السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اسعد الله مسائكم بكل خير ,,,, احبتي رواد ومتابعي القسم العام ,,, يسعدني ان اشارك معم بهذا الموضوع ,,, الذي يحمل بطياته ,,, الحكم والامثال ,,,,


وخير بداية لهذه الامثال والحكم ,,,, بعض مما قيل بـ (الايمان) ,,, واسئل الله العلي القدير ,,, ان يثبت قلوبنا بالايمان ,,, ويرحمنا برحمته ,,,
إِلَهِـي أَنْــتَ ذُو فَـضْـلٍ وَمَـنٍّ,,,,,,وإِنِّـي ذُو خَطَـايَـا فَاعْـفُ عَنِّـي
!
!
!
!
إِذَا آمَـنَ الإِنْـسَـانُ بِاللهِ فَـلْيَكُـنْ,,,,,,لَبِيْبـاً ولا يَخْلِـطْ بِإِيْمَـانِهِ كُفْـرَا
!
!
!
!
وَاشْـدُدْ يَدَيْـكَ بِحَبْـلِ اللهِ مُعْتَصِـماً,,,,,,فَإِنَّـهُ الرُّكْـنُ إِنْ خَـانَتْـكَ أَرْكَـانُ
!
!
!
!
وهنالك ,,,بعض,,,من الاقوال ,,,المأثورة,,,بالايمان,,,ومنها ,,,
,
,
ليس الإيمان بالتمني ولكنه ما وقر في القلب وصدقته الأعمال
!
!
!
!
المؤمن إذا جاع صبر وإذا شبع شكر
!
!
!
!
المؤمن يُحْسِنُ ويبكي والمنافق يُسِيىءُ ويضحك
,
,
,
,
هنا ,,, نجد ,,, نفسنا ,,, امام الكلمه الجميله ,,, والقلب الطيب,,, هـي ,,,(الأم) ,,,,
,
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا,,,,,,فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
!
!
!
!
الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا,,,,,,أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا,,,,,,بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى,,,,,,شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
!
!
!
!
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ,,,,,,والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ

وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ,,,,,,أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
!
!
!
!
أَحِـنُّ إِلَى الكَـأْسِ التِي شَـرِبَتْ بِهَـا,,,,,,وأَهْـوَى لِمَثْـوَاهَا التُّـرَابَ وَمَا ضَـمَّا
,
,
وهـنـا ,,, وقفه ,,, مع الاقوال ,,, المأثورة ,,, بـ (الأم) ,,,,
,
,
الأُمُومَه أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء
!
!
!
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم
!
!
!
من روائع خلق الله قلب الأم
,
,
,
هـنـا ,,, ( الأب ) ,,, الـكـنـز ,,, الـذي ,,, لايـفـنـى ,,,
,
,
أَطِــعِ الإِلَــهَ كَـمَـا أَمَــرْ,,,,,,وَامْــلأْ فُــؤَادَكَ بِـالحَــذَرْ

وَأَطِــعِ أَبَـــاكَ فَــإِنَّــهُ,,,,,,رَبَّـاكَ مِـنْ عَـهْـدِ الصِّـغَـرْ
!
!
!
!
أَعْـطِ أَبَـاكَ النِّصْـفَ حَيًّـا وَمَيِّتـاً,,,,,,وَفَضِّـلْ عَلَيْـهِ مِنْ كَرَامَتِـهَا الأُمَّـا
!
!
!
!
تَحَمَّـلْ عَـنْ أَبِيْـكَ الثِّقْـلَ يَوْمـاً,,,,,,فَـإِنَّ الشَّيْـخَ قَـدْ ضَعُفَـتْ قِـوَاهُ

أَتَـى بِـكَ عَـنْ قَضَـاءٍ لَمْ تُـرِدْهُ,,,,,,وَآثَـرَ أَنْ تَـفُـوزَ بِـمَـا حَـوَاهُ
!
!
!
!
مَـا مَـاتَ حَـيٌّ لِـمَيِّـتٍ أَسَـفاً,,,,,,أَعْـذَرُ مِـنْ وَالِـدٍ عَـلَـى وَلَـدِ
!
!
!
!
إِذَا كَـانَ رَبُّ البَيْـتِ بِالطَّبْـلِ ضَـارِباً,,,,,,فَشِيْـمَةُ أَهْلِ البَيْـتِ كُلِّهِـمُ الرَّقْـصُ
,
,
هـنـا ,, وقفه ,, مع ,, الاقوال ,, الـمـاثورة,,
,
,
إذا عشت دون أن تكون أبا فإنك ستقضي دون أن تكون رجلا
!
!
!
حين تغفو جميع القلوب لا يغفو قلب الأب
,
,
,
,
,
,
,
,,,,,,,,,, الحـب ,, صاحب النصيب ,, بكل ,, شيئ ,, نـجـده ,,, يـأخـذ ,,, نصيبه ,, من الحكم ,,و,, الأقوال ,,,,
,
أَمُـرُّ عَلَـى الدِّيَـارِ دِيَـارِ لَيْلَــى,,,,,,أُقَبِّــلُ ذَا الجـِدَارَا وَذَا الجــِدَارَا

وَمَـا حُـبُّ الدِّيَـارِ شَغَفْـنَ قَلْبِـي,,,,,,ولَكِـنْ حُـبُّ مَنْ سَكَـنَ الدِّيَـارَا
!
!
!
!
نَقِّلْ فُـؤَادَكَ حَيْثُ شِئْـتَ مِنَ الهَـوَى,,,,,,مَـا الحُـبُّ إِلاَّ لِلْـحَبِيــبِ الأَوَلِ

كَـمْ مَنْـزِلٍ فِي الأَرْضِ يَأْلَفُهُ الفَتَـى,,,,,,وحَـنِينُــهُ أَبَــداً لأَوَّلِ مَنْــزِلِ
!
!
!
!
الحُـبُّ رُوحُ الكَــوْنِ لَـوْلاهُ لَمَـا,,,,,,عَاشَـتْ بِهِ الأَحْـيَاءُ بِضْـعَ ثَوَانِـي

الحُـبُّ يَنْبُـوعُ الحَيَــاةِ تَفَجَّـرَتْ,,,,,,مِـنْ رَاحَتَيْـهِ سَـعَـادَةُ الأَكْـوَانِ
!
!
!
!
إِنَ شِئْتَ أَنْ تَلْقَـى المَحَاسِـنَ كُـلَّهَا,,,,,,فَفِي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيْـعُ المَحَاسِـنِ
!
!
!
!
ولَقَـدْ ذَكَرْتُكِ والرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّـي,,,,,,وَبِيْـضُ الهِنْـدِ تَقْطُـرُ مِـنْ دَمِـي

فَـوَدَدْتُ تَـقـْـبـِيـلَ السُّــيُوفِ لأَنَّـهَا,,,,,,لَمَعَـتْ كَبَـارِقِ ثَغْـرِكِ المُتَبَسِّـمِ
,
,
,
وهـنـا ,, وقفه ,, مع ,, الأقوال المأثورة ,,
,
,
الحب أوله ذِكْرٌ وآخره فكر
!
!
!
ساعاتنا في الحب لها أجنحة ولها في الفراق مخالب
!
!
!
كلما ازداد حبنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحب
,
,
,
هـنـا ,, الفراق ,, لا يطاق ,, كالخناق ,, كلمه ,, نرفضها,, لكنه ,, نصيب ,, يلاحقنا ,, لانستطيع ,, الفرار منه ,, لانرضخ ,, له ,, لكنه ,, لا يبالي ,, فهو ,, من ,, قتلنا ,, ولن ,, نستطيع ,, مقاومته ,, هو ذالك ,, الشبح ,, الذي ,, نخافه ,, والفراق,, الذي ,, نهابه ,, فراق من ,, نحب ,,, فهنا ,, كلامات ,, مبعثره ,, واوراق ,, مهمله ,, ابقاها ,, لنا التاريخ ,, لكي ,, نتأمل ,, وندرك ,, بأنه ,, لسنا ,, الوحيدين ,, اللذين ,, نعاني الفراق ,,,,,,,,
!
!
!
!
سَـارَتْ مُشَـرِّقَةً وسِـرْتُ مُغَـرِّباً,,,,,,شَـتَّانَ بَيْـنَ مُشَــرِّقٍ ومُغَـرِّبِ
!
!
!
!
بِـأَبِـي مَـنْ وَدَدْتُـهُ فَافْتَـرَقْنَا,,,,,,وَقَضَـى اللهُ بَعْـدَ ذَاكَ اجْتِمَاعَـا

فَافْتَـرَقْنَا حَـوْلاً فَلَـمَّا التَقَيْـنَا,,,,,,كَـانَ تَسْلِيـمُهُ عَلَـيَّ وَدَاعَـا
!
!
!
!
نَبْكِـي عَلَى الدُّنْيَـا ومَا مِنْ مَعْشَـرٍ,,,,,,فَجَعَتْـهُمُ الدُّنْيَـا فَلَـمْ يَتَفَـرَّقُـوا

أَيْـنَ الأَكَـاسِـرَةُ الجَبَـابِـرَةُ الأُلَى,,,,,,كَنَـزُوا الكُنُـوزَ فَمَا بَقِيـنَ ومَا بَقُوا
!
!
!
!
وَدَّعْتُـهَا لِفِـرَاقٍ فَاشْتَكَـتْ كَبِـدِي,,,,,,وشَبَّكَـتْ يَدَهَـا مِنْ لَوْعَـةٍ بِيَـدِي
!
!
!
!
ولَقَـدْ قُلْـتُ إِذْ تَطَـاوَلَ هَجْـرِي,,,,,,رَبِّ لا صَبْـرَ لِي عَلَى هَجْـرِ هِنْـدِ

رَبِّ قَـدْ شَفَّنِـي وأَوْهَـنَ عَظْـمِي,,,,,,وبَـرَانِـي وزَادَنِـي فَـوْقَ جُهْـدِ
!
!
!
!
وكَـمْ يَمْضِـي الفِـرَاقُ بِـلا لِقَـاءٍ,,,,,,ولَـكِـنْ لا لِـقَــاءَ بِـلا فِـرَاقِ
,
,
,
,
,
صديقي ,, رفيقي ,, لن اتركك ,, فلك نصيبك ,, ولك مني ,, ان ,, يذكرك ,, قلمي ,, ولن ينساك ,, انت ,, ذالك ,, المخبى ,, اللذي الأجى اليه ,, في ضيقتي,, دفتر ,, همومي ,, صاحب سري ,,, :25ar:
,
,
سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا,,,,,,صَـدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَـا
!
!
!
!
شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي,,,,,,مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ

وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي,,,,,,صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
!
!
!
!
عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا,,,,,,وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ
!
!
!
!
أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ,,,,,,وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ

فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي,,,,,,فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ

وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ,,,,,,وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ

سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ,,,,,,فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ
!
!
!
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْـتَ فَإِنَّهُمْ,,,عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَـدْتَهُـمْ وظَهِيـرُ

ومَـا بِكَـثِيـرٍ أَلْفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ,,,وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَـكَثِيــرُ
,
,
,
هنا , وقفه , مع , الاقوال المأثورة
,
,
الـرفيـق قبـل الطـريـق
!
!
الصاحب للصاحب كالرقعة للثوب ، إن لم تكن مِثْلَهُ شَانَتْهُ
!
!
متى أصبح صديقك مثلك بمنـزلة نفسك فقل عرفت الصداقة
!
!
من يبحث عن صديق بلا عيب ، يبقى بلا صديق
!
!
إذا كنت تملك أصدقاء ، إذاً انت غني
!
!
قل لي من تعاشر أقل لك من أنت
!
!
لُمْ صديقك سِراً ، وامدحه أمام الآخرين
,
,
,
,
احبتي ,, اتمنا ,, من الله ,, ان تنال ,, هذه ,, المقتطفات ,, على اعجابكم ,,
,
,
كما ,, انا ,, اسف ,, للأطالة ,, هنالك ,, الكثير ,, ولكن ,, هنا ,, المفيد ,,
,
,
لكم , مني , كل , الاحترام , والتقدير, سلامي ,, :25ar: