يخرج الشاب من منزله قاصداً أحد المراكز التجارية كأنه ذاهب إلى ساحة معركة ينتظر أن يجابه فيها أعداء عتاة! ومن باب الاستعداد لأسوأ الاحتمالات يخفي سكيناً أو أي سلاح “أبيض” في سيارته، أو يزين بها “وسطه” حتى تكون في متناول يده في اللحظة المناسبة.
يخرج الشاب من منزله قاصداً أحد المراكز التجارية كأنه ذاهب إلى ساحة معركة ينتظر أن يجابه فيها أعداء عتاة! ومن باب الاستعداد لأسوأ الاحتمالات يخفي سكيناً أو أي سلاح “أبيض” في سيارته، أو يزين بها “وسطه” حتى تكون في متناول يده في اللحظة المناسبة.
لاحول ولا قوة الا بالله
ان شااءالله الله يهدي هالنوعيه من البشرر
و الله يكفيناا شرهم
يعطيك العاافيه اخووي حبيبتي حطمتني
و تسلم يمينك ع هالنقل
لاعدمناااك
لاحول ولا قوهخ لا بلله
مفكرين انه الرجوله في هل سلاح الي حاملينه مع انه بلعكس هيك ابين الشب اه بخاف وما بعرف انه يدافع عن حاله
الله يصلح الجمع ويهديهم
لا حول ولا قوة الا باللهـ.....
اللهـ يهدي الجميع...
ومشكوور اخوي حبيبتي حطمتني على الموضوع....
تحياتي........................أبـــــوصالـــــح
images8 الله يعين ع ذا الدنيا...ويهدينا ربي ويهديهم... ولاحول ولاقوه الا بالله ...
مواقع النشر (المفضلة)