القصة قرأتها في احدى المجلات العربية,والقصة حقيقية , مات ابوه وعمره شهور

عمرها (امه)حينذاك 17 عاما جميلة جدا,ومرت السنون حتى شارف المراهقة,اصبح عمرها

30 عاما وما زالت في كامل انوثتها وكأنها بنت 17 --عرضت صورتها في المجلة--

وعن لسان الابن يقول تنومني معها في السرير حتى الان ,وتلبس اقمصة النوم وكأنها

متزوجة , تحسس علي عند المنام بطريقة غريبة من ام, وعند بلوغي بدأت اتجاوب مع تلك اللمسات, فانتقلنا لمرحلة الضم ,حتى وصلنا اخيرا الي الممارسة الفعلية كنا نشعر
اننا حبيبين زوجين--- العياذ بالله نُِزع الايمان من قلبيهما----- بدأت العملية عادية منذ
ان خرجت من الحمام والماء يسيل من رقبتي وهي تناظر في صدري وانا في 17 من
العمر اقتربت مني وبدأت تمسح الماء بلطف فضمتني واخذتني الى غرفة النوم .والان
اربع سنوات ونحن كالزوجين-- تَخَسه--- مارأيكم ؟ في هذه الفعلة الشنيعة ,لم اجد لها تفسيرا......ان ما يحصل الان وحتى عندنا يشيب له شعر المراهق فأللهم احفظنا جميعا من الفتن , اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على الايمان قوووووولوا اّمين.


نااااااااااااااااااااااااااااايف