محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
يكون الرسول صلى الله عليه وسلم أحب ما في الوجود
ويكون أغلى من الروح والأهل والمال وكل شي ... بأربعة أشياء :
1 ( كثرة الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم )
2 ( زيارة مدينته صلى الله عليه وسلم )
3 ( إتباع سنته صلى الله عليه وسلم )
4 ( قراءة سيرته صلى الله عليه وسلم )
من القاموس
التعاسة : أن تملك مالا تتمنى وأن تتمنى مالا تملك
المادي : شخص يؤمن بأن النصف الثالت من كلامه هو الجمال .. المال
المنافق : إنسان له وجهان أحداهما يحتقر الآخر
الإحباط : ألا نحب ما نراه وألا نرى ما نحب
الأناني : شخص لا يقابل صديقه الوحيد إلا في المرآة
من علامات توبة الرجل
أولهما : أن يمسك لسانه من الفضول , والغيبة , والكذب
الثاني : أن لا يرى لأحد في قلبه حسداً ولا عداوة
الثالث : أن يفارق أصحاب السوء
الرابع : أن يكون مستعداً للموت , نادماً مستغفراً عما سلف من ذنوبه مجتهداً على طاعة ربه.
يكرم الله الثائب بأربع كرامات
أحدهما : أن يخرجه الله من الذنوب كأنه لم يذنب قط .
الثانية : ان يحبه الله تعالى
الثالثة : أن لا يسلط عليه الشيطان
الرابعة : أن يؤمنه من الخوف قبل أن يخرج من الدنيا
من علامات تقبل توبة التائب
أولهما : أن ينقطع عن اصحاب السوء ويريهم هيبة من نفسه ويخالط الصالحين
الثاني : أن يكون منقطعاً من كل ذنب ومقبلاً على جميع الصالحات
الثالت : ان يذهب فرح الدنيا كلها من قلبه ويرى حزن الأخرة كلها دائماً في قلبه
الرابع : أن يرى نفسه فارغاً عما ضمن الله تعالى مشتغلاً بما أمر به .
واجب الناس في الثائب
أولهما : أن يحبوه فإن الله تعالى قد أحبه
ثانياً : أن يحفظوه بالدعاء على أن يثبته الله على التوبة
ثالثاً : أن لا يعيروه بما سلف من ذنوبه
رابعاً : أن يجالسوه ويذكروه ويعينوه .
يقول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
ثلاثة أقسمت عليهم والرابعة لو أقسمت عليها صدقت
الأولى : لا يتولى الله أحداً في الدنيا فيوليه غيره يوم القيامة
الثانية : لا يجعل ذا السهم في الإسلام كمن لا سهم له
الثالثة : لا يحب أحداً قوماً إلا كان معهم يوم القيامة
الرابعة : لا يستر الله العبد في الدنيا , إلا ستره الله في الأخرة .
من علامات رقدة الغفلة
أولهما : أن يدبر أمر الدنيا بالقناعة والتسويف
الثاني : أن يدبر أمر الآخرة بالحرص والتعجيل
الثالث : أن يدبر أمر الدين بالعلم والجهاد
الرابع : أن يدبر أمر الخلق بالنصيحة والمداراة .
حكمــــــــــة
الحجة في القرآن .... والعز في القناعة
والذل في المعصية .... والهيبة في القيام
مواقع النشر (المفضلة)