حي والله موترٍ قابلته بسوق الشرايع
يوم وقف واستدار ولف من حول المطب
يوم لديت النظر والا المرتبة فيها ربايع
بينهن بنتٍ صغيرة اعطبت قلبي عطب
جيتهن باخذ وزايع والبلا مامن وزايع
قلت يمكن إني الاقي عندهم فتة رطب
واضحكت ثم اهمست لي قالت انت اليوم ضايع
مثل عود عام الاول جاي لبوي يخطب
قلت علمك والصراحة يابنية والودايع
اشطبيها اشطبيها وهلكيها بالشطب
مانبي منكم عمولة ولا نبي منكم بضايع
كود يابنت البدو من عندكم حزمة حطب
قالت الليلة تبى صيتك يجي للناس شايع
لين حدك لاتعدى حدك وهاك المطب
حسبي الله يابناتٍ شفتهن وسط الشرايع
راكباتٍ موتر ابيض لوحة الموتر
ق ط ب
مواقع النشر (المفضلة)