مدونة نظام اون لاين

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: حـــوار مـــع ( وردة ) فــي حـــديـــقـــة ؟؟

  1. #1
    ... عضو جديد ...


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي حـــوار مـــع ( وردة ) فــي حـــديـــقـــة ؟؟

    [align=center]أحـــبـــتــــي




    ( ما ستقرأونه في هذا الحوار ،، عبارة عن تأملات في عالم الورود والأزهار ،،

    عبارة عن تعمق في ذواتهن ،، عبارة عن رحلة خيالية في عالمهن ،،

    وكم أنا أعشقهن ،، وأهيم في وجودهن الرقيق ،، أحبتي ،، الورود ،،

    جميلة وتعتبر مرسال المحبين ،، ولا يعني حواري هذا ،،أنني ضد إهداء الورود

    والتهادي بها ،، ولكن يحزنني أن يدخل بعض الناس الحدائق ،،

    ويقطفوا الورود ويرموها في الممرّات ،، وهذا ملاحظ بشكل دائم ،،

    فنشوه جمال المكان والحدائق ،، وهي وضعت وزرعت لأجلنا لأجل الإستمتاع

    بجمالهن ،،وإضافة بعد آخر من الروعة ،، وإضافة بعد آخر من جمال العطور ،،

    لهذا أردت من تأملي هذا التعمق في عالم الورود وفهم ذواتهن الرقيقة ،، وعدم

    التعدي عليهن في ملكوتهن ) ،،،،،،






    أترككم مع الحوار :







    في إحدى الحدائق الراقية في مدينة الرياض ،،،،،

    وبينما كنت أسير في جنباتها الممتعة ،،،،،

    أستوقفتني مجموعة صغيرة من الورود ذات لون أبيض ،،

    على جانب إحدى الممرات داخل الحديقة ،،

    أعجبتني وطالما أعجبتني الورود ،،، أدهشتني بجمالها وطالما أدهشني

    جمال الورود ،،،جعلتني أتوقف عندها للحظات ،،،، وما أجمل تلك اللحظات

    التي تقضيها في أحضان الورود ،،،

    تطلعت فيها كثيراً ،،، سعدتُ برؤيتها كثيراً ،،،

    وبينما كانت عيناي تطيلان النظر في هذه وفي تلك أتأمل جمالهن ورقتهن ،،،،

    توقفت عند واحدة منهن ،،، شدتني ،، جذبتني ،،،، وأذهلتني ،،

    لمحت فيها حزن ،، وألم ،، لمحت في ثنايا أوراقها وبتلاتها همّاً كبيراً ،،

    يخفيه عن الناظر لها جمالاً ورقة ،،،،

    لعلني لمحت نوع من فراق أو إنكسار ،،،،

    لعلني لمحته لأنني أدرك الألم والحزن ،، وكم أحسست بهما في وقتٍ مضى ،،،،

    عندما خسرت حبيبةً عاشت في قلبي زمناً ،،

    نعم كأني تعمقت في داخل تلك الوردة وقعت على حزنها ومعاناتها وألمها

    وأستشفيت من تلك الرحلة في أعماقها ،،أن ألمها وحزنها من فراق حبيب ،،،

    ولكن كيف لي أن أخفف عنها ؟؟ كيف لي أن أعبر عن مشاطرتي لها في

    أحزانها ؟؟ كيف ؟؟ كيف ؟؟ كيف ؟؟ وأنا لا أعرف لغتها ؟؟

    في تلك الأثناء التي أبحث فيها عن طريقة أواسيها في أحزانها ،،

    تحدثت هي وكأنها علمت أنني أبحث عن طريقة للحديث معها ،،

    كأنها هي الآخرى غاصت في أعماقي وعرفت برغبتي في مواساتها ،،،،

    ولكن كيف عرفت لغتنا نحن البشر ؟؟ كيف ؟؟ لا أعلم ،،

    وجدت أن الأمر موافق لرغبتي فلا داعي للبحث عن كيفية معرفتها للغتنا ،،

    المهم أنها تكلمني الآن ،،


    ( هذا ما دار في خلدي لحظتها ) ،،




    قالت :

    سيدي أراك على غير عادة البشر فهم دائميّ قطفنا وأخذنا في رحلة صغيرة

    لأنوفهم ثم رمينا و إذا كانوا كرماء وضعونا في باقة يقدمونا لأحبابهم أو

    يضعونا في مزهرية جامدة ليحبسوا حريتنا ،،



    قلت :

    سيدة الرقة ،، ليس كل الناس ذا طبع واحد ،،

    وليس كل البشر ذا فكر واحد ،، وليس للناس قلوباً واحدة ،،





    قالت :

    أعلم ولكنهم هكذا يعملون معنا ،، لكن أنت لم تفعل !!! ؟؟


    قلت :

    لأني أجد المتعة في تأملكم كما خلقتم ،، في مكانكم الذي ولدتوا فيه أو

    زُرعتوا بهِ ،، وخرجتوا لعالمنا من خلاله ،،،






    قالت :

    جميل ما تقول ولكن ألم تأتي لتأخذ إحدانا لحبيب أو قريب ،،

    لعريس أو عروس ،، لمولود أو ولود ؟؟


    قلت :

    لا ،، فكما قلت لكي لستُ مقتنعاً تماماً بقضية قطفكم وإنهاء

    حياتكم أو تقييد حريتكم ،، رُغم أنكم تزرعون السعادة في

    قلوب من نهديكم لهم ،، فلكم حضور فعّال في نفوس الآخرين ،،

    وهذا ليس مستغرب في الأصل ،، لرقتكم وجمالكم

    وعالمكم السحري ،،






    قالت :

    نعم أعلم أن الناس يشعرون بالسعادة حين تهديهم باقة منّا ،،

    ولكن ،،أليست هذه ذاتية مسرفة ونرجسية وأنانية ،،

    أن تسعدوا بعضكم بعضاً على حسابنا

    نحن وحياتنا نحن وحريتنا نحن ؟؟

    أليس هذا ظلماً سيدي ؟؟ كيف لكم أن تنهوا حياتنا ؟؟

    وتفرقونا عمن أحببناهم لكي تبقون سعداء ؟؟


    قلت :

    الآن فهمت ،، وكما توقعت أنتِ حزينة لفراق حبيب لكِ والسبب

    أيدي البشر أليس كذلك ؟؟






    قالت :

    بلى ،، مُنذ فارقتُ حبيبي وأنا أعيش الحُزن والألم ،،

    أعيش للبكاء عليهِ وعلى أياماً قضيته معه وبالقرب منه ،،،


    قلت :

    سيدتي ،،، حتى نحن البشر نعاني الفراق عمن أحببناهم ،،

    عمن ملكوا قلوبنا ووجداننا ،، وأناروا أرواحنا ،،

    وجعلوا حياتنا تعبق بالحب وعطور الحب ،،

    وأحياناً سيدتي يكون هذا الفراق على أيدي بعض البشر الذين ،،

    لا يملكون قلوباً محبة ولا يقدّرون مشاعر الآخرين وحبهم ،،

    فهوني عليكِ فكما أنتِ مهمومة الآن وأنا أحس بكِ وأشعر بكل

    ما يختلج في داخلكِ ،، فقد مررت بتلك الغصّات الحزينة والآلام

    من خسارة حبيبه و إنكسار وجداني ،،

    هكذا نحن المحبين والعشاق الصادقين ليس لنا سوى بعضنا البعض

    فالآخرين يعيشون وهم ميتون ،،،

    أتعلمين سيدتي كنت ولا زلت مقتنع بأن من عاش

    وذاق طعم الحب حتى ،، لو سبب له حزن وألم ،،

    فهذا كافي بالنسبة له ليقول : أنه عاش حياته وذاق

    الحياة والحب ،، فمن لم يحب لا أعتقد أنه عاش حياته ،،






    قالت :

    صدقت سيدي ،،

    ولكن لماذا يكون سبب الفراق يداً تمتد لتسرق أعمارنا

    وحبنا من أرواحنا ؟؟؟ لماذا ؟؟

    كيف لي الصبر بعد ما رأيت حبيبي يقطف

    أمامي ويموت أمام عيني ؟؟ كيف لي أن أسامحكم على ما

    أقترفتموه بحقي وبحق أجيال وأجيال من الورود والأزهار ؟؟


    قلت :

    سيدتي ،، إن قلبكِ المحب لا يستطيع إلا أن يسامح ،،

    ويغفر للآخرين حماقاتهم ولو أني أعتب عليكِ !!






    قالت : لماذا ؟؟؟؟


    قلت :

    لأنكِ عممتِ على البشر جميعهم أخطاء بعضهم ،،

    وهذا بحد ذاته ظلم لي ولغيري ممن يرون النظر للورود

    متعة دون قطفها وأنتِ أحسستِ بالظلم فأرجو أن لا

    تظلمي ،،






    قالت :

    سيدي ،، أعلم وأفهم ما قلت ،، ولكن لا تلمني ،،

    فقد رأيت حبيبي يقطف وتنتهي حياته أمام ناظريّ ،،


    قلت :

    أعلم ولا ألومكِ ،،

    ففراق حبيب بفعل آخرين وبأ سبابهم شيئاً لا يُحتمل

    بل ويبعث على القهر ،،






    قالت :

    نعم ،، كيف للآخرين أن يحرمونا سعادتنا ؟؟

    ويزرعون الحزن والألم في وجودنا ؟؟؟؟؟؟


    قلت :

    في كل زمن لا بد من وجود أشخاص تضعهم الحياة

    في مسيرتها أمامنا ليكونوا عقبات في طريق سعادتنا

    وكأنها تختبرنا وتختبر صبرنا وقدرتنا على تجاوز

    تلك العقبات وزرع الأمل في محيط حياتنا تريد أن تعرف

    أي قدرة نملك على تجاوز الأمواج الهادرة لمحيطات

    الواقع المؤلم المحزن الظالم أحياناً ،، لنصل إلى

    شاطئ الأمان وشواطئ الأمل ،،،







    قالت :

    صدقت يجب أن لا نستسلم لواقعنا المؤلم أو المحزن ،،


    قلت :

    نعم يجب أن نعلم أنه ما بعد الغيم إلا إشراقة الشمس ،،

    مهما طال مكوث الغيوم ،وانه لابد وان تتوقف دموع الحزن

    على دمعة أستطيع تسميتها ( دمعة الأمل ) تلك الدمعة هي

    التي تمسح ما تبقى من دموع لتعلن في داخلنا إنتفاضة هي

    إنتفاضة الأمل لتزرع في أرواحنا إقتناع بأن الحياة تستمر

    ومن أجل أن نبقى في خضمّها يجب أن نحوّل دموعنا وألامنا

    إلى أنهار من العطاء تغمر حياتنا ووجودنا وننعم بالسعادة

    مع وضع تلك الألام والأحزان كممول وتجارب تدفعنا

    إلى الرقي والعلو والرفعة ،،






    قالت :

    نعم وأنا أتفق معك ،،

    ولكن أسمح لي أن أوصل رسالة إلى أيدي البشر العابثين



    قلت : تفضلي







    قالت :


    أيتها الأيدي العابثة ،، يامن تقطفوننا بلا رحمة ،،

    لتستمتعوا وتسعدوا ،، حتى لو كان على حساب كائنات أخرى

    تشارككم الحياة على الأرض ما هي ردة فعلكم

    لو هاجمتكم الوحوش لتفترس أولادكم هل ترضون بذلك ؟؟

    الإجابة لا ،، ولن تسامحوها بل ستبحثون عنها لتقتلوها ،،

    إذن كيف لكم أن تنهوا حياتنا وسعادتنا وتحرموننا من أحبائنا ؟

    هل فكرتوا في وجودنا ؟؟؟

    أم أنكم وجدتمونا متعةً تمارسونا لترموننا بعدها

    تقطفوننا من جذورنا لتأخذوننا في رحلة إلى أنوفكم

    ومنها ترموننا تحت أقدامكم أو تضعوننا

    في مزهريات وكأننا جماد ،، لماذا تنهون حياتنا ؟؟

    فكروا قبل أن تمتد أيديكم إلينا ،،، فكروا في وجودنا

    وحياتنا ،، وأحبائنا فكروا أنكم بأيديكم تنهون حياة بعضنا

    وتفرقون بعضنا عن بعض ،،

    تفرقون حبيب عن حبيبة ،، وحبيبة عن حبيب ،،

    فكروا قليلاً ،،

    لما لا تستمتعوا بنا في مكاننا وحدائقنا دون قطفنا ،،

    لما لا تجعلوننا نجمل حياتكم ومدنكم وحدائقكم كما نحن ؟؟

    لما لا تزرعوننا في حدائق منزلية مخصصة لنا

    ما دمتوا تحبوننا وتحبون روائحنا

    وعطورنا وتستمتعون برقتنا ؟؟

    بدلاً من قطفنا ورمينا ،،

    وكأن حياة الكائنات الآخرى لا تعنيكم ،،

    أرجو ثم أرجوا ثم أرجوا أن تتفهموا كلامي

    ولا تغضبوا من رسالتي ،، وفكروا جيداً فيما قلته ،،

    هذه رسالتي من ألم أنتابني وحزن فصلني بعد يد من أيديكم

    العابثة حرمتني من حبيبي ،،



    قلت :

    عافاكِ وردتي الغاليه ،،

    فأنا سأوصل رسالتكِ هذه إلى كل مكان وهذا

    وعد مني ،،






    قالت : شكراً سيدي ،،


    قلت : عفوا سيدتي الرقيقة ،،








    ( هنا انتهى حواري الصغير مع هذه الوردة ،،


    وغادرت بعد أن حملت هذه الرسالة في يدي ،،


    وبعد أن قطعت لها وعد بأن أوصلها لكل مكان أستطيع ،،


    ومن هذا المنطلق فقد أردت أن أطرح هذا الحوار لكم هنا


    مع الرسالة على أمل أن يجد القبول لديكم ،،


    وترون منه ما ترون ،، وأنا هنا قد وفيت بوعدي لها )







    ( نـــــفـــــق إلـــــــى الـــــــــذاكــــــــــرة )




    يــقــول مُـــونـــتـُـــغـــمـــري :



    ( الأزهار سفرٌ أبدعهُ الله ،، ليعلّم الإنسان اللطف والتسامح ،،

    ألا ترى أن الإنسان يطأها بقدمه ،، وتظل ترمقه بالإبتسام ؟؟ )




    يقول تــــــــومــــــاس فـــــولـــــر :



    ( الذي يحب الأزهار ويزرعها ،، يحبُّ أشياءً آخرى غير نفسه )








    تقبلوا تحياتي الممزوجة لكم بأرق عطور الورود والأزهار ،،،





    أخوكم المحب لكم :




    محامي الحب والمرأة ............... سعود العتيبي
    [/align]

  2. #2
    ღ♥ღأمـيـرٍه آلـزٍيـنღ♥ღ


    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    ღ ღ ديــآر آلــعــزღ ღ
    المشاركات
    2,828
    معدل تقييم المستوى
    3

    افتراضي


    محامي المـرأه



    أيها الكاتب الذي يطلق لقمه العنان ..

    أيها البارع في السرد وبلا قيود للمكان ولا للزمان ..

    كانت عباراتك هذا الصباح معبرة جداً

    لكم كنت محقاً بكل كلماتك .. وروعة أكثر بعنوانك

    ياصاحب الكلمه المفعمه

    بالاحساس والمشاعر لتنتقل بين اسطري وترد عليك ..

    فما جذبني الى موضوعك ماهو الا انفى ..

    لاني اششمت بوجود نص رائع من كاتب اروع ..

    فنصك الرائع القانى على صحيفة الحضور

    هنا وقفت

    وهنا قرأت حروفك بقلب صامت ..

    سلمت أناملك..


    دمت بخير،،،

  3. #3
    ... عضو جديد ...


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    [align=center]اختي الغالية :







    نـــــــــــــــــــــــــــــوف








    سعدت جداً حينما رأيت حروفكِ تتلألأ في صفحتي ،،

    تراقصت حروفي أنا وكلماتي أنا عندما حضرت حروفكِ وكلماتكِ ،،

    سيدتي ،،

    الف الف شكر لكِ هذا الحضور والمرور الجميل والطاهر ،،

    وإطرائكِ هذا تشريف وشرف كبير لي ،،

    ووسام أعلّقهُ على صدري ،،

    بل وأنقشهُ على جبيني ،،

    سيدتي ،،

    أتمنى أن تنال كتاباتي ومشاركاتي رضاكِ ورضى الجميع ،،

    وتكون على قدر رقيكِ ورقي هذا المكان ،،


    تقبلي تحيتي ممزوجة لكِ بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،


    أخوكِ دائماً :




    محامي الحب والمرأة .................. سعود العتيبي
    [/align]

  4. #4
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    قلب أمي
    المشاركات
    6,869
    معدل تقييم المستوى
    7

    افتراضي

    [align=center]أخي الغالي

    لقد كتبت فأحسنت

    جملت القصه وجود أسمك أعلاها

    ما أجمل أن يعيش الأنسان في جو تملأة الورود

    أنار الله صباحك بباقة ورد تستنشق من خلالها جدول يومك

    دعي الله أن يسعد صباحك هذا اليوم وسائر الأيام

    فهد الفهد[/align]

  5. #5
    ... عضو مميز...


    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    318
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اهلين وسهلين

    الله يعطيك العافيه على الموضوع

    شاكر لك جزيل الشكر لك مني اجمل

    تحيه معطره بالورد والكادي




    : ( `•.¸
    `•.¸ )
    ¸.•
    (`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
    «´¨`.¸.* .:.*.(مع جزيل الشكر والتقدير).*.:. *. ¸.´¨`»
    (¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
    .•´ `•.¸
    `•.¸ )

المواضيع المتشابهه

  1. مـــن شــــاف حـــديـــقـــة الـــحــــيـــوان ..؟؟؟
    بواسطة انشودة المطر في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 24-02-2007, 03:33 AM
  2. حـــوار لايـبـرحـه .. الالـم..
    بواسطة درة الزين في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-08-2006, 02:16 PM
  3. حـــوار بين نــفــســـي وعــقــلـــــــي...
    بواسطة al-shmaly في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-12-2005, 03:05 AM
  4. دعوه إلى حـــوار راقي...!!!
    بواسطة المحيط في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 13-12-2005, 11:40 PM
  5. حـــوار بينى وبين قلبى
    بواسطة ايمن الأيطالى في المنتدى قصائد وخواطر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-10-2005, 02:52 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •