إلى متى تلاحقني هذه الكئابه إن ما أذهب أراها أمامي
مللت حياتي لم أطق أن أرى أحد عانقتني الوحده لا أريد أن أتكلم لأحد ولا اقابل أي
شخص كان تحملت هذه المتاعب ولكن إلى متى نفذ صبري مني بدئة اتهرب ممن كانو
حولي عشت في عزله لوحدي أعانق جدران غرفتي التي تمتلك جميع ذكرياتي
وأحزاني وأفراحي سئمت من حياتي هذه كل الأبواب تغلقت في وجهي لا أدري
إن أذهب وأعيش بعيد عن هذه المئساه فكرت بالغربه بعيدآ عن من أعرفهم ولكن
هل أعيش في غربتي مورتاح البال لا أظن بل سوف تزداد كئابتي أكثر مما كان عليه
في السابق لا أعلم متى أرتاح مثل غيري من الناس
مواقع النشر (المفضلة)