وتبشرينه
شجن وهي تتنهد : يبه الحين بنروح بيت عمي ابو خالد عشان خالد يطلقني و ابي اخذ اغراضي
ابو شجن بصدمه : يطلقك ليش
شجن وهي تطالع ابوها وعيونها مليانه دموع : ا ا الي وم عرس خالد ت تزوج بنت خالته
ابو شجن انصدم وما قال شئ وصلوا بيت ابو خالد ونزلوا دخلوا البيت وهم يسمعون اصوات المسجل صاخبه بالمكان
دخلت شجن الصاله ( تبغين تحرقين قلبي يا غاده ) وبصوت عالي : ابوي بيدخل معاه خالد
الكل انصدم وعند الرجال
دخل ابو شجن والكل نفس الشئ انصدم طلال كان يطالعه بكره وهو للحين ما يعرف ليش طلعوا ابو شجن
ابو شجن : اللي يبغى يفهم يجئ الصاله
وراح حتى بدون ما يسمع كلامهم
عند شجن الكل تغطاء حتى غاده اللي خايفه (الله يستر منك يا شجن يوووه ليش الملاك بعد تأخر)
بعد ما الكل صار بالصاله قرر ابو شجن يخبرهم بكل شئ بس قطع عليه صوت هلال المعصب : مو المفروض الحين رأسك يكون مفصول عن جسمك
ابو شجن : المفروض بس الله ستر وهو يعرف بكل براءتي بيوم من الايام كنت بمكتبي اخلص اوراقي واوراق ابو خالد اللي اتفقنا نسوي صفقه معا شركه من اكبر الشركات كانت الساعه 12 منتصف الليل اتصل فيني رقم وهو يقول انه ابو خالد تعبان
بالشركه وهو ما يقدر يأخذه يخاف بعدين يتحمل المسوؤليه قمت بكل خوف على رفيق دربي وصرت اركض مثل المجنون واول ما وصلت الشركه شفت الناس يشتغلون استغربت كيف ابو خالد تعبان وما حد جاء عنده ولا تطمن عليه دخلت مكتب ابو خالد وما شفت سكرتير ابو خالد موجود دخلت مكتب ابو خالد (ونزلت دموعه) وشفته ملطخ بالدم ما كان ببالي الا اساعده ركضت عنده وبدون تردد حاولت اطلع السكين وهو يقول : لا المس السكين لا تلمسها وبعدها اغمى عليه و قطع علي صوت عماد اللي طلع من ورى باب المكتب وهو يصفق برافو عليك برررافووو طلعت العمليه كثيرر بسيطه وانصدمت بالشرطه اللي دخلوا واخذوني حتى ما تركوا لي المجال ادافع عن نفسي
خالد بصدمه : بس ايش بيستفيد عماد من هذا كله ومين هذا
ابو شجن : هذا انسان حقير حاول يتقدم لشجن بنتي بس انا كنت ارده والحين انا جاي اشكركم على حبكم لبنتي وابيك تطلقها الحين يا خالد والله يوفقك معا زوجتك الثانيه
خالد وهو يطالع شجن ( ليييش لييش طلعت برائت ابوك عشان اتعلق فيك اكثر ) نزل خالد رأسه
ام خالد وهي تمسح دموعها : لا يا ابوي شجن خالد ما
قطع عليها شجن وهي تضمها وتهمس بأذنها : طلبتك يمه لا طلبتك لا تقولينها
خالد وهو يتنهد : طلاق مو مطلق وشجن بتظل على ذمتي
غاده بعصبيه : وشوو طلقهاا وفكنا منها ولاا اقول اختار يا انا يا شجن
انصدمت شجن وهي تحط يدها غلى فمها
غاده بعصبيه : اختااار
خالد بعصبيه : لااا ترفعين صوتك يا غاده بس دامك مصره اني اختار فأنا اختار شجن
الكل في حالت صدمه
غاده بعصبيه وهي تبكي : الله لا يوفقكم
وطلعت وطلعت وراها امها ومنصور اخوها بعد ما قال: انسى انه عندك ولد خاله اسمه منصور
شجن بصدمه : وقفوا وقفوا نحنا ما جينا عشان هذا السبب ابيك تطلقني يا خالد
خالد بعصبيه : مو مطلقك ساامعه
شجن بعصبيه : مو على كيفك يبه قول له يطلقني
ام خالد بعد ما فقدت اعصابها : كييف يطلقك وانتي حامل
خالد على طول طالع امه : يمه شجن حامل
شجن على طول بكت : لييش قلتي له يمه ليش
هلال ضرب طلال على ظهره وانسحبوا من الصاله
خالج بصدمه :يعني كنتي ما بتخبريني لمتى هاه
شجن وهي تبكي : انا ما نسيت الحياه اللي كنت معيشني اياها وما برجع لك
ابو شجن ببتسامة فرح :انتي لازم ترجعين لزوجك وتربون ولدكم
شجن وهي تبكي :بس انا مابي
خالد بيأس :خلاص براحتك ارتاحي عند ابوك وبكره بنتفاهم
ابو شجن بسرعه :ما يصير خاطرك الا طيب

[موكاتشينو]

باليوم الثاني
ببيت ابو شاهر
كانت مرام وجنى يلعبون اونوا
مرام بعصبيه : غشااشه لا تغشين
دخل عليهم شاهر واول ما شاف الاونو اخذها على طول : مو ناقصين تتزاعلون عشان هذي الاوراق
مرام وجنى معا بعض : ههههههههههههه
ببيت ابو اسماعيل
كانت اليوم طلعت اسماعيل واصروا اهله يرجع معاهم البيت وزينوا له جناحه تأسف من خواته وطبعا رضين اول ما دخلوا انصدم اسماعيل وهو يشوف فرقة اطفال يغنون اغنية من عندهم الحمدلله على السلامه كانوا البنات لابسات فساتين ورديين والاولاد جاكيت بنطلون باللون الابيض الفضي بعد ما خلصوا دخلوا كلهم داخل ووقته كله كان ماسك ايد درئ اللي مره مستحيه
ببيت ابو شهاب
كانت شمس تاكل ورق عنب وام شهاب تضحك على شكل شمس اللي تأكل بلهفه قطع عليهن دخول شهاب وابو شهاب : السلام عليكم
ام شهاب وشمس اللي فمها مليان اكل : وعليكم السلام
شهاب بضحكه : الله الله كل هذا اكل
شمس وهي تطالعه وبدلع : هذا كله من ولدك مو مني
شهاب وهو يجلس جنبها : احتمال على الشهر التاسع ما تدخلين من الباب
شمس وهي تضربه على كتفه : مو شغلي
ام شهاب : اتركها براحتها يا ولدي
ابو شهاب : اوه شكله طاح كرتي
استحت ام شهاب وهي تطالع الارض
الكل : ههههههههههههه
بمستشفى الامل
كانت بدور للحين تتعالج ومربطينها على السرير
ام بدور وهي تبكي : يمه يا بدور تكفين لا تيأسين ان شاء الله بتتعالجين وبترجعين لبيتك
بدور بصراخ :طلعوووا بررررررع بررررررع مابي اشوف احد
طلعوهم من عندها ام بدور وهي تطالع زوجها : عالج بنتك سفرها اي مكان تتعالج فيه البنت بتروح من بين ايدينا
ابو بدور بعصبيه : تستاهل ما حد قال لها تروح ورى اصدقاء السوء
ببيت ابو شجن
كانت شجن بالحديقه تشرب شاهي وحاطه الحجاب على رأسها دخل خالد حتى جلس قدامها على الكرسي : كيف حياتي اليوم
شجن استحت وهي تحاول تكابر: ايش تبغى يا خالد
خالد بهمس :ابيك انتي
شجن وهي تنزل رأسها باﻷرض : خالد مو وقته هذا الكلام
خالد بحب : ايش اللي يرضيك وترجعين لي امري انتي خلينا نبداء صفحه جديده اذا مو عشاني عشان ابوك وعشان اللي ببطنك
جاء ابو شجن بعد ما عدل نفسه بالحلاق : وافقي يا يبه عشاني
شجن وهي تطالع ابوها وتحضنه وتحط يدها على بطنها : امم برجع بس يوعدني ما يعيد حركاته ويشتري لك بيت بجنب بيتهم ما ابيك تغيب عن عيوني
خالد بحب : من عيوني ما طلبتي شئ
ابو شجن : بس
خالد بسرعه : لا تقول شئ يا عمي طلبات شجن اوامر
ابتسمت شجن بخجل
بعد مرور سنتين
شهاب &شمس صار معاهم بنت اسمها لمار وولد اسماعيل
شاهر &مرام
بنتين سهئ و رؤى
اسماعيل & درئ
ولد اسمه جاسم
جنى مخطوبه لواحد من قرايب امها
بدور للحين تتعالج وحالتها من الاسواء للأسواء
عماد للحين مسجون وقريب موعد اعدامه
عبدالرحمن صار امام مسجد وهو واحمد صاروا مره اصدقاء
طلال وهلال على حالهم
خالد & شجن
معاهم ولد اسمه معاذ والحين حامل
النهااااايه
انتهت روايتي الثانيه واتمنى نالت اعجاب الكل
بأنتظار ردودكم وتقييكم رجااء مابي ردود تجريح ابغى ردود تشجيع
ولنا لقى قريباااا بروايتي الجديده اللي بتكون مختلفه عن هذي الروايه