غرتني سحابة
اقول في خاطري كل الجروح عني تبتعد
واجدد حياتي بثوب الفرح مره
واعيش مع نفسي حقيقة شبابي
اريح باقي الفكر كثر انشغاله
كل الاماني فارقتني
حسافة لو غدت ما ترد ثاني
لوعتني مسافات عساها مسافة
واشيل من هاك الشقى بحر ورواسي
قلت لحظة يا السحابة كلمة ابي منك اجابة .... ...لحظة يا السحابة قطرة لروح اتعبتها كابة.. تدرين اني بعمري ما شفت لحظة سعادة ... خذيني للفرح وارسميني على لوحة احبابه ارسميني مفتقد باكي محتاج لوناسة ... واقفل باب انفتح في حياتي ما طلبت انفتاحه ... ارسميني حقيقة لوني وجهي بعطر اكسري حظي بالشقي واجمعي من شتاتي وارحلي في داخلي كل الاراضي داخلي ترجيك مشتاقة نفسي اصير لك طفل اناديك واقول ماما ... وتحضنيني ما كن في هالدنيا انسان غيري طفل ولا كن غيرك لي اناديها ماما ... ايه يا السحابة محتاج لحنان تروي خفوقي من سرابه اسالي عني من انا وكيف وليه ومن متى هالخرافة تلقين في داخلي كل الاجابة ...
ليه تخيلتك في حياتي من صغر عمري وقبل اعرف شبابه وليه دائم اشوفك
في حياتي في خيالي واحترامه....
كتبتك مرات ومرات تصورتك ياما وياما وسالت عنك كل ما هلت سحابة اركض وراها للاسف اثرها غيرك غرتني سحابة واليوم حسيت انك قريبة او حسيت اني محتاج لك تكوني قريبة ... مدري في اي ديرة ولا ادري منين انتي ولا ادري متى التقي بك ولا ادري يا السحابة تسمعيني ولو سمعتي صوتي تجيني ...
حظ اوفر
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)