^---- أحــســاس -----^

[الـورد]

[align=center]على شفير شفاهي ،،


تستلقي أحرف قد بعثرتها شذرات ألم هرم ..

في محاولة منها لاستقراء رواية الماء التي لا تنتهي ،،

و أخرى تتمتم رتائلها بحشرجة لا ينسكب مداها إلا بهمس نازف ...

بين الشوق والشوك .. أمارس جنوني بهذيان يذيب جليد المشاعر...

" يا أنتى " .." قربينى إليكى "..

[..واسكبني حبرا عند المنتهى .. وحرفا أبجديا عند المبتدى|!...]

لأكون قيثارة سكرا ،، تستنطق لحنا من رذاذ عابث ...

\

/

(2)


هنا ...أستأنف بك هذيانا آخر ..وغيبوبة أخرى ..


تكـ


تكـ


تكـ


عقرب الزمن ينقر معصمي ... في محاولة للإحساس به ،.

بينما عيناي تتهجى أبجدية عشقٍ نُقشت على ندوب جدار من جدائل هزيع مظلم.. ..

حينها فقط ..

[ أنفاسه..... ]

تعزفني لحنا

تبعثرني حرفا

تدونني رقما في روزنامة دواخله ..

تشعل " شظيات ثورةٍ " لتمرد آخر ..

تجمع أشلائي المتناثرة ،،

في مشانق أنفاسه.. تعثوا بي أصابع الريح،، لتعيد بث شتات تلك الأشلاء بين أسوار قصاصاتي ...


/


(3)


بين راحتيه |!!...

منحني ذات لحظة ..،،..حق الـ[ت]ـأرجح يمنة ويسرة ..

ليجعل من تأرجحي قانونا لا يقبل الجدل..


/


لبرهه ..

تستعتر جذوة غضب..

أخذت شظية اشتعالها من احتكاكـ أكف شفاهي ..

لتحرق طيفه بتفوهها ببضع كلمات:-

" ..أناني الشعور "

" مبعثر عشوائي " ..

" تحسبين أن الرقص على إيقاعات بين أضلعي... مباح ؟ "


\


/


(4)


( ::نهاية::.... لربما كانت بداية النهاية.....)



::

.


" يا من أنت للحزن السبب " ...

أنتى / طيفكى...محض خيال ..

كخيوط عنكبوت تنتهي عند مداعبة أنفاسي لنسيجها..

يـ.. أنتى .. أكتبني حرفا .. واسكبني نزفا .. على قطر نوحٍ ...بطعم الأنين,,,


آآآه ,,, أنتى / غيابكـ .. كلاكما ,, بطعم الألم ،،


\


/


(1,, 2,,3,,4,,,.........)


[هنـا ...|!...]


يبقى لشفير شفاهي .. هاوية .. تأبى أحرفي ملامستها..


ويبقـ" للبوح "ـى ،، إندلاق آخر ...


\


/



النهااااااااية

ودمـــتــــــم بـــســـــــلام[/align]

[][ T F A S I L K ][]

لــي عـــوده

[الريناد]

[align=center]في مشانق أنفاسه.. تعثوا بي أصابع الريح،، لتعيد بث شتات تلك الأشلاء بين أسوار قصاصاتي ...

ومساؤك ورد معطر بأجمل الكلمات والعطور

الورد الغالية

مجيئي الى هنا كان صدفة
وكم أحببت هذه الصفحة
هذه الحروف التي حاكيت روحي قبل قلبي

تحاياي يا الغلا[/align]

[الـورد]

[align=center]][وعــدالــهــوى][
أهلن بعودتك


الريناد
سلمت يمينك علي ما قدمتي لي من احرف
ولكن انا ولد وليس بنت ولكي جزيل الشكر [/align]

[إحســاس إنســان]

الورد

على شفير شفاهي ،،


تستلقي أحرف قد بعثرتها شذرات ألم هرم ..

في محاولة منها لاستقراء رواية الماء التي لا تنتهي ،،

و أخرى تتمتم رتائلها بحشرجة لا ينسكب مداها إلا بهمس نازف ...

بين الشوق والشوك .. أمارس جنوني بهذيان يذيب جليد المشاعر...

" يا أنتى " .." قربينى إليكى "..

[..واسكبني حبرا عند المنتهى .. وحرفا أبجديا عند المبتدى|!...]

لأكون قيثارة سكرا ،، تستنطق لحنا من رذاذ عابث ...

\

/

(2)


هنا ...أستأنف بك هذيانا آخر ..وغيبوبة أخرى ..


تكـ


تكـ


تكـ


عقرب الزمن ينقر معصمي ... في محاولة للإحساس به ،.

بينما عيناي تتهجى أبجدية عشقٍ نُقشت على ندوب جدار من جدائل هزيع مظلم.. ..

حينها فقط ..

[ أنفاسه..... ]

تعزفني لحنا

تبعثرني حرفا

تدونني رقما في روزنامة دواخله ..

تشعل " شظيات ثورةٍ " لتمرد آخر ..

تجمع أشلائي المتناثرة ،،

في مشانق أنفاسه.. تعثوا بي أصابع الريح،، لتعيد بث شتات تلك الأشلاء بين أسوار قصاصاتي ...


/


(3)


بين راحتيه |!!...

منحني ذات لحظة ..،،..حق الـ[ت]ـأرجح يمنة ويسرة ..

ليجعل من تأرجحي قانونا لا يقبل الجدل..


/


لبرهه ..

تستعتر جذوة غضب..

أخذت شظية اشتعالها من احتكاكـ أكف شفاهي ..

لتحرق طيفه بتفوهها ببضع كلمات:-

" ..أناني الشعور "

" مبعثر عشوائي " ..

" تحسبين أن الرقص على إيقاعات بين أضلعي... مباح ؟ "


\


/


(4)


( ::نهاية::.... لربما كانت بداية النهاية.....)



::

.


" يا من أنت للحزن السبب " ...

أنتى / طيفكى...محض خيال ..

كخيوط عنكبوت تنتهي عند مداعبة أنفاسي لنسيجها..

يـ.. أنتى .. أكتبني حرفا .. واسكبني نزفا .. على قطر نوحٍ ...بطعم الأنين,,,


آآآه ,,, أنتى / غيابكـ .. كلاكما ,, بطعم الألم ،،


\


/


(1,, 2,,3,,4,,,.........)


[هنـا ...|!...]


يبقى لشفير شفاهي .. هاوية .. تأبى أحرفي ملامستها..


ويبقـ" للبوح "ـى ،، إندلاق آخر ...


أنبكـــــى علـــــى جراحنــــا

أننـــــوح بتـــــلكـ الشجنـــات

متـــــى اصبـــــح للحيــــــاة طعــــــم مــــن بعــــــدكـ

أنجـــــول الطرقــــات

أنحضــن الأرصفـــــهـ

أنتلثــــم بالســـــــواد ليصمتنـــــا ابــــــد الدهـــــــر

لـــن نكــــــون كذالــــكـ

وإن كنـــــا

أصبحنـــــــا فــــــي زمــــــرة النسيــــــــان


الــــــورد

مــــا نطقتـــــهـ شفاهــــكـ وخطـــــــهـ قلمــــــكـ ونزفـــــت بهـ مشاعــــــركـ

إن هــــــو إلا موعـــــــــد مــــــع مبـــــــدع جديـــــد
فــــي

سمـــــــاء الزيـــــن

اهـــــــلاً بـــــكـ
وبحرفــــــــــكـ
وبشجنـــــــــكـ
وبنزفــــــــــكـ