(1)
إنهم يلبسون الحرير..
و(دودة القز) عاريـة!

(2)
أقبح الأمهات في التاريخ:
(أم المعارك) و أمـ .. ريكـا!!

(3)
في الزمن الأمريكي، الهم نوعان:
هم الاقساط، وهمـ.. برغر!

(4)
لا فرق بين الذين (يزنون) قصائدهم، والذين (يزنون) بقصائدهم!..
كلاهما سيرجمه المستقبل.

(5)
وأضاف المذيع العربي:
هذا وفي النشرة أخبار أخرى (بفتح الألف)!!

(6)
لكل شيء: ايقـاع...
حتى الصمت!

(7)
ألف مرة يملئون جوفها..
هذه (الكأس).. متى تسكر؟!

(8)
التاريخ: ليس دائما، كاتبه (ابن خلدون)..
في أغلب الاحيان يكتبه (ابن كلب)!!

(9)
هل هناك فرق بين رأس البصل ورأس البطل؟!
لا... فكلاهما يوضع على (المائدة)!!

(10)
(جرار) و (قواد)!
كانتا صفتان للقادة وجراري الجيوش والفرسان.
تُرى ما الذي جعل معناهما يتغيّر حتى أصبحتا: مهنة حقيرة، وشتيمة بذيئة؟!!

(11)
البائع: يعرف الثمن..
المشتري: يعرف القيمة!

(12)
بعض (الكتابة) تشبه المراوغة في منطقة الـ(18) لها نتيجتان فقط:
تسجيل هدف في شباك الرقابة، أو الخروج بنقالة!!

(13)
الكتابة: ليست حبة أسبرين..
الكتابة: عملية جراحية جميلة!

(14)
(القفص) الصدري لن يستطيع أن يسجن (عصافير) القلب.

(15)
الفرق بين (الحرية) و (الجزية): نقطتان..
من منكم يمتلك الممحـاة؟!

(16)
لكل مجتهـد (نسيـب)!!

(17)
أين ذهب (غيفارا)؟
خطأ مطبعي حــوّله الى: (فياغرا)!!

(18)
فقط الأشجار المصنوعة من البلاستيك،
أوراقها لا تذبل!

(19)
تسلمه أغنيتك، ولا يقوم بتلحينها إلا بوجود (ضابط) الايقاع.
تأتي إلى الأمسية، ولن تقوم بقراءة أشعارك إلا بعد ان يقدمك (عريف) الأمسية.
ترسل أوراقك إلى الصحيفة، ولا تنشر إلا بعد عرضهاعلى (الرقيب)!
قل لي .. كيف ستغني وسط هؤلاء (العسكر)؟!