أحلامٌ نسجتها بخيوط خيالي بأبرة دموعي .. أصبحت أخاف حتى أن أحلم وأن أكتب لأني لا أعلم إلى أين سيوصلني
الخيال والدموع ؟
هل إلى طريق مسدود.. أم إلى طريق لا أعلم نهايته؟
خيالاتٌ تشعرني بكآبةٍ مدى الأيام لا هل توصلني إلى طريق العُقد والخوف الدائم من هذه الحياه التي نهايتها ربٌ عطوفٌ
غفورٌ رحيم .. هل ندخل الجنة أم النار التي توقد للغافلين عن أعمالهم السيئه ؟
هل أدخل الجنة أم النار على أحلامي التي حلِمتها؟..
ربنا إرحمنا برحمتك الواسعه فنحن لانعلم لأن باب عفوك ورجاءك مفتوحٌ للسائلين الغافلين ..فعفوك عفوك يا مولاي قبل
سرابيل القضبان عفوك عفوك يامولاي قبل جهنم والنيران ....
مواقع النشر (المفضلة)