الحمد لله الذي لايحمد على مكروه سواه ان جدي تزوج جدتي ودخل عليها في منزل طيني في ليلة سوداء ظلما قبل الكهرب بعدة اعوام .. كان يتحسسها وهي تحسسه مجرد تحسس ولم يشوف اي منهما ما لاينشاف من الاخر ومع ذلك انجبا قبيلة من الاولاد والبنات ثم انجب الاولاد والبنات قبيلة بل قبائل اخرى من الاولاد والبنات ..عاش منها من عاش ومات من مات ..ولم يكن يوجد في ذلك التاريخ عامل اجنبي قد وضع كاميرات مخفية في غرفة نومهم تصور بالاشاعة ماتحت الحمراء .. يعني تصور في الظلام اوضح الصور واللي ماينشاف يشاف.. اقول هذا بمناسبة ماظهر مؤخرامن ان هناك صور بكامل الوضوح تصور للعرسان الشباب في اول ليلة لقاء في الفندق الذي يختارونه وعلى مداراقامتهم في هذا الفندق ..فتصور بدقة متناهية كل حركاتهم وسكناتهم ..واللي ما ينشاف شيف..بواسطة هذا الكاميرات ..التي قد تصرف بعض هؤلاء العمال بتركيبها في اماكن خاصة ..ثم الاستفادة فيما بعد من هذه الافلام لبيعها كافلام اباحية يصل سعر الواحد منها الى خمسمائة ريال باعتباره انتاج وطني ولغته عربية .. الله اكبر يا الدينا ..حيث اصبح لهم زبائن يصطادونهم بطرقهم الخاصة ربما في محلات ..بيع اجهزة الستلايت ..انت يبغا كارد مافي يبغى كارد فيه جنس سعودي جديد مئية مئه ..بس 500 ريال وممكن في مساعدة عشان انت مافيه يزعل..
تك تك
منقووول
مواقع النشر (المفضلة)