بثوُا الشكوُى لِ السمّاء يندثِر صوتُ الحنيِن
و يمُوت وجهُ العنَاء .

_

سيثُور بُركاني قريباً ، و سأشتم غِيابك وأحرِق ذاكرَتي
بِـ النِسيان , فبدأتُ أفتقِد سعادِتي !

_





لنفترق .. ونحنُ عاشقان ..
‘‘ لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان لنفترق .. قبل فوات الأوان ..
قبل أن تأذن لنا الكراهية بالنسيان

_


أعلم جيدًاأنك لن تعود ولو بكيت كثيرًا ولطمت وجهي
ومزقت ثيابي مسكينة عندما أطلبك شيء لاتستطيع القيام به
مثيرة لشفقة لأني أحبك رغم إستحالة رجوعك


_


يُكسر لي ضلع .. ويَنبت لي عشره غَيره ..
الأفضل لَك أن لا تَكسرني ..

_


لنفترق برقي ..
ولنمتنع عند الفراق من التراشق بالفاظ غير لائقة..
وعن تبادل اتهامات عقيمة..وكلمات بذيئة لاتليق بنقاء الحلم..
وبياض الحكاية !

_

رُغْم البُعد مَازلتُ أرقِيك بِسمّ الرحمنْ مِنْ كُل حُزن وَ يَأسَ ."


_


الغياب كَ مدينة
وأعذاره كمن يصف لي شوارعها وأنا أعرفها جيداً ..

_

لا تتحدث عن ثقتك بشخص ما ، مهما كانت ثقتك به كبيرة ..
اجعل أفعاله تتحدث عن ذلك .. حتى لا تُصاب بخيبه تطرحك أرضاً ..!

_


لكك حرية الطريقه التي تريد ان تخسرني بها
لكن ليس لك ان تعيدني مرةً ااخرى فهذاا صععب والسطحيات هناا تصبح ارقىَ '

_

يحدُث ان تكُونْ عَابرًا فِيّ قلبْ مَن يعَنيّ لكَ الحَياة


_


انآ لَحَبيبي ..
وَحَبيبي لِأَشيآءِه ..
(لِأَصحآبه) كُتبه وَأورآقه لِكوب شَآي بَآرد
لِـ الليل الذي يَهوا النَوم مَع دَندنآته هوَ لِكُل النآس
لِكُل الأَشياء والأَماكِن ..
إِلا لي مَ كَان لِي إِلا بِ ااوقات مُستقطعَة ..
أسرُقها مِنهُ عِنوة *'

_


س آخذلك فيِ وَقت حاجِتك ليِ وَ حبيِ لك ستفقده قريباِ..

_

حينما خذلت : مَزقتُ رسَائلهُ الممُتلئه بإحُبكِ
قصْصت شعري اللذي كان يهواهُ ، أصبَحتُ أمقتُ قصص الحُب
أصبحتُ مُتبلده لأكثر ..!

_

مع كلِ حُبّ يُولدُ دفتر أسْرار لايُمكن لأحَد مُشاهدته
الغريب أنهِ يُصبح أسودًا بعدَ الفراق
لذلك يُحرق !


_


لا يوجَد حُب ينتهي على يَد المرأه هيا تَفعل كل شيءً لكن لاتُنهي
فهذه مُهمته يجب أن يكون هو الراحل !

_


فيِ الحُب حتىَ من يخون يتألم

_

ابحث عن حلم وفي..يرافقني باتجاه آخر العمر..
ولايقول لي في منتصف الطريق وداعا !

_

لديك دقيقة واحدة : لتسرق مني بؤسي ، حزني ، ووجعي ، وألمي (بك)
وإن فات الأوان لاتتعجب لـ ثائرة
تنادي للحرية من قيد رجل هي أنا .!

_


بِحجم الإطمئنان بعدَ الخوف و جمال اول الأشياء
و السعادة المُخبأه في إناء الوقت و الحديثِ المغمُوس في مِلح الشِفاه
*احبک* .

_


أنّ أكون فتاة رمَاديهُ لا يَعنيً إرتَباطيُ بالحزنّ دآئماَ
رّماديتيُ هِيُ ذكريَآتٌ جّميله عشتها يوماً ولكن الحياة سرقتَ مَني ألوانهاَ


_

أريدأن أكون معك تُقاسمنِي رغيف أحلامَي
تشاركنيِ غطائي ، يحتَوينا سرِير واحدَ
نتَنفس الهُواء معاً أتوعَك بك ولا أطلب شفَاء


_

نصفاً مني يحتاجك ونصفاً لايُريد لكَ وجود
أقصى مشاعري معك يُسردها حرفاً ويُبكيها عطراً وتستحضرها ذكرى عقيمه


_


و إنّنا سْنلتقِي و لوَ بعدِ دهرّ !
هذهِ العِبارّةَ تكفيّ لِ تَخلقُ لِ قَلبيّ آلّفَ فرحةَ تتَسابقّ حتىَ مِيلادُ اللِقاء

_

ضريبة الحُب .. العيش بِ نصف كرامه .

_


أَنا نِهاية الأُغنيه الجَميله .. أَنا وقتك المَسروق ..
و جزئك الذي تُخفيه عَن الآخرين .. أَنا أُختك أحياناً .. وأمك أحيان أُخرى ..
أَنا همّك

_


لا أحب أن يكون حضوري مؤذياً لأحد
إن ضايقك وجودي اخبرني فلا بأس بالتنازل عنك من أجلك .