[align=center]
[/align]
إذا كانت النجوم والأقمار مصدر إلهام للكتاب والشعراءوالعشاق,
فإن سر هذا الإلهام يكمن في أضوائها
وظلالها والتشكيلات اللونيه التي تعكسها..
من هنا كانت نيران المدافيء وأضواء الشموع والقناديل منذ العصور القديمه
تلعب دوراً في عالم الديكور,
لما تمنحه من إحساس بالراحة والدفء وماتضيفه على المكان من جمال خاص..
ومع تطور المبتكرات الحديثه واكتشاف الكهرباء ومتعلقاتها,
فقد أصبحت للإضاءة هندسه مستقلة لها أصولها وعلومها,
وصارت من أسس عالم الديكور نظراً لدورها الرئيس في الكشف عن مواطن
الجمال وإخفاء العيوب إن وجدت..
هناك أنماط متوفره في عالم الإضاءة المنزليه,صفات تحددها المادة المكونه
التي باتت تشكل جزءاً من أناقة المصباح ,
فهي إما معدن مطلي بطلاء ذهبي أو فضي وإما من النحاس
أو القصدير والورق خطوط شاحبه وأخرى أكثر صفاءً بسيطة في الأسلوب والتطريز..
وفي السنوات الأخيره طرأ تطور كبير على المستوى الإبداعي
في الشكل وفي ظاهر المصابيح لتكون أكثر عصرية وقبولاً من الأذوق....
تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)