مدونة نظام اون لاين

صفحة 3 من 89 الأولىالأولى 123451353 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 15 من 444

الموضوع: رواية انت لي... اكثر من رائعه

  1. #11
    ... عضو مـاسي ...


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    1,608
    معدل تقييم المستوى
    2

    افتراضي

    ثااااااااانكس


    اتمنى منج التكمله

  2. #12
    ... عضو مميز...


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في نصف قلبي المفقود
    المشاركات
    241
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي

    تابع الحلقة الثانية

    اللعب هو هواية الأطفال المفضلة على الإطلاق ، و لأنني ( وليد الكبير ) و لأن دانة هي الطرف المعادي فإن رغد لم تجد من تلعب معه في بيتنا هذا غير سامر !

    كثيرا ما كانا يقضيان الساعات الطوال باللهو معا ، ربما كان هذا متنفسا جيدا للصغيرة .

    عندما كانت رغد تسكن غرفتي ، كانت كلما بقيت في الغرفة لسبب أو لآخر ، أتت هي

    الأخرى و عكفت على دفتر تلوينها بسكون ...

    كنت أستذكر دروسي و ألقي عليها نظرة من حين لآخر ... و كان ذلك يسعدني ...

    بعد أن استقلت في غرفتها ، لم أعد أراها معي ...

    كانت كثيرا ما تقضي الوقت الآن مع سامر في اللعب !

    في أحد الأيام ، عدت من المدرسة ، و حين دخلت البيت وجدت الصغيرة تشاهد التلفاز ...

    " رغد ! لقد عدت ! "

    و فتحت ذراعي ، فهي معتادة أن تأتي لحضني كلما عدت من المدرسة ، كأنها تعبر

    عن شوقها و افتقادها لي ...

    ابتسمت الصغيرة ثم قفزت قاصدة الحضور إلي ، و في نفس اللحظة دخل شقيقي سامر إلى

    نفس الغرفة و هو يقول :

    " أصلحته يا رغد ! هيا بنا "

    و بشكل فاجأني و لم أتوقعه ، استدارت إلى سامر و ركضت نحوه ، و غادرا الغرفة سويا ...

    ذراعاي كانتا لا تزالان معلقتين في الهواء ... بانتظار الصغيرة ...

    نظرت من حولي أتأكد من أن أحدا لم ير هذا ... قد يكون موقفا عاديا لكنني شعرت بغيط و

    خيبة لحظتها ... ما الذي يشغل رغد عني ؟؟

    لحقت بالاثنين ، فرأيتهما يركبان دراجة سامر التي يبدو أن خللا كان قد أصابها مؤخرا و

    أصلحه سامر قبل قليل ...

    كان رغد في غاية السرور و هي تجلس على مقعد خلفي ، و سامر ينطلق بدراجته الهوائية مسرعا ...

    ذهبت إلى غرفتي و استلقيت على سريري و أخذت أفكر ...

    مؤخرا ، ظهرت أمور عدة تشغل الصغيرة ... كالمدرسة و الواجبات المدرسية و صديقاتها

    الجدد ... و دفاتر تلوينها الكثيرة ... و اللعب مع سامر !

    طردت الأفكار التي استتفهتها فورا من رأسي و انصرفت إلى أمور أخرى ...

    إنها السنة الأخيرة لي في المدرسة الإعدادية و والدتي تعمدت إبعاد رغد عني قدر الإمكان

    لأتفرغ لدراستي .

    رغد ... رغد ... رغد !

    لماذا لا أستطيع طردها الآن من رأسي ؟؟ إنها طفلة مزعجة لا تحب غير اللعب و العناية بها

    كانت مسؤولة كبيرة و مضجرة ألقيت على عاتقي و ها أنا حر أخيرا !

    في الواقع ، ظل التفكير بهذه الصغيرة يشغلني طوال ذلك اليوم ... لم أستطع التركيز في

    الدراسة ، و قبيل غروب الشمس قررت القيام بجولة في الشارع على الأقدام ، علني أطرد

    رغد من دماغي ...

    الجو كان لطيفا و نسماته عليلة و قد استمتعت بنزهتي الصغيرة ...

    التقيت في طريقي بشخص أبغضه كثيرا ! إنه عمّار ...

    عمار هذا هو الابن الوحيد لأحد الأثرياء ، و هو زميلي في المدرسة ، ولد بغيض

    مستهتر سيئ الخلق ، معروف و مشهور بين الجميع بانحرافه و فساده ... و كان آخر شيء

    أتمنى أن ألتقي به و أنا في مزاجي العكر هذا اليوم !

    " وليد ؟ تتسكع في الشوارع عوضا عن الدراسة !؟ لسوف أفضحك غدا في المدرسة "

    قال لي هذا و أطلق ضحكة قوية و بغيضة ، أوليته ظهري و ابتعدت متجاهلا إياه

    قال :

    " انتظر ! لم لا تأت معي نلهو قليلا ؟ و أعدك بأن تنجح رغم انف الجميع ! مثلي "

    استدرت إلى عمّار و قلت بغضب :

    " حلّ عني أيها البغيض ! لا يشرفني التحدث إلى شخص مثلك ! أيها المنحرف الفاسد "

    لا ادري ما الذي دفعني لقول ذلك ، فأنا لم أعتد توجيه مثل هذا الكلام لأي كان ...

    و لكني كنت مستاءا ...

    عمار شعر بغيظ ، و سدد نحوي لكمة قوية موجعة و تعاركنا !

    منذ ذلك اليوم ، و أنا و هو في خصام مستمر ، هو لا يفتأ يستفزني كلما وجد الفرصة

    السانحة لذلك ، و أنا أتجاهله حينا و أتعارك معه حينا آخر ...

    و الأمر بيننا انتهى أسوا نهاية ... كما سترون ...

    في طريق عودتي للبيت ، مررت بإحدى المكتبات ، و وجدت نفسي أدخلها و أفتش بين

    دفاتر تلوين الأطفال ، و أشتري مجموعة جديدة ... من أجل رغد

    إنني سأعترف ، بأنني فشلت في إزاحتها بعيدا عن تفكيري ذلك اليوم ... لقد كانت المرة

    الأولى التي تترك فيها ذراعي ّ معلقين في الهواء ... و تذهب بعيدا

    حين وصلت إلى البيت ، كانت رغد في حديقة المنزل ، مع سامر و دانة ، كانوا يراقبون

    العصفورين الحبيسين في القفص ، و اللذين أحضرهما والدي قبل أيام ...

    كانت ضحكاتها تملأ الأجواء ...

    كم هي رائعة هذه الطفلة حين تضحك !

    و كم هي مزعجة حين تبكي !

    اعتقدت أنني لن أثير انتباهها فيما هي سعيدة مع شقيقي ّ و العصفورين ... هممت بالدخول

    إلى داخل المنزل و سرت نحو الباب ... و أنا ممسك بالكيس الصغير الذي يحوي دفاتر

    التلوين ...

    " وليــــــــــــــد " !

    وصلني صوتها الحاد فاستدرت للخلف ، فإذا بها قادمة تركض نحوي فاتحة ذراعيها و

    مطلقة ضحكة كبيرة ...

    فتحت ذراعي و استقبلتها في حضني و حملتها بفرح و درت بها حول نفسي بضع دورات ...

    " صغيرتي ... جلبت لك شيئا تحبينه ! "

    نظرت إلى الكيس ثم انتزعته من يدي ، و تفقدت ما بداخله

    أطلقت هتاف الفرح و طوّقت عنقي بقوة كادت تخنقني !

    بعدها قالت :

    " لوّن معي ! "

    ابتسمت برضا بل بسعادة و قلت :

    " أمرك سيدتي ! "

    اعتقد ... بل أنا موقن جدا ... بأنني أصبحت مهووسا بهذه الطفلة بشكل لم أكن لأتصوره أو

    أعمل له حسابا ...

    و سأجن ... بالتأكيد ... فيما لو حدث لها مكروه ٌ ... لا قدّر الله ....

  3. #13
    ... عضو مـاسي ...


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    1,608
    معدل تقييم المستوى
    2

    افتراضي

    ثانكس
    وننتظر التكمله

  4. #14
    الله يرحمها ويغفر لها


    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    مصر المنيا
    المشاركات
    3,324
    معدل تقييم المستوى
    4

    افتراضي

    دانة مكة

    مشكورة على قصتك الجميلة

    تناولك للافكار رائع وطرحك لها بديع

    نرجو التكملة بارك الله فيك

  5. #15
    ... عضو مميز...


    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الدولة
    في نصف قلبي المفقود
    المشاركات
    241
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي

    الحلقة الثالثة




    * * * * * * *



    أشياء ثلاثة تشغل تفكيري و تقلقني كثيرا في الوقت الراهن


    دراستي و امتحاناتي ، رغد الصغيرة ، و الأوضاع السياسية المتدهورة في بلدتنا و التي تنذر بحرب موشكة !


    إنه يوم الأربعاء ، لم أذهب للمدرسة لأن والدتي كانت متوعكة قليلا في الصباح و آثرت البقاء إلى جانبها .


    إنها بحالة جيدة الآن فلا تقلقوا



    كنت أجلس على الكرسي الخشبي خلف مكتبي الصغير ، و مجموعة من كتبي و دفاتري مفتوحة و مبعثرة فوق المكتب .




    لقد قضيت ساعات طويلة و أنا أدرس هذا اليوم ، ألا أن الأمور الثلاثة لم تبرح رأسي




    الدراسة ، أمر بيدي و أستطيع السيطرة عليه ، فها أنا أدرس بجد




    أوضاع البلد السياسية هي أمر ليس بيدي و لا يمكنني أنا فعل أي شيء حياله !



    أما رغد الصغيرة ...



    فهي بين يدي ... و لا أملك السيطرة على أموري معها !



    و آه من رغد !



    يبدو أن التفكير العميق في ( بعض الأشياء ) يجعلها تقفز من رأسك و تظهر أمام عينيك !



    هذا ما حصل عندما طرق الباب ثم فتح بسرعة قبل أن أعطى الفرصة المفروضة للرد على الطارق و السماح له بالدخول من عدمه !




    وليـــد وليـــــــــد و ليـــــــــــــــــــــــــد !




    قفزت رغد فجأة كالطائر من مدخل الغرفة إلى أمام مكتبي مباشرة و هي تناديني و تتحدث بسرعة فيما تمد بيدها التي تحمل أحد كتبها الدراسية نحوي !



    وليد علّمتنا المعلمة كيف نصنع صندوق الأماني هيا ساعدني لأصنع واحدا كبيرا يكفي لكل أمنياتي بسرعة !



    إنني لم أستوعب شيئا فقد كانت هذه الفتاة في رأسي قبل ثوان و كانت تلعب مع سامر على ما أذكر !




    نظرت إليها و ابتسمت و أنا في عجب من أمرها !



    رويدك صغيرتي ! مهلا مهلا ! متى عدت من المدرسة ؟



    أجابتني على عجل و هي تمد يدها و تمسك بيدي تريد مني النهوض :



    عدت الآن ، أنظر وليد الطريقة في هذه الصفحة هيا اصنع لي صندوقا كبيرا !



    تناولت الكتاب من يدها و ألقيت نظرة !



    إنه درس يعلم الأطفال كيفية صنع مجسم أسطواني الشكل من الورق !



    و صغيرتي هذه جاءتني مندفعة كالصاروخ تريد مني صنع واحد !



    تأملتها و ابتسمت ! و بما إنني أعرفها جيدا فأنا متأكد من أنها سوف لن تهدأ حتى أنفذ أوامرها !



    قلت :


    حسنا سيدتي الصغيرة ! سأبحث بين أشيائي عن ورق قوي يصلح لهذا !



    بعد نصف ساعة ، كان أمامنا أسطوانة جميلة مزينة بالطوابع الملصقة ، ذات فتحة


    علوية تسمح للنقود المعدنية ، و النقود الورقية ، و الأماني الورقية كذلك بالدخول !



    رغد طارت فرحا بهذا الإنجاز العظيم ! و أخذت العلبة الأسطوانية و جرت مسرعة نحو الباب !



    إلى أين ؟؟



    سألتها ، فأجابتني دون أن تتوقف أو تلتفت إلي :



    سأريها سامر !



    و انصرفت ...



    اللحظات السعيدة التي قضيتها قبل قليل مع الطفلة و نحن نصنع العلبة ، و نلصق

    الطوابع ، و نضحك بمرح قد انتهت ...



    أي نوع من الجنون هذا الذي يجعلني أعتقد و أتصرف على أساس أن هذه الطفلة هي

    شيء يخصني ؟؟

    كم أنا !



    انتظرت عودتها ، لكنها لم تعد ...



    لابد أنها لهت مع سامر و نسيتني !



    نسيت حتى أن تقول لي ( شكرا ) ! أو أن تغلق الباب !



    غير مهم ! سأطرد هذا التفكير المزعج عن مخيلتي و أتفرغ لكتبي ... أو حتى ... لقضايا

    البلد السياسة فهذا أكثر جدوى !


    بعد ساعة ، عادت رغد ...


    كان الصندوق لا يزال في يدها ، و في يدها الأخرى قلما .



    اقتربت مني و قالت :



    وليد ... أكتب كلمة ( صندوق الأماني ) على الصندوق !



    تناولت الصندوق و القلم و كتبت الكلمة ، و أعدتهما إليها دون أي تعليق أو حتى

    ابتسامة



    هل انتهينا ؟


    صرفت نظري عنها إلى الكتاب الماثل أمامي فوق المكتب ، منتظرا أن تنصرف



    يجب أن تنتبه إلى أنها لم تشكرني !



    وليد ...



    رفعت بصري إليها ببطء ، كانت تبتسم ، و قد تورّد خداها قليلا !



    لابد أنها أدركت أنها لم تشكرني !



    قلت بنبرة جافة إلى حد ما :



    ماذا الآن ؟



    هل لا أعطيتني ورقة صغيرة ؟



    يبدو أن فكرة شكري لا تخطر ببالها أصلا !




    تناولت مفكرتي الصغيرة الموضوعة على المكتب ، و انتزعت منها ورقة بيضاء ،

    و سلمتها إلى رغد


    أخذتها الصغيرة و قالت بسرعة :



    شكرا !



    ثم ابتعدت ...


    ظننتها ستخرج ألا أنها توجهت نحو سريري ، جلست فوقه ، و على المنضدة المجاورة

    و ضعت ( الصندوق ) و الورقة ... و همّت بالكتابة !



    أجبرت عيني ّ على العودة إلى الكتاب المهجور ... لكن تفكيري ظل مربوطا عند تلك

    المنضدة !



    وليد ...



    مرة أخرى نادتني فأطلقت سراح نظري إليها ...



    نعم ؟



    سألتني :



    كيف أكتب كلمة ( عندما ) ؟



    نظرت من حولي باحثا عن ( اللوح ) الصغير الذي أعلم رغد كيفية كتابة الكلمات عليه ،

    فوجدته موضوعا على أحد أرفف المكتبة ، فهممت بالنهوض لإحضاره ألا أن رغد قفزت

    بسرعة و أحضرته إلي قبل أن أتحرك !


    أخذته منها ، و كتبت بالقلم الخاص باللوح كلمة ( عندما ) .



    تأملتها رغد ثم عادت إلى المنضدة ...




    بعد ثوان ، رفعت رأسها إلي ...



    وليد !



    نعم صغيرتي ؟



    كيف أكتب كلمة ( أكبُر ) ؟



    كتبت الكلمة بخط كبير على اللوح ، و رفعته لتنظر إليه .




    ثوان أخرى ثم عادت تسألني :



    وليد !


    ابتسمت ! فطريقتها في نطق اسمي و مناداتي بين لحظة و أخرى تدفع إي كان للابتسام !


    ماذا أميرتي ؟



    كيف أكتب كلمة ( سوف ) ؟؟



    كتبت الكلمة و أريتها إياها ، صغيرتي كانت مؤخرا فقط قد بدأت بتعلم كتابة الكلمات


    بحروف متشابكة ، و لا تعرف منها إلا القليل ...



    بقيت أراقبها و أتأملها بسرور و عطف !



    كم هي بريئة و بسيطة و عفوية !



    يا لها من طفلة !


    رفعت رأسها فوجدتني أنظر إليها فسألت مباشرة :



    كيف أكتب كلمة ( أتزوج ) ؟



    فجأة ، أفقت من نشوة التأمل البريء ...



    هناك كلمة غريبة دخيلة وصلت إلى أذني ّ في غير مكانها !



    حدقت في رغد باهتمام ، و اندهاش ...



    هل قالت ( أتزوج ) ؟؟


    أتزوج !


    ألا تلاحظون أنها كلمة ( كبيرة ) بعض الشيء ! بل كبيرة جدا !



    سألتها لأتأكد :



    ماذا رغد ؟؟



    قالت و بمنتهى البساطة :



    أتزوج ! كيف أكتبها ؟؟



    أنا مندهش و متفاجيء ...



    و هي تنظر إلي منتظرة أن أكتب الكلمة على لوحها الصغير ...



    أمسكت بالقلم بتردد و شرود ... و كتبت الكلمة ( الكبيرة ) ببطء ، ثم عرضتها عليها


    فأخذت تكتبها حرفا حرفا ...



    انتهت من الكتابة ، فوضعت اللوح على مكتبي ، في انتظار الكلمة التالية ...



    انتظرت ...


    و أنتظرت ...


    لكنها لم تتكلم


    لم تسألني عن أي شيء


    رأيتها تطوي الورقة الصغيرة ، ثم تدخلها عبر الفتحة داخل صندوق الأماني !


    ( عندما أكبر سوف أتزوج .... ؟؟؟ )


    الاسم الذي تلا كلمة أتزوج هو اسم تعرف رغد كيف تكتبه !


    كأي اسم من أسماء أفراد عائلتنا أو صديقاتها ...



    كـ وليد ، أو سامر ، أو أي رجل !


    رغد الصغيرة !


    ما الذي تفعلينه !؟؟


    الآن ، هي قادمة نحوي ...


    و الصندوق في يدها ...


    وليد اكتب أمنيتك !


    ماذا صغيرتي ؟؟


    أكتب أمنيتك و ضعها بالداخل ، و حينما نكبر نفتح الصندوق و نقرأ أمنياتنا و نرى ما

    تحقق منها ! هكذا هي اللعبة !

المواضيع المتشابهه

  1. يوميات نورة محاضرة اكثر من رائعه
    بواسطة شـ ـ ـ ــ ـ ـ ـذى ـآ في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 25-11-2008, 02:35 PM
  2. لولا الميانه .. انشوده اكثر من رائعه
    بواسطة شـ ـ ـ ــ ـ ـ ـذى ـآ في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 44
    آخر مشاركة: 17-10-2008, 07:00 AM
  3. لي الشــــرف لو تحضرين وفـــــــــــاتي ...! <( اكثر من رائعه
    بواسطة الاميرة العنود في المنتدى قصائد وخواطر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 31-07-2007, 10:53 PM
  4. طاحت من عيني ( رواية سعودية اكثر من روعة )
    بواسطة اوتار الفرح في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-06-2007, 09:48 PM
  5. كلمات اكثر من رائعه
    بواسطة ابو غاليه البغدادي في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-12-2006, 04:41 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •