مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 14

الموضوع: قصة تقشعر لها الأبدان

  1. #1
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    Rose قصة تقشعر لها الأبدان

    أحببت أن أنقل اليكم هذه القصة الرائعة
    والتي فيها من العظة الشيء الكثير عسى أن تنفعكم ....................



    روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال : جاء جبريل إلى النبي صلي الله عليه (وآله) وسلم
    في ساعة ما كان يأتيه فيها متغير اللون ، فقال له النبي صلي الله عليه (وآله) وسلم :
    (( مالي أراك متغير اللون)) فقال: يا محمد جئتك في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار
    أن تنفخ فيها ، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، وأن النار حق ، وأن عذاب القبر حق
    وأن عذاب الله أكبر أن تقر عينه حتى يأمنها.
    فقال النبي صلي الله عليه (وآله) وسلم: ((يا جبريل صف لي جهنم))

    قال: نعم إن الله تعالى لما خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فأحمرت
    ثم أوقد عليها ألف سنة فأبيضت ، ثم أوقد عليها ألف سنة فأسودت
    فهي سوداء مظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها.

    والذي بعثك بالحق ، لو أن خرم إبرة فتح منها لاحترق أهل الدنيا عن أخرهم من حرها ..

    والذي بعثك بالحق ، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار علق بين السماء والأرض
    لمات جميع أهل الأرض من نتنها وحرها عن أخرهم لما يجدون من حرها ..

    والذي بعثك بالحق نبياً لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه
    وضع على جبل لذاب حتى يبلغ الأرض السابعة .

    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن رجلاً بالمغرب يعذب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها.

    حرها شديد ، وقعرها بعيد ، وحليها حديد ، وشرابها الحميم والصديد ، وثيابها مقطعات النيران
    لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم من الرجال والنساء .

    فقال صلي الله عليه (وآله) وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))

    قال: لا ولكنها مفتوحة ، بعضها أسفل من بعض ، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة.

    كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يساق أعداء الله
    إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال والسلاسل
    فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دبره ، وتغل يده اليسرى إلى عنقه
    وتدخل يده اليمنى في فؤاده ، وتنزع من بين كتفيه ، وتشد بالسلاسل
    ويقرن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويسحب على وجهه وتضربه الملائكة بمقامع من حديد
    كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها .

    فقال النبي صلي الله عليه (وآله) وسلم: ((من سكان هذه الأبواب ؟!))

    فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون ، ومن كفر من أصحاب المائدة
    وآل فرعون ، وأسمها الهاوية ...

    والباب الثاني فيه المشركون وأسمه الجحيم ..

    والباب الثالث فيه الصابئون واسمه سقر ..

    والباب الرابع فيه ابليس ومن تبعه ، والمجوس ، وأسمه لظى ..

    والباب الخامس فيه اليهود واسمه الحطمة ..

    والباب السادس فيه النصارى واسمه العزيز .... ثم أمسك جبريل حياء من رسول الله صلي الله عليه (وآله) وسلم
    : فقال عليه(وآله) الصلاة و السلام : ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع؟))

    فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا ولم يتوبوا . فخر النبي صلي الله عليه (وآله) وسلم مغشياً عليه
    فوضع جبريل رأسه على حجره حتى أفاق ، فلما أفاق قال عليه (وآله) الصلاة والسلام :

    ((يا جبريل عظمت مصيبتي ، واشتد حزني ، أويدخل أحد من أمتي النار ؟؟؟))

    قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك .....

    ثم بكى رسول الله صلي الله عليه (وآله) وسلم ، وبكى جبريل ...

    ودخل رسول الله صلي الله عليه (وآله) وسلم منزله واحتجب عن الناس
    فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي ويدخل ولايكلم أحداً
    يأخذ في الصلاة يبكي ويتضرع إلى الله تعالى . ....

    فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر حتى وقف بالباب وقال :
    السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله من سبيل ؟
    فلم يجبه أحد فتنحى باكياً .

    فأقبل عمر فوقف بالباب وقال :
    السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله من سبيل ؟
    فلم يجبه أحداً فتنحى يبكي ....

    فأقبل سليمان الفارسي حتى وقف بالباب وقال:
    السلام عيكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟
    فأقبل يبكي مرة ، ويقع مرة ، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة (صلوات الله وسلامه عليها)
    ووقف بالباب ثم قال :
    السلام عليك يا ابنة رسول الله صلي الله عليه (وآله) وسلم
    وكان علي صلوات الله وسلامه عليه غائباً ، فقال : يا ابنة رسول الله
    إن رسول الله صلي الله عليه (وآله) وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة
    فلا يكلم أحداً ولا يأذن لأحد في الدخول ...

    فاشتملت فاطمة (ع) بعباءة قطوانية وأقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلي الله عليه (وآله)
    وسلم ثم سلمت وقالت: يارسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجداً يبكي
    فرفع رأسه وقال: (( مابال قرة عيني فاطمة حجبت عني ؟ افتحوا لها الباب )) ...
    ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلي الله عليه (وآله)
    وسلم بكت بكاء شديداً لما رأت من حاله مصفراً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء والحزن
    فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!

    فقال: (( يافاطمة جاءني جبريل ووصف لي أبواب جهنم ، وأخبرني أن في أعلى بابها
    أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني وأحزنني )) .

    قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟!

    قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، ولا تسود وجوههم ، ولا تزرق أعينهم
    ولا يختم على أفواههم ، ولا يقرنون مع الشياطين ، ولا يوضع عليهم السلاسل والأغلال )) ....

    قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟؟!

    قال: (( أما الرجال فباللحى ، وأما النساء فبالذوائب والنواصي ..
    فكم من ذي شيبة من أمتي يقبض على لحيته وهو ينادي : واشيبتاه واضعفاه
    وكم من شاب قد قبض على لحيته ، يساق إلى النار وهو ينادي : واشباباه واحسن صورتاه
    وكم من امرأة من أمتي قد قبض على ناصيتها تقاد إلى النار وهي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه
    حتى ينتهي بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة : من هؤلاء ؟؟؟
    فما ورد علي من الأشقياء أعجب شاناً من هؤلاء ، لم تسود وجوههم
    ولم تزرق أعينهم ولم يختم على أفواههم ولم يقرنوا مع الشياطين ولم توضع السلاسل
    والأغلال في أعناقهم !!!

    فيقول الملائكة: هكذا أمرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ....

    فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟؟!

    وروي في خبر آخر: أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا: وامحمداه
    فلما رأوا مالكاً نسوا أسم محمد صلي الله عليه(وآله) وسلم من هيبته
    فيقول لهم : من أنتم ؟؟ فيقولون: نحن ممن أنزل علينا القرآن ، ونحن ممن يصوم رمضان
    فيقول لهم مالك : ما أنزل القرآن إلا على أمة محمد صلي الله عليه(وآله) وسلم
    فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلي الله عليه(وآله) وسلم ...

    فيقول لهم مالك: أما كان لكم في القرآن زاجراً عن معاصي الله تعالى ..
    فإذا وقف بهم على شفير جهنم ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا
    فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبقى لهم دموع ، فيبكون الدم فيقول مالك:
    ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا ، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مستكم النار اليوم .....

    فيقول مالك للزبانية : القوهم .. القوهم في النار .

    فإذا ألقوا في النار نادوا بأجمعهم : لاإله إلا الله ، فترجع النار عنهم
    فيقول مالك : يا نار خذيهم ، فتقول : كيف آخذهم وهم يقولون لا إله إلا الله ؟
    فيقول مالك : نعم ، بذلك أمر رب العرش ، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه
    ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه ، ومنهم من تأخذه إلى حقويه ، ومنهم من تأخذه إلى حلقه
    فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا
    ولا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ماشاء الله فيها ، ويقولون:
    يا أرحم الراحمين يا حنان يا منان ، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل
    ما فعل العاصون من أمة محمد صلي الله عليه(وآله) وسلم؟ فيقول: اللهم
    أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم .

    فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك وهو على منبر من نار في وسط جهنم
    فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل :
    ما أدخلك هذا الموضع ؟؟ فيقول : ما فعلت بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟؟
    فيقول مالك : ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم ، قد أحرقت أجسامهم ، وأكلت لحومهم
    وبقيت وجوههم وقلوبهم يتلألأ فيها الأيمان ..

    فيقول جبريل : ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخزنة فيرفعون الطبق عنهم
    فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حسن خلقه ، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون:
    من هذا العبد الذي لم نرا أحداً قط أحسن منه؟؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي
    كان يأتي محمداً صلي الله عليه(وآله) وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذكر محمد صلي الله عليه(وآله) وسلم
    صاحوا بأجمعهم : يا جبريل أقرئ محمداً صلي الله عليه(وآله)
    وسلم منا السلام ، وأخبره أن معاصينا فرقت بيننا وبينك ، وأخبره بسوء حالنا....

    فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى : كيف رأيت أمة محمد ؟؟
    فيقول: يارب ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم .

    فيقول : هل سألوك شيئاً ؟؟ فيقول : يارب نعم ، سألوني أن أقرئ نبيهم منهم السلام
    وأخبره بسؤ حالهم ،فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره ....

    فينطلق جبريل إلى النبي صلي الله عليه(وآله) وسلم وهو في خيمة من درة بيضاء
    لها أربعة آلاف باب ، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول : يا محمد ...
    قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يعذبون من أمتك في النار
    وهم يقرئونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا وأضيق مكاننا ..


    فيأتي النبي صلي الله عليه(وآله) وسلم إلى تحت العرش فيخر ساجداً
    ويثني على الله تعالى ثناء لم يثن عليه أحدا مثله ..

    فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، وسل تعط ، واشفع تشفع .

    فيقول (يارب الأشقياء من أمتي قد أنفذت فيهم حكمك وانتقمت منهم فشفعني فيهم)) ..

    فيقول الله تعالى: قد شفعتك فيهم ، فأت النار فأخرج منها من قال لا إله إلا الله ..

    فينطلق النبي صلي الله عليه(وآله) وسلم فإذا نظر مالك النبي صلي الله عليه (وآله) وسلم
    قام تعظيماً له .

    فيقول: (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء؟؟!))

    فيقول: ما أسوأ حالهم وأضيق مكانهم . فيقول محمد صلي الله عليه(وآله)
    وسلم (افتح الباب وارفع الطبق)) فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلي الله عليه(وآله)
    وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون : يا محمد ، أحرقت النار جلودنا وأحرقت أكبادنا
    فيخرجهم جميعاً وقد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى ((نهر الحيوان))
    فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جرداً مرداً مكحلين وكأن وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم
    الجهنميون عتقاء الرحمن من النار" فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين
    قد أخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار وهو قوله تعالى:

    (ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) < الحجر>

    *وعن النبي صلي الله عليه(وآله) وسلم أنه قال( اذكروا من النار ما شئتم
    فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه))

    *وقال(إن أهون أهل النار عذاباً لرجل في رجليه نعلان من نار
    يغلى منهما دماغه ، كأنه مرجل ، مسامعه جمر ، وأضراسه جمر ، وأشفاره لهب النيران وتخرج أحشاء بطنه
    من قدميه ، وإنه ليرى أنه أشد أهل النار عذاباً ، وأنه من أهون أهل النار عذاباً)) ..

    *وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية وإن جهنم لموعدهم أجمعين) <الحجر:43>
    وضع سلمان يده على رأسه وخرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يقدر عليه حتى جيء به .

    اللهم أجرنا من النار ..... اللهم أجرنا من النار ..... اللهم أجرنا من النار .....

    اللهم أجر كاتب هذه الرسالة من النار .... اللهم أجر قارئها من النار ...

    اللهم أجر مرسلها من النار ... اللهم أجرنا والمسلمين من النار .......

    بمحمد وآله الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم أجمــــــــين .




    م ن ق و ل ه

    تحياتي لكم

  2. #2
    ... عضو نشيط ...


    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    132
    معدل تقييم المستوى
    1

    Kiss

    :44ar: :22ar: [blink]


    شكراعلى
    الموضوع
    الرائع
    وشكرا
    تحية


    فتاةالمراعي
    [/blink]

  3. #3
    ... عضو ذهبي ...


    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    بحـ,,,ـر الدمـ,,,ـوع
    المشاركات
    717
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي

    جزااااك الله اااااااااالف خير

    ويعطيك العافيه
    على
    الموضوع
    الطيب

    دمت للزين,,,,,,<

  4. #4
    خـطلان الآيـدي


    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الدولة
    بيـن الحنـايـا و الأهــداب
    المشاركات
    2,071
    معدل تقييم المستوى
    3

    افتراضي

    وعد


    بارك الله فيك , وجزاك الله كل خيرآ ,في انتظار جديدك المميز في هذا القسم , لتنال الاجر بإذن لله ,مما تنقله من امور متعقله في ديننا ., بارك الله فيك

  5. #5
    ... عضو نشيط ...


    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    180
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي

    والله لقد ابكيت عيني وفؤادي بارك الله لك وعليك وحواليك

المواضيع المتشابهه

  1. حديث قدسي تقشعر له الأبدان
    بواسطة terminator1 في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 24-01-2007, 02:58 AM
  2. حديث قدسي تقشعر له الأبدان
    بواسطة بنت فلسطين في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-07-2006, 04:50 AM
  3. حديث قدسي تقشعر له الأبدان ...
    بواسطة nihad_tanger في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-07-2006, 10:00 AM
  4. o0o حديث قدسي تقشعر له الأبدان o0o
    بواسطة ₪عــ الاحسـاس ــذبة₪ في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-04-2006, 03:43 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •