على هاوية الهلاك
ووسط أنياب الذئاب
وفي أفواه الوحوش
صادفته ليلاً
إنطلقت ثمة شرارة من عيناي تجاهه
وإليه بقت في تأملاً
وإعجاباً إلى قصة حُب مُترجم..
*·~-.¸¸,.-~* وحده حبيبي أنقذني *·~-.¸¸,.-~*
من عذاب كان ينتظرني
وقدراً كان سيمحقُني
و أشباحاً تود إبتلاعي
*·~-.¸¸,.-~* وحده حبيبي أنقذني *·~-.¸¸,.-~*
وأنار حياتي..بنى سلالم مستقلبي القادم
وأوقد شموع السعادة في عيناي..
رماني إليه وأغلق علي فلم أعد أرى سوا جماله..
*·~-.¸¸,.-~* وحده حبيبي أنقذني *·~-.¸¸,.-~*
وقيدني بسلاسل ليست كأي سلاسل
بقيود ناعمه وغيرةٍ مُحرقه..
وقصوراً فاخره جمعتنا على السعادة والهناء..
*·~-.¸¸,.-~* وحده حبيبي أنقذني *·~-.¸¸,.-~*
وعلمني عزف الأبجديات
لقنني دروس الحياة
علمني طريق الصواب وكيف أسلكه
وطريق الهلاك وكيف أتجنبهُ..
*·~-.¸¸,.-~* وحده حبيبي أنقذني *·~-.¸¸,.-~*
وأبرز معالم إنوثتي
فغدوت بين يديه
عاشقةً
مغرمةً
وملهوفةُ
تنتظره بشغف
وتودعه بدموع
وتستقلبه بالأشواق..
؛
؛
وما زالت نظراة عيناي تترجم عن بقايا حُب محفور بالآعماق..
؛
؛
بِقَلَمْ : نجـلاء
مواقع النشر (المفضلة)