قصة اغنية المسافر ( لراشد الماجد )
اضن كلنا سمعنا غنية المسافر لفنان سندباد الاغنيه العربيه راشدالماجد..
ومن كلمات المبدع الشاعر ... الامير : بدر بن عبدالمحسن .......
لاكن إللي الكثير ما يعرفه هو سبب كتابة القصيده وقصتها..
انا برائي ان قصتها جداا رائعه ومحزنه ( تبي تقراها جهز علبة مناديل) ..
وهذي القصه واغنيتها
في يوم من الايام جاء شاب اعمى ودخل على الشاعر الامير بدربن عبد المحسن....
وشي قصتة ؟
يقول الشاب انه كان يحب بنت عمة كثييير وكان متييم بها وراح خطبها من ابوها000
ابوها كان بخيل وكان مو راضي بولد اخوه يبي غيره وطلب منه مهر خرافي او ما ياخذ بنته ....
وبما ان الشاب يحب بنت عمة راح يجمع دراهم الي يبيها عمة ويقصصر على نفسه بس المهم يجمع مهر بنت عمه
ومع الديون والحالته جمع المهر ورجع تقدم لها مررة ثانية
بس الوالد رفض الولد بدون سبب ولاتوضييح ورفضه رفض باااات
وصارت البنت تبكي على ولد عمها ولاتكل ولاتطلع من غرفتها والاب حارمها منه .......وبعد فتره .....
اصيبت البنت بمرض الخبيث الله يكفينا شرررره جميعا
وفي هذي الحظة حس الاب انة ما لة حق وندم
وقرر انة يعالجها برى000
بس البنت رفضت العلاج وقالت لية اعالج ولية اعيش من دون ما اخذ الي انا ابيه او من دون اغلى شخص بهالدنيا ولد عمها اللي تحبه من صغرها
الاب وعدها ان شفت من مرضها انة يعطيها الي تبي ويوافق على ولد عمها
فرحت فرحه ماتوصف مع انها مريضه وقررت انها تسافر بأسرع وقت وتتعاالج
ولكن المفاجاءه 000000
توفت بالطياره00000
درى ولد عمها 00000من كثر ما بكى عليها راحت عيونة وصار اعمى؟ (وكان مصاب باحد اعراض فقدان البصر)
وبعدين كتب هذي القصيده الشاعر الرائع الغني عن التعريف بدر بن عبدالمحسن..
وذي كلمات القصيده الرائعه..
لاتلوح للمسافر000
لاتلوح للمسافر000
المسافر00رااح000
ولاتنادي المسافر000
المسافر00 رااح000
ياضياع اصواتنا000بالمدى00والريح000
القطار000وفاتنا000
والمسافر00رااح000
يالله ياقلبي تعبنا000من الوقوف000
مابقا بالليل000نجمه000
ولاطيوف000
ذبلت انوار الشوارع000
وانطفا ضي الحروف000
يالله ياقلبي000سرينا000
ضاقت الدنيا علينا000
القطار وفاتنا000
والمسافر000
راح000
مدري باكرهالمدينه000وش تكون؟؟!
النهار00والورد الاصفر00والغصون000
هذا وجهك يالمسافر000
هذا وجهك يالمسافر000لما كانت لي00عيون000
وينها عيوني حبيبي000
سافرت000مثلك حبيبي000
القطار وفاتنا000
والمسافر000
راح000
هذه روعة من روائع البدر....
مواقع النشر (المفضلة)