مازال سعد الفقيه ومحمد المسعري أبناء الغرب


يهذيان عبر قنواتهم الشريره وكانهما عينان قبيحتان في راس شيطان
يطلان بهما على الجزيزه العربيه بكل خبث وحقد يريدون أن يحققواهداف
أسيادهم بحق يراد به باطل فبدأت مع الايام تتكشف وجوههم القبيحه
وهدافهم الذين يردون بها جر أبناء البلد الواحد للقتتال فيما بينهم ويرى المتابع لهم كيف في البدايه استدرجو المواطن بمسمى الاصلاح وان غير ذلك لانريد ولان يلاحظ تغيير تكتيكهم بان لابد من قتال الدوله ويلاحظ انهم مصرين ولايريدون غير ذلك فلا قدر الله لو تحقق لهم ذلك
فأن المستفيد الاول هم اعداء الاسلام لكن يابا الله فهذا الشعب العظيم يواجه حرب شرسه متعدده الاهداف خلف كواليسها أعداء الله ومزال شعب بلاد الحرمين قوي الباس صامد بوجه هذه العواصـف خابت توقاتهم ولم يصبحو صيدا سهلا لهذه الهجمات وزاد أحباط الخونه وفحيحهم زادهم الله تشرذما
وانهزاما.................