بنظرة يائسة .. وروح مثقلة بالجراحات ..
أشحت بفكري عن كل مايحيط بي .. وبدأت ...
بدأت رحلتي في عالم الجراحات القانية ..
حاولت جاهدة أن أضمد ولو جرحا واحداً..
لكن ....
دون جدوى ..
فالنزف مستمر ..
والجرح غائر ..
والأمل تلاشى ..
وكل شيء آل إلى الضياع ..
إلى الضياع ..
........ مشاتل الآمال .......
مواقع النشر (المفضلة)