[align=center]السلام عليكم
أعزائى أعضاء منتدى 00
اقرؤا القصة أولاً00 ثم حاولوا معى00 الوصول
إلى إجابة 00لسؤالى00 المطروح فى نهايتها00
1- فى عام 1910 إلتقى عالم التاريخ البريطانى ( دوجلاس موراى )
بشخص أميريكى00 حيث قام الأخير بالكشف عن00تابوت مومياء
(( أميرة معبد آمون _ رع )) والتى عاشت فى طيبة عام 1600 ق0م
وتبوأت مركزاً عالياً فى عداد كهنة الموت والتى تركت ( إرثاُ ) من
اللعنات لتنصب على كل من يدنس مقر راحتها الأبدى00
2- سخر ( موراى ) و ( الأميريكى ) من تلك الخرافة00 ودفع موراى
ثمن التابوت للأميريكى بشيك00لكن الأخير لم يصرفه 00 لأنه توفى
فجأة فى اليوم التالى00
3- ذهب ( موراى ) مع رفاقه فى نزهة صيد عبر النيل00 فأنفجر سلاحه
فجأة فى يده00 مماتسبب فى قطع ذراعه من فوق المرفق00
4- شحن موراى التابوت إلى ( إنجلترا ) وأثناء الرحلة مات اثنان من رفاقه
واثنان من الخدم المصريين وهم جميعاً الذين قاموا بحمل التابوت إلى السفينة0
5- أهدى موراى التابوت لصديقته00 فماتت والدتها بعد أسابيع00 وأصيبت
هى بمرض غامض00 مماجعلها تسارع برد هديته المشئومة إليه00
6- رفض موراى التابوت00 وقام بإهدائه للمتحف البريطانى00 ولكن ( الأميرة )
واصلت سلوكها العدوانى00 فتوفى المصور الذى إلتقط أول صورة للتابوت
فور التصوير00 كذلك توفى بعد عدة أيام00 العالِـم المسئول عن المعرض00
7- قررت إدارة المتحف البريطانى بالإجماع00 شحن التابوت إلى متحف نيويورك
الذى قبـِل الهدية بشرط 00 عدم القيام بأى دعاية إعلامية تشــير إلى قبوله
للتابوت00 وبشرط إرسال التابوت بأفضل و (( أسلم )) الطرق00
8- لم يصل تابوت الأميرة إلى المتحف الأميريكى (( لماذا ؟؟ )) 00 لأنه شُــحِــن
سراً00على متن السفينة (( تيتانك )) والتى يعنى إسمها (( التى لاتغرق أبداً ))
والتى غرقت فى 15 أبريل 1912 وعلى متنها 1500 شخص فى رحلتها الوحيدة
والتى لم تتم00 وحتى تلك اللحظة00 مصير التابوت لازال مجهولاً 00
ياترى00 هل هى جرائم أميرة الموت00
أم مجرد سلسلة من المصادفات ؟؟
منقول عن الكاتب
مايك باركر[/align]
مواقع النشر (المفضلة)