وتحدثت الي ...
بهمس حنون
رقيق وديع
كدت من فرط الحديث ...
أن اتوه ....
ان اسقط امام الجميع
آه....
لم يعد سدي حصيناً
لم يعد ســدي منيع
ينتابني شعورٌ غريب
يجذبني اليك دون شعوري
اخاف سقوط الحمل الوديع
تحدثت الي ...
الشـــوق فاضحٌ
والصوت يلوح في مخيلتي
ليشعل الاحاسيس..
يا لرقة الصوت
وثورة المشاعر
وفظاعة الحب
آه كم كان فظيع !
اخاف الغوص ...
وعبور الحدائق
أخاف موت فصل الربيع
احن اليكٍِ ...
اخاف عليكِ ...
مثل خوف الآم على الرضــــيع
ياجنون الهوى
وغرام السنين
ان كنت حبيبي ...
فهل يرضيك سقوطي الشنيع ؟!
م ن ق و ل
تحياتي/
قصيمي يجرح ويداوي
مواقع النشر (المفضلة)