إلى كل نفس للخير توّاقة...
عيونها لأعمال البر حدّاقة...
إلى ذات. .تلذذت بالطاعة ولربها مشتاقة...
^^^...^^^...^^^...
كلمات من خيوط ( الحب في الله) نسجتها...
وعبر بريد ( الأخوة) أرسلتها...
وللمشتاقين أهديتها..
^^^...^^^...^^^...
إنها أحاسيس ومشاعر...
لأخوات حبيبات لنا...
في شوقهم لربنا الغافر..
^^^...^^^...^^^...
لن أكتب عن ماهية هذه المشاعر..
لأني لن أفي بوصفها...
ولن يستطيع وصفها إلا من جربها...
^^^...^^^...^^^...
فهذه مشتاقة تقول:
" إني لأحب ربي حباً شديداً , فلو أمر بي إلي النار ما وجدت للنار حرارة مع حبه,
ولو أمر بي إلى الجنة, ما وجدت للجنة لذة مع حبه لأن حبه هو الغالب علي"
وأخرى قيل لها:
بلغني عنك أنك لا تنامين بالليل!
فبكت..
ثم قالت:
" ربما اشتهيت أن أنام فلا أقدر عليه
وكيف يقدر على النوم من لا ينام عنه حافظاه ليلا ونهارا ؟
ما أعذبها من وجدان..
تجاه ربي الرحمن..
انزعي من فؤادك كل عصيان..
لتكوني من أولياء الديان..
وتفوزي بأعالي الجنان..
اللهم نسألك الإخلاص يا رحيم..
مواقع النشر (المفضلة)