لأننا أمه أقرأ

[عذووبه]

[align=center]لأننا أمة اقرأ .. ولأننا بحاجة لأن نقرأ .. ولأننا نكتسب - كثيرا - أخلاقنا وتصوراتنا للأمور ممن نقرأ لهم ..

أحببت أن أفتح هذا الموضوع ..

لتسجل فيه - أخي وأختي - آخر كتاب قرأته .. بيانات الكتاب .. مع رؤيتك له .. وخلاصة معتدلة عما قرأت فيه ..


حسنا ً ..

من يعلق الجرس .. لننطلق ؟[/align]

[عذووبه]

[align=center]
حسنـا سابدأ أنــا





استهلّ الكاتب، بداية الرواية، بـ بثِّ الرعب في نفس القارىء، وخلقَ الجوّ المُثخن بـ الشك / الخوْف / الاسئلة...
ولكن!
عبر تلك الأجواء المُدلهمة، وأصباغ الغياهب...
تدلّى الـ [حُب] كـ خطيئةٍ تسطع بـ سناها وسط العتمة الداكنة!

كان الحُب هُوَ البداية لـ [فسُوقْ] !

\
/

عبقرية الكاتب، كانتْ في صياغة الأحداث...
فـ كانت الرواية كـ مُعجزةٍ في نهرٍ يجري بـ اندفاعٍ في اتجّاهٍ مُحدّد...
وما أنْ يجفل لـ لحظة!
حتّى لـ يتقهقر إلى الخلف بـ عمليّة نكثٍ واضحة لـ قواعد الطبيعة!
ما أعنيه،
أنَّه بـ إمكانك قراءة الرواية من النهاية إلى البداية!


اللغة!
هنيهة البداية، اعتراني الاستدراك البطيء...
واضطررتُ لـ تكرار الصفحة أكثر مِنْ مرّة...
وبعدها، كُلّما استرسلتُ أكثر في القراءة مُتقدمّةً...
تيسّرتْ لي الكلمات...

ثَمّة عبارات، تُلزم القارىء على التخشّب / إثر صدمة...
والتوغّل فيها حدّ التباس المعنى حرفيّاً!
كـ:

المرأة مثل الرجل في مشاعرها، فلا تقصّ جناحيها وهي تعلم أنّك تقوم بهذا الفعل، طِرْ معها...!
- حين تخلق سجناً كبيراً، على الناس أن يتدبروا كيفية الهرب
- كانت تعبرني كحائط قديم، نسيتْ أنها كتبت على وجهه قصّة عشق!

.
.

[الفسُوق]

وكانت رصاصةً أطلقها عبده خال...
لازلتُ لـ اليوم ألعقُ الجرح، وأُبكيها!
وكما كتبَ في روايته:
- كُلنا جرحى، ليس شرطاً أن تجد دماءك تسيل على جلدك، ثَمّة دماء غير مرئية!

إلى ماذا رمى الكاتب هنا؟




خوف / اكتشاف / حقيقة / معجزة / خُلود!!!؟؟

أنصحكم بقراءه هذه الروايه الرائعه

فى أنتظار مشاركتكم[/align]

[الريناد]

[align=center]القراءة من اجمل الامور عندي
اخر كتاب قراته كان الرحيق المختوم
السيرة النبوية

رائعة بحق
الرسول كيف عاش وتزوج والوحي والدعوة والحرب

وحتى صفاته الجميلة وطريقة حديثه وتأثر الناس به


اللهم صلي عالنبي

لي عودة ان شاء الله[/align]

[احساس خالد]

أنـا قــرأت كتــاب..


عــابر سـريــر..



للكـاتبـهـ..أحــلام..مستغنامى..



ولــي عــودة بــإذنـ اللهـ..




تحيــآتي..




إحســآس خــآلــــــــد..

[السيد قطب]

[align=center]آخر ما قرأت كان كتاب : الصحة النفسية للمراهقين ،
المؤلف : د. حاتم محمد آدم ،
أولاً الكاتب رغم إنه من الأطباء النفسيين والحاصل على الدكتوراة
إلا إنه أضطر لدراسة البكالوريا في العلوم الشرعية ،
وذلك ليقدم علم جديد فيه الأصل العلمي مع النظرة الإسلامية لينتج حلول واقعية لمشاكل المراهق .
ومن قرأتي فهمت إن العلم النفسي لايكفي إذا لم يجانبه العلم الشرعي ،
فكتابه لخص :
1 - الخصائص النفسيه للمرحلة السنية .
2 - قضايا الحياة ومشاكلها المثارة حول المراهق .
3 - فن وطريقة التعامل معه حتى يشق حياته بأقل خسائر .

الكتاب فعلاً رائع ويخدم شريحة المهتمين بالنشيء ومحاولة أخذ يده
إلى طريق السلامة .

كل يوم يزيد أنبهارى وأعجابى بعقليتك عذووبه

ولى عوده[/align]