بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




بعض المصلحات وماشابه جمعتها مضافةً بوجهات نظر وتعليقات ،،،،،،،،،،



الثقافة


قيل أن الثقافة هي أن تعرف عن كل شيء .... شيء ،،

وأن تعرف عن شيء .... كل شيء ،،

وسمعت وجهة نظر أعجبتني تقول : (( ليس بالضرورة أن يكون هذا التعريف صحيحاً ،، فقد يكون البدوي الذي عاش بالصحراء ،، أعلى ثقافة من بعض حاملي الشهادات العليا ،، فالخبرة بالحياة ومافي هذه الحياة هي أساس الثقافة ،، وليست الشهادة ))








الحضارة




قيل : أن الحضارة ليست بنيان وعلم وتوسع ،، بل هي قبل ذلك كله أسلوب حياة ،، فمثلاً إن عطس شخص ما واستخدم منديلاً على أنفه ،، فهذا متحضر ،، ولكن يفرق مدى تحضره إن كان هذا المنديل من قماش أو من ورق !!!!!
وكلنا نعرف أن الحضارة أسلوب ،، ولكننا مع الأسف لاننتبه لذلك ،،،








الحيوانات






يتميز كل حيوان بميزة فالأسد مثلاً هو ملك الغابة ،، والذئب أشجعها ،، والثعلب أذكاها ،،والقردة أكثرها مرحاً ،، والفهد أسرعها ،،

فإن الخيل لها ست ميزات ،، فإنها ذكية بدقة ،، عنيدة بتصرف ،، شجاعة بحدود ،، مرحة بالفطرة ،، وفية تعطي بلا حدود ،، تعرف سر صاحبها بطبطبته عليها ،، وتملك صاحبها قبل أن يملكها ،،












الطعام واللباس






يقال : كل من الطعام ماتشتهي ،، وإلبس من اللباس مايعجب الناس ،،

وقيل عن هذا المثل : إن الناس بطبعهم يبحثون في المرء حتى لايكاد يفلت من أعينهم ،، وإن مات ،، لم ينفعوه بشيء ،، فرضاهم سراب وغاية لاتدرك ،، لذلك كل من الطعام ماتشتهي ،، وإلبس من اللباس مايعجبك ،، ولا تنظر لقول أحد مالم يكن نصيحة لك ،، فإنك ستحاسب عن فعلك لنفسك بنفسك لا مع الناس ،،













الصراحة مع من حولك




من الجميل أن يكون الإنسان صريحاً ،، ولكن ليس دائماً ،،

فحين تقابل شخصاً مثلاً ترى أنه يخفي العداوة لك ببسمته ،، فمن الغباء ان تنفر منه وان تصارحه بحقيقته ،، فإن عرف بمعرفتك لحقيقته غدر بك ،، ولكن الأفضل أن تحتفظ بماعرفته عنه ،، فتبتعد عنه بهدوء ،،
وقد يكون أيضاً ليس بعدو وإنما صديق ،، ولكن قد أخطأت في حكمك عليه ،، وقد تندم على تصرف وتلام على فعلك ،،















العيب





قد لانرى عيوبنا ،، الا في براءة طفل ،، يظهر لك بسجيته البريئة عيوبك بكل صدق طاهر ،، ولكن المشكلة من أرانا عيوبنا من حسبناه صديقاً وهو عدو بكل خبث ماكر ،،











إن شاء الله تعجبكم



هذا الي عندي


ودمتم في حفظ الله