مدونة نظام اون لاين

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: قصة فتاة سعودية في باريس

  1. #1
    ::.. عزي إيماني ..::


    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    في دار سأغادرها يوم ما !
    المشاركات
    3,189
    معدل تقييم المستوى
    4

    افتراضي قصة فتاة سعودية في باريس

    [align=center]قصة رائعة جدا
    (( كنت ادرس في باريس أثناء حصولي على شهادة البكالوريس ..
    و كنت وقتها أعزبا .. فلم تكن ام سعد آنذاك ترفرف في جنبات منزلي ..
    خرجت إلى السوق ذات يوم لأشتري ملابس الشتاء .. و عندما أوقفت سيارتي
    عند المركز التجاري .. نزلت و ابتسامة عريضة تعلو محياي .. كيف لا و قد كلمتني والدتي و بشرتني بأن أختي أفنان قد رزقت بمولود و أسموه على خاله الموقر (الذي هو أنا طبعا) أحمد .. يااااه كم أنا مشتاق لك يا أحمد و كم انا مشتاق لأم أحمد الصغير ...
    " اووووه سوري " قطعت حبل تفكيري امرأة اصطدمت بي .. عرفت انها امرأة من صوتها لأني لم أكن اشعر بالعالم حولي و انا أتذكر أهلي الذين غبت عنهم قرابة السنتين .. التفت إليها و قلت لها بسرعة " اوكي نو بروبلم " ... رفعت نظرها إلي و أحدقت النظر و كأنها رأت شيئا غريبا .. قالت :" أنت سعودي ؟؟!! " ... قلت " ايه " و دلتني ملامحها و جمالها على أنها فتاة سعودية .. وضعت يديها على وجهها و بدأت تجهش بالبكاء و تقول بصوت متقطع " تكفى ساعدني .. أنا أختك و الله انا أختك " و استمرت في البكاء .. حقيقة كان الموقف محرجا حقا فكل الأعين التفت الينا و ألتم الناس حولنا.. و ظن المتجمهرون حولنا انها زوجتي او أختي و قد أبكيتها .. فبدأ يغمزونني بنظراتهم و عباراتهم ... فقلت لها " يا أختي تأمرين امر بس خل نطلع من السوق و لك ان شاء الله اللي تبغين .. انا أخوك و ما راح اقصر معك " .. مشينا قليلا إلى خارج السوق و كان عطرها فواحا إلى درجة ان من مر بالطريق الذي مرت به عرف انها مرت من هنا .. بدأت اهدئ من روعها .. اشتريت لها ماء باردا من احد العربات و ناولتها اياه لتشرب منه و تغسل وجهها ... هدأ روع الفتاة و أجلستها على احد الكراسي الخارجية للسوق و جلست بعيدا عنها بعض الشيء .. بدأت بالكلام معها عن أصلها و قصتها و الحدث الذي حصل لها .. أخبرتني انها بنت لأحد كبار الشخصيات في السعودية .. و لقد اشتغل والدها عنها و عن اخوتها و تربيتهم بالاشتغال في منصبه ..
    و جعل همه هو الترقية و المنصب "و لا يدري ماذا نفعل و أين نذهب و مع من نذهب " .. فقط اغدق المال علينا ظنا منه ان هذه هي السعادة التي يريدونها ابناؤه و بناته ..
    و ما علم المسكين انه ضيعهم و جعلهم لقمة سائغة للمفسدين و دعاة الشهوة و الضلال .. فرح بمنصبه و افتخر بينما كل من يراه ينظر اليه نظرة الرحمة و الشفقة ..
    كم عبثت الذئاب بأعراضه بناته و كم وجد المفسدون من ورقة رابحة و مربحة في ابنائه .. و عندما نطقت بهذه العبارة التي تفطر لها فؤادي " ليتك يا أبي ضيعت
    أموالك كلها و منصبك و لم تضيعنا " .. دمعت عيناي شفقة بها و تمنيت ان أرى
    هذا الأب المفرط لألقنه درسا لن ينساه ... سكت قليلا رحمة بنفسي و بها فلا أريد ان أزيد همها الى هموم .. و انطلقت الى بائع الدونات فقلت له " من فضلك دونات بابمنصبه .. و ما علم هذا المسكين انه اجهل الناس و أدناهم مصنبا .. فمن يفرط
    بعرضه ماذا يرتجي و ينتظر ؟؟! عجبا لمن باع شرفه لشيكولاته لو سمحت " ..
    ناولني الدونات و كان ساخنا شهيا .. قدمته الى الفتاة بأدب و قلت " سمي بالله ..
    و بعد ان تنتهين من اكله سأساعدك بما تريدين " .. رفعت عيناها الي و قالت
    " شكرا " و ابتسمت ابتسامة أدخلت السرور الى قلبي كثيرا .. فكم غطى هذه المسكينة من الهموم و هي ترى والدها يبيعها بماله و عرضه ...
    يتبع [/align]

  2. #2
    ::.. عزي إيماني ..::


    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    في دار سأغادرها يوم ما !
    المشاركات
    3,189
    معدل تقييم المستوى
    4

    افتراضي

    [align=center][grade="00008B 00008B 00008B 00008B"]
    سحابة الحزن
    في احد ايامي الدراسية .. رجعت الى البيت بعد يوم انهك قواي .. فللتو قد خرجت من احد الاختبارات و كنت البارحة قد سهرت ليلي للمذاكرة الجادة بحثا عن التفوق في هذه المادة الثقيلة معنى و كما .. فتحت باب غرفتي فاذا بظرف تحت اقدامي .. حملته بيدي لأبحث عن اسم مرسله فلم اجد شيئا مكتوبا على غلافه .. بدلت ملابسي و استرخيت على سريري و انا امسك بذلك الظرف .. فتحته فاذا به رسالة من عدة صفحات .. فتحتها و أول ما اوقعت نظري اليه هو اسم المرسل فاذا بي اجد عبارة "اختك التي ساعدتها في السوق " ... اوووووه انها تلك الفتاة التي وجدتها بالسوق قبل أربعة أيام ... يااااااه كيف نسيت امرها بهذه السرعة و لكن ربما هي دوشة الاختبارات ... بدأت بقراءتها و لا اخفي عليكم كم كنت متشوقا لقراءة هذه الرسالة ... سرحت في اسلوبها الساحر و عباراتها الجميلة حتى اني لم اشعر بطولها فكان مما قالته: " اشكرك اخي على لطفك و لو فعلت ما فعلت لما استطعت ان اوفي لك حقك " و مثل هذه من العبارات الجميلة .. و بعد ذلك قالت : " اعلم يا اخي الفاضل ان هذا الكلام سيضايقك كثيرا .. و لكن لابد و ان اكون صادقة و صريحة معك .. بعد مجيئي الى فرنسا قبل اسبوعين تقريبا اقترفت فيها انواعا و ألوانا من المعاصي .. كنت شديدة البعد عن الله .. و للأسف هذا من اثر الترف و بعد الرقيب .. قد تعجب لو قلت لك اني احبك .. و لكني قد نطقت بها لغيرك كثيرا .. ففي باريس فقط تعرفت على شابين بحثا عن شئ اسمه سعادة وحب .. لا تندهش فلم يعلمني احد يوما من الأيام ان ما افعله خطره مثل ما ذكرته لي انت .. بالأمس ناولتني اختي بطاقة دعوة .. فتحتها فاذا هي دعوة من صديقها الفرنسي الى حفلة يوم ميلاده .. ألحت علي اختي بالحضور معها و كانت دائما ما تكثر الوصف و المديح في احد زملاء صديقها و تريدني ان احضر لرؤيته " ... الحقيقة ان رسالتها كانت طويلة جدا و ختمتها برجاء ان ادركها قبل ان تقع في شباك الرذيلة مرة اخرى .. ثم اختتمت رسالتها بعنوانها و ايميلها ... علتني الدهشة و تعجبت اشد العجب على ما تربى عليه أمثال هؤلاء .. اين هم من الإسلام و آدابه و تعاليمه .. ما دور والديهم و اين اثر تربيتهم لأبناءهم .. عجبا لهذين الوالدين المفرطيين .. لو ظفرت بهذا الأب لجعلته درسا و عبرة لغيره .. ألم يكونوا هؤلاء أبناؤه و فلذات كبده .. سبحان الله يخلفون الابناء و يجعلون تربيتهم على الخدم .. يظنون ان أهم شئ عند الأبناء هو إغداق المال عليهم و انهم يأكلون و يشربون .. للأسف لم ارى قط مثل هذه التربية الا في حظيرة الماشية عندنا .. نعلفها و نسقيها الماء و نضع لها من يقوم بخدمتها .. الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به و فضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا ... رميت بالرسالة على سريري و انا احس بأن أعصابي بدأت تتآكل في اناملي قهرا و غيظا على والديها ثم على اختها الجاهلة التي تهدم ما بنيناه ... مرت برهة من الزمن و انا مستلق على السرير و الأفكار تتجاذبني .. نظرت الى جدار غرفتي التي زينتها بقواعد ذهبية اسير عليها في حياتي .. وقع نظري على " فكر ايجابيا و كن ايجابيا " ... اووووووه نسيت حتى ان اشرب الماء كم كنت عطشانا و انا في طريق العودة من الجامعة .. فتحت الثلاجة و شربت كأسا من عصير البرتقال ثم حمدت الله و استرجعت على ما حدث .. بدأت التفكير ايجابيا باحثا عن حل عاجل .. فتحت ايميلي و بدأت بكتابة رسالة قلت فيها " أريدك يا اخيتي ان تذهبي الى المطبخ ثم توقدين الفرن و تضعي يدك على ناره فاذا صبرت و استطعت التحمل فاذهبي مع اختك و اذا لم تستطيعي فلا تذهبي فان نار الدنيا جزء من سبعين جزءا من نار الاخرة .. يا اختي الكريمة انقذي نفسك من النار و من عذاب الله فان الموت آت إليك لا محالة .. و هو اليوم اقرب إليك من الأمس" ... و بدأت اذكر لها بعض الأحاديث و الآيات لما اعده الله لمن اطاعه و لمن عصاه ثم ارسلتها ... في العاشرة مساء فتحت ايميلي فوجدت رسالة منها .. فتحتها و قرأت ما فيها و كان مما قالته : " لا أستطيع شكرك على هذه الكلمات التي ايقظتني من غفلتي هذه و باذن الله اني عازمة على عدم الذهاب معهم غدا و لكن كم يضيق صدري لأني اخاف على اختي من النار .. فانا احبها و لكن لا اعلم كيف أستطيع الوصول الى قلبها " ... و ذكرت لي كلاما طويلا كان يدور حول اختها .. فأرسلت لها و قلت :" عفوا اخيتي , و لكن اريدك هذه الليلة و غدا ان لا تكثري النقاش مع اختك .. و باذن الله سنتعاون سويا في إقناعها و نساعدها في الإقلاع عن ذلك .. و لكن نحتاج الى صبر و تروي .. فالان ابدأي بنفسك اولا و ادع الله بان يهدي اختك و يلين قلبها لسماع الحق " ثم اعطيتها روابط لمواقع إسلامية مفيدة لاني استنتجت من رسائلها بأن لديها فراغا كبيرا قاتلا و ان لم نملأه بالمفيد و النافع فإنها ستملأه بالأسواق و غيرها من سبل الشيطان و طرقه .. كان مما اعطيتها رابط مواقع الشيخ محمد صالح المنجد www.islam.ws و عدة مواقع تحتوي على كتب نافعة ممتعة ... فكرت بأن اشتري لها كتبا من المكتبة و أوصلها اليها و لكن كيف؟ لاني أخشى على نفسي من الفتنة لو ذهبت اليها .. كما أخشى ان افتح للشيطان طريقا اذا وصلت الى مقر اقامتها بدعوى النصح و ارادة الخير لها ... و بعد تفكير عميق وجدت ان انسب الطرق هي ان أضعها عند احد مكاتب التوصيل مثل GTX و ارسله لها ... في الغد و بعد عودتي من الجامعة ذهبت الى احد المكتبات الإسلامية في باريس و اخترت كتاب الرحيق المختوم و كتيبين عن العفاف و الحجاب و كتاب صور من حياة الصحابيات و وضعتها داخل صندوق صغير و معه علبة متواضعة من الشيكولاته البلجيكية .. غلفتها بغلاف جميل و ذهبت لمكاتب التوصيل GTX و معي هذا الصندوق .. التفت الي المأمور و قال : " الى اين تريدها ؟ " .. قلت : " باريس " .. نظر الي باستغراب و قال " نحن في باريس " .. قلت :" نعم اعرف و لكن اريد منكم توصيلها الى احد الفنادق و اعطيته العنوان كاملا " .. نظر الي نظرة محدقة و قال : " اعطني عنوانك من فضلك " .. أعطيته عنواني كاملا ثم دفعت رسوم التوصيل و انصرفت ... ذهبت الى مقر إقامتي لأرتاح قليلا .. و بعد نصف ساعة تقريبا طرق باب غرفتي .. رددت " من ؟" .. سمعت صوت رجل لم افقه ما يقول فقمت و فتحت الباب .. قلت :" نعم ؟" .. قال لي :" نحن من رجال المباحث .. و انت مطلوب و ستذهب معنا الان " .. قلت: " و لماذا ؟" .. قال لي :" كذا هي الأوامر" .. استرجعت و بدلت ملابسي و ذهبت معهم ... وصلنا الى احد مراكز الشرطة في باريس و نزلنا ثم أدخلت على احد الضباط .. اذن لي بالجلوس ثم بدأ التحقيق معي و سألني عن سر الصندوق الذي ارسلته قبل سويعات .. فقلت له " هذه هدية أرسلتها الى احد من اعرفهم و يسكن في ذلك الفندق " .. قال : " و لماذا أرسلتها عبر مكاتب البريد و لم تقم انت بإيصالها بنفسك مع انهم يسكنون في نفس المدينة , اكيد انها تحتوي على اشياء ممنوعة او ان وراء ذلك سر " .. قلت :" لا شئ من ذلك .. و بامكانكم تفتيشها" .. أخذت الى السجن ليتم التحقق من الامر .. فاستدعوني عدة مرات ثم يسألونني نفس الأسئلة و اجاوبهم نفس الاجوبة .. و ذات مرة سألوني "لماذا لم تقم بأيصالها بنفسك " .. قلت :" ليس هنالك سر و لكني ارسلتها الى فتاة و ديني يمنعني من مقابلة الفتيات اللاتي لسن بمحارم لي " .. ازدادت التحقيقات شدة و عرضوني للضرب عدة مرات و كلما ارادوا ان يجلدونني لأعترف بأني انتمي الى احد خلايا الإرهاب قلت لهم : "فتشوا كل شئ فان وجدتم دليلا فاضربوني " .. فيمتنعون من ذلك و الحمدلله لانهم ليس لديهم ادنى دليل .. ثم ان مدة سجي طالت علي فراسلت احد المحامين المشهورين لينظر في قضيتي .. و في مساء تلك الليلة دعوت الله بالفرج ... فلما كان الغد علمت الشرطة و المباحث في اني استأجرت محاميا في قضيتي فخافوا لأنهم لم يجدوا علي ادنى دليل فاخرجوني من الغد .. فقضيت في السجن اثنان و عشرون يوما عرضت فيها على الجلد و الصعق الكهربائي و لكن بفضل الله لم اجلد الا سوطا واحد و أنقذني الله برحمته منهم و تم الافراج .. طيلة هذه المدة كنت افكر بالهدية هل وصلت اليها ام لا ؟ و ماذا حصل لتلك الفتاة و كيف حالها ؟ و اسئلة كثيرة تدور في خلدي اريد الإجابة لها .. الحقيقة ان أيام السجن العشر الأولى كانت من اشق الأيام علي .. لان بالي كله مشغول بتلك الفتاة و ماذا صنعت .. هل ثبتت امام الامتحان ؟ هل وجدت ما يشغل وقتها ؟ ... فكل يوم ينقضي تكون ضريبته احد اصابعي .. فمع التفكير و احتراق اعصابي و انا انتظر الافراج عني في كل ساعة استقبلها كنت اعض على احد اناملي ... فلما انقضت عشرة الأيام الأولى ارتحت قليلا و هدأت لانه على حسب تقديري انهم رجعوا الان الى السعودية فازددت بالدعاء لهم بالهداية و التثبيت .. حصل ما حصل فانا لله و انا اليه راجعون ... وصلت الى الفندق .. وجدت كل شئ رأسا على عقب بعد التفتيش .. لم ابالي بذلك كله .. مباشرة اتجهت الى كمبيوتري و فتحت ايميلي فوجدت احد عشر رسالة منها .. قرأت الرسائل فزاد همي هما و حزني حزنا .. فرفعت يداي الى السماء و دعوت الله لها بالثبات .. ثم أرسلت لها رسالة طويلة اعتذر اليها و اشرح ما حدث لي ... مرت ثلاثة ايام و انا لم اتلقى اي رد ... أرسلت لها رسالة ثانية و ثالثة رجاء ان تجيب .. و في الغد فتحت ايميلي فوجدت رسالة منها.. فتحتها فوجدت كلاما باللغة الفرنسية يقول لي " من انت ؟" .. ارسلت لها فقلت " انا من واجهتك في فرنسا عند مدخل السوق قبل شهر تقريبا" كتبت ذلك باللغة العربية .. ثم كتبت باللغة الفرنسية " انا احمد .. من انت ؟ ألست الفتاة العربية التي واجهتها في فرنسا؟ " ... من الغد وجدت رسالة باللغة الفرنسية تقول بلهجة ساخرة " الايميل مخترق منذ عشرة ايام ايها الاحمق .. هكر فرنسا " .................

    يتبع[/grade][/align]

  3. #3
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    في عالم خيالاتي
    المشاركات
    7,326
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي

    اشكرك لحضورك

    ونقلك

    وننتظر

    تحيتي

    صمت الوداع

المواضيع المتشابهه

  1. قصر من تصميم فتاة سعودية
    بواسطة نَجمـہ سهَيل في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 06-07-2011, 08:30 AM
  2. فتاة سعودية موهوبة
    بواسطة وجهة نظر في المنتدى الأخبار
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-07-2010, 08:37 AM
  3. قصة فتاة سعودية مع شاب
    بواسطة محمد العلي في المنتدى قصائد وخواطر
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 22-02-2008, 04:41 PM
  4. حوار مع فتاة سعودية
    بواسطة مــــث العسل ــــل في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-06-2006, 09:38 PM
  5. حوار مع فتاة سعودية..
    بواسطة ][ الحيــــــــــران ][ في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 31-03-2005, 09:25 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •