مــــــــن اكثر حبا للاخر... هي ام هو؟؟
مـ؛ـن أكـ؛ـثـ؛ـر حـ؛ـبـ؛ـا للآخـ؛ـر .. هـ؛ـي أم هـ؛ـو ؟؟
هناك بعض الاقاويل تقول ان الرجل إذا احب إمرأة لاينساها
والمرأة اذا احبت رجلاً تحبه من كل قلبها ..
فمن هو اشد حباً للأخر ؟؟
هي ام هو ؟؟
الـ؛ـرجـ؛ـل حـ؛ـبـ؛ـه أعـ؛ـظـ؛ـم
الرجل بعادته محب اكثر من المرأة لأنه ضعيف أمامها .. ولا يقوى على رد طلبها .. لما تمتلكه من مزايا انوثية بخلاف الرجل الذي تكمن سر جاذبيته في شخصيته وعمله الذي يقوم به .. لهذا الرجل يهتم بالمرأة بشكل اكبر .. خاصة وان اهتمام المرأة بالرجل عادة مايكون بهدف الغيرة او لفت النظر .. وقد تكون الحاجة المادية سبباً لأنجذاب المرأة للرجل وسرعان مايختفي هذا الحب بعد اختفاء المال ..
.. تـ؛ـاج مـ؛ـحـ؛ـل ..!!
إن الرجل اصدق عاطفة من المرأة .. ويرى في مزاجية المرأة سبباً لنقصان حبها للرجل .. ويصف حبها بغير المستقر .. والرجل هو المسؤل عن النفقات وهو بالتالي يعبر بشكل اوضح عن حبه .. إن قدرة الرجل على اختيار الشخص الذي يحبه تجعله اكثر صدقاً فهو الذي يبادر .. أما المراة فلا تفعل اكثر من انتظار ماسيفعله الرجل .. والرجل بطبيعته اكثر تضيحة من المراة وحبا لها .. كما فعل سلطان تاج محل بعد ان توفت زوجته ممتاز محل .. بنى لها قصر بعد موتها تخليداً لذكراها وهذا دليل على حب الرجل الذي لايقتله حتى الموت .. ولكن المرأة بدورها تقدم للرجل كل مقومات الحب من حنان .. وعطف .. وراعية زوجية ..
ولـ؛ـكـ؛ـن
الـ؛ـمـ؛ـرأة تـ؛ـحـ؛ـكـ؛ـمـ؛ـهـ؛ـا الـ؛ـعـ؛ـاطـ؛ـفـ؛ـة أكـ؛ـثـ؛ـر
المرأة اكثر حناناً من الرجل وذلك لغريزة المرأة وطبيعتها الميالة دوماً للحنان ورومنسيتها التي تجعل من الحب شيئاً عظيماً في الحياة .. بعكس الرجل الذي تشغله حياته المهنية .. وطموحاته اللامحدودة .. خاصة وإن طموح المرأة عادة مايكون بالبيت للزوج وتربية الاطفال .. فهذا الشيء يجعل المرأة مخلوقاً عاطفياً ومحباً بطبعه ..
إذا مـ؛ـن حـ؛ـبـ؛ـه اكـ؛ـبـ؛ـر مـ؛ـن الاخـ؛ـر ؟؟
وقبل الاجابة على هذا السؤال يجب ان نعرف من بحاجة للاخر .. والحقيقة ان كلا من الرجل والمرأة يحتاج احدهما الاخر بدرجات متفاوته وكل حسب طبيعته البشرية .. قال تعالى (( هُنَ لِباسٌ لكم .. وأنتُم لِباسٌ لَهُن )) وهو مايدل على ان الحاجة للآخر هي متبادلة بين الطرفيين .. واما عن قلة الحب من طرف على حساب الآخر .. فتعود إلى مدى انسجام الطرفيين وميلهما لبعضهما البعض ..
مواقع النشر (المفضلة)