مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 10

الموضوع: طارق بن زياد فتح الأندلس

  1. #1
    كبآآر الشخصيآت

    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    عـا ( الأحاسيس ) لـم
    المشاركات
    39,241
    معدل تقييم المستوى
    40

    Love طارق بن زياد فتح الأندلس

    عندما حصل موسى بن نصير على الإذن بفتح الأندلس من الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك أرسل حملة حربية صغيرة مكونة من مائة فارس وأربعمائة راجل بقيادة طريف بن مالك في أربع سفن سنة (91ه) فنزلت في المكان الذي يحمل اسم جزيرة طريف، وكان هدف الحملة استكشاف طبيعة البلاد، ومعرفة أحسن الأماكن التي يمكن إنزال الجيش فيها، ولذلك عندما بدأت الحملة الكبرى بقيادة طارق بن زياد لم تنزل في جزيرة طريف، وإنما نزلت في مكان أصبح يعرف بجبل طارق، مما يدل على أنهم وجدوا ذلك المكان أنسب.

    هُو طارق بن زياد، أسلم على يد موسى بن نصير وحسن إسلامه، فتعلم بعد حفظ كتاب الله علوم القرآن والفقه في الدين، وكان فارساً مغواراً، وقائداً محنكاً، يقود الجيش تحت إمرة موسى بن نصير، حتى وصل المجاهدون بقيادته إلى طنجة في أقصى بلاد المغرب، فولاه موسى بن نصير إمرة طنجة، فظل يجمع الجيوش ويتتبع الأخبار، ويرسل العيون، حتى وجد الفرصة لدخول الأندلس، فأشار على موسى بن نصير بفتحها.


    إلى الأندلس

    توجه طارق والمسلمون معه بعدما تقرر فتح الأندلس بصورة نهائية إلى جبل طارق في شعبان سنة (92ه) بعد أن قضوا على المقاومة التي تصدت لهم، وفتحوا حصن (قرطاجنة)؛ الذي كان في سفح هذا الجبل، وبدأ طارق ببسط سلطانه على الأماكن المجاورة لجبل طارق، وهنا أخبر حكام الإقليم لذريق (الحاكم القوطي)؛ الذي كان مشغولاً بإخماد ثورة في الشمال عما يحدث في الجنوب، فأدرك مدى الخطر الذي يهدد ملكه بالزوال، فأسرع وأرسل جيشاً إلى طارق كي يتصدى له، ويوقف تقدمه، وكانت وحدات الجيش تصل تباعاً في فرق كبيرة، فكان طارق يلتقي بها، ويقضي عليها، وقد استطاع الحاكم القوطي لذريق أن يجمع جيشاً يقترب من مائة ألف جندي.

    وفي الثامن والعشرين من رمضان سنة (92ه) بدأت في سهل (الفلنتيرة)؛ المعركة الفاصلة بين المسلمين والقوط، واستمرت ثمانية أيام قاسية، خاضها المسلمون بعددهم القليل المتماسك المؤمن بالنصر أو الشهادة، والذي لا يزيد على اثني عشر ألفاً. (د. محمد زيتون: المسلمون في المغرب والأندلس، 158 وما بعدها بتصرف، الوفاء القاهرة)،.!!

    كان طارق بن زياد البطل الحقيقي الفاتح للأندلس، فضلاً عن أنه كان من أبرز قادة الفتح الإسلامي في شمال إفريقية بصفة عامة، وكان والياً (لموسى بن نصير) على طنجة، وقد اختلف في أصله، فهناك فريق من المؤرخين يرى أنه مولى لموسى بن نصير، بينما ينكر هذا الولاء بعضهم ويقول إنه من قبيلة (الصَدَف)، وكان مولى لها، (والصدف: قبيلة من فروع كهلان اليمانية التي انتشر كثير منها في مصر، وبلاد المغرب).

    ويرى فريق ثالث أن طارق بن زياد مغربي من قبيلة (نفزة) البربرية، وهذا هو الرأي المعوّل عليه في نظر المؤرخين، ويرى بعضهم أن جيشه المكون من اثني عشر ألف جندي؛ والذي كان يضم تسعة آلاف من البربر يعدّ من الأدلة على ولاء البربر له وولائه لهم، فهو منهم وهم منه، وأياَ كان الأمر فالبربر في النهاية من خيرة أبطال الإسلام.

    خطبة طارق

    وترد في بعض الكتب قصة خطبة طارق الملقاة قبل المعركة، ونحن نعتقد أن مضمونها صحيح؛ لكن صياغتها تعرضت لزيادات كثيرة، وهذا هو نص الخطبة التي نسبت إلى القائد الإسلامي العظيم طارق بن زياد:

    “أيها الناس: أين المفر؟ البحر من ورائكم والعدو أمامكم، وليس لكم والله إلا الصدق والصبر، واعلموا أنكم في هذه الجزيرة أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام، وقد استقبلكم عدوكم بجيوشه وأسلحته، وأقواته موفورة، وأنتم لا وزر لكم إلا سيوفكم، ولا أقوات لكم إلا ما تستخلصونه من أيدي عدوكم، وإن امتدت بكم الأيام على افتقاركم، ولم تنجزوا لكم أمراً، ذهبت ريحكم، وتعوضت القلوب على رعبها منكم الجرأة عليكم، فادفعوا عن أنفسكم خذلان هذه العاقبة من أمركم، بمناجزة هذا الطاغية، فقد ألقت به إليكم مدينته الحصينة؛ وإن انتهاز الفرصة فيه لممكن إن سمحتم لأنفسكم بالموت. وإني لم أحذركم أمراً أنا عنه بنجوة، ولا حملتكم على خطة أرخص متاعاً فيها للنفوس، أبدأ بنفسي، واعلموا أنكم إن صبرتم على الأشق قليلاً استمتعتم بالأرفه الألذ طويلاً، فلا ترغبوا بأنفسكم عن نفسي، فما حظكم فيه بأوفى من حظي (،) وقد انتخبكم الوليد بن عبد الملك أمير المؤمنين من الأبطال عرباناً، ورضيكم لملوك هذه الجزيرة أصهاراً وأختاناً؛ ثقة منه بارتياحكم للطعان، واستماحكم بمجالدة الأبطال والفرسان، ليكون حظه منكم ثواب الله على إعلاء كلمته، وإظهار دينه بهذه الجزيرة، وليكون مغنمها خالصة لكم من دونه، ومن دون المؤمنين سواكم، والله تعالى ولي إنجادكم على ما يكون لكم ذكراً في الدارين. أيها الناس: ما فعلت من شيء فافعلوا مثله، إن حملت فاحملوا، وإن وقفت فقفوا، ثم كونوا كهيئة رجل واحد في القتال، وإني عامد إلى طاغيتهم؛ بحيث لا أنهيه حتى أخالطه، وأمثل دونه، فإن قتلت فلا تهنوا ولا تحزنوا ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم، وتولوا الدبر لعدوكم فتبدوا بين قتيل وأسير. وإياكم إياكم أن ترضوا بالدنية، ولا تعطوا بأيديكم، وارغبوا في ما عجل لكم من الكرامة، والراحة من المهنة والذلة، وما قد أحل لكم من ثواب الشهادة، فإنكم إن تفعلوا، والله معكم ومفيدكم، تبوءوا بالخسران المبين، وسوء الحديث غداً بين من عرفكم من المسلمين، وهأنذا حامل حتى أغشاه فاحملوا بحملتي”.

    وكما قلنا فإن مضمون الخطبة وحدوثها مقبولان، أما هذه الصياغة فيدور حولها شك كبير!!

    أسطورة إحراق السفن

    لم يرد أي ذكر ولا أدنى إشارة حول قصة إحراق السفن لدى ابن القوطية؛ الذي يعتبر من المصادر الأساسية في فتح الأندلس.

    أما صاحب “أخبار مجموعة”؛ الذي يعدّ أيضاً من أوثق المصادر في تاريخ الفتح الإسلامي للأندلس، والمنسوب إلى القرن الرابع الهجري، فهو من هؤلاء الذين لم يوردوا أي ذكر لحادثة إحراق السفن هذه، على الرغم من أن “أخبار مجموعة” من أقدم الكتب بعد جيل ابن عبد الحكم وابن حبيب في التأريخ لفتح الأندلس.

    وهذان المصدران (تاريخ ابن القوطية، وأخبار مجموعة) هما أقدم المصادر الأندلسية؛ التي بين أيدينا، وهما يتميزان على المصادر السابقة، والتي نعرف منها: “فتوح مصر والمغرب والأندلس” لابن عبد الحكم، و”مبتدأ خلق الدنيا” لابن حبيب، بأنهما ينتميان إلى المدرسة الأندلسية، ويمثلان الاستهلال للكتابة التاريخية الأندلسية، بينما كان ابن عبد الحكم، وابن حبيب؛ ينتميان إلى المدرسة المصرية؛ التي سبقت في كتابة تاريخ الأندلس.

    وليس من المعقول كما يقول الدكتور محمود مكي أن يخفى هذا الخبر المهم على كل المؤرخين السابقين، فلا يعرفه إلا الإدريسي (أبو عبد الله محمد)؛ الذي توفي سنة (560ه).

    وهذه النصوص؛ التي وردت عند الشريف الإدريسي والحميري الناقل عن الإدريسي وابن الكردبوس، هي الأصل الذي اعتمدت عليه كل المصادر التاريخية؛ التي أشارت إلى قصة الإحراق.

    ولا أثر للقصة كما يثبت رصدنا هذا الذي حاولنا أن يصل إلى درجة الحصر في بقية المصادر الأندلسية الأصلية، سواء تلك التي سبقت هذه المصادر، أو التي عاصرتها في القرن السادس، أو التي لحقتها حتى نهاية القرن الثامن الهجري.

    وإلى جانب رفض التاريخ لقصة أو أسطورة إحراق طارق السفن، نضيف أن الشريعة أيضاً لا تقبلها؛ بل تعدها نوعاً من الانتحار غير المباشر، وعلى هذا الأساس فإن لنا أن نتساءل: كيف سكت التابعون عن إحراق طارق للسفن؟ وهل يعني هذا مشروعية هذا العمل من الناحية الإسلامية؟ وفي عصر كعصر التابعين ولما ينته القرن الأول الهجري: هل تسمح هذه البيئة الإسلامية بإحراق السفن من دون معارضة، أو احتجاج من الساسة، أو الفقهاء، أو المفكرين، أو الشعراء؟

    ومن زاوية أخرى شرعية أيضاً هل يجوز في الإسلام مبدأ المغامرات الانتحارية؟ لقد انسحب المسلمون بقيادة خالد بن الوليد من موقعة (مؤتة) بعد استشهاد جعفر بن أبي طالب، وزيد بن حارثة، وعبد الله بن رواحة؛ حين أدرك خالد ومعظم الجيش أن المعركة انتحارية إزاء هذا الفارق في العدد بين جيش المسلمين، وجيش الروم.

    وقد كان هناك مسلمون فدائيون يطلبون الاستمرار في القتال، ومع ذلك آثر الجيش الانسحاب بقيادة خالد بن الوليد، وسماهم الرسول صلى الله عليه وسلم (الكرار) رداً على من سخروا منهم في المدينة وسموهم (الفرار).

    وهذا السلوك النبويّ تشريع يُحَرم المغامرات الانتحارية، ويُجيزُ للجنود الانسحاب في حالة وجود مفاجآت تجعل المعركة إبادة للمسلمين.

    ومن جانب آخر نتساءل: هل هذه الخسارة المالية؛ التي لا جدوى كبيرة وراءها في عصر يصعب فيه صناعة السفن، والتي يمكن أن توجد طرق بديلة عنها، هل هي جائزة شرعاً؟

    إن كل هذه الجوانب، سواء تلك التي تتصل بالتضحية بالبشر (اثنا عشر ألف جندي وسبعمائة تقريباً)، أو بالسفن؛ تجعل من إقدام طارق على هذا الإحراق عملاً مخلاً بالشريعة، وهو ما لا يمكن للتابعين بشكل يشبه التواطؤ أن يسكتوا عنه، أو على الأقل ألا يظهر أي خلاف فقهي حوله، لكن هذا السكوت يعني أنه لم تكن هناك قضية من هذا القبيل، ولم يثر بالتالي أي خلاف؛ لأنه لا يمكن إثارة أي خلاف حول قضية لم تحدث فعلاً، وهو ما نميل إليه بالنسبة لتابعي صالحٍ مثل طارق بن زياد، وبالنسبة لمن معه من التابعين رضي الله عنهم.

    بعيداً عن الأضواء

    عندما بلغت موسى بن نصير أخبار الانتصارات التي حققها طارق، أراد أن يكون له سهم في شرف هذه الفتوحات، فسار من أعماق إفريقيا على رأس جيش عرمرم يتكون من العرب والبربر.

    وقد سار موسى في اتجاه آخر غير الذي سار إليه طارق بن زياد، ففتح مدريد، وسرقسطة وغيرهما من المدن، وبعد ذلك سار على رأس قوة صغيرة تتكون من خيرة رجاله وابتعد عن جيشه الرئيسي، ولم يكن هو ورفقاؤه يحملون معهم سوى أسلحتهم. أما بقية الجيش، فقد كان فرسانه يمتطون جياد جيش القوط المنهزم، ولم يكن الواحد منهم يحمل سوى كيس صغير من الزاد. وأما الأثقال فكانت محمولة على ظهور البغال.

    ويزعم بعض المؤرخين من غير الثقات أن موسى بن نصير كان ينظر بعين الحسد والغيرة إلى مولاه طارق منذ المراحل الأولى من فتح الأندلس، وقد كان يريد أن يستولي على حصة الأسد من الغنائم التي حصل عليها جيش طارق، بعدما يدفع نصيباً إلى بيت المال، وأما طارق فقد كان يريد على العكس من ذلك؛ دفع الخمس الذي ينص عليه القرآن إلى بيت المال، وتوزيع ما بقي من الغنائم على الجند. وقد بلغ النزاع بين القائدين درجة رأى معها الخليفة استدعاءهما إلى دمشق ليحسم الخلاف بنفسه.

    وقبل أن يصل موسى بن نصير وطارق بن زياد إلى دمشق، ويتم الفصل في النزاع بينهما مات الوليد بن عبد الملك سنة (96ه 715م).

    وقد تعرض موسى بن نصير لبعض المضايقات من الخليفة سليمان بن عبد الملك؛ لكنه سرعان ما ندم، وأخذه معه إلى الحج،

    أما طارق بن زياد؛ فقد آثر أن يعيش بعيداً عن الأضواء؛ يعبد الله بعيداً عن مسرح الشهرة وضجيج السياسة.

    لقد ارتضى طارق دائماً أن يكون الرجل الثاني بعد موسى بن نصير، ولم تظهر منه أي علامة صراع من أجل الدنيا، وكان مسلماً مثالياً.

    وتجلت إنسانيته في كثير من مواقفه في فتح الأندلس، فقد كان وفياً لكل من وقف معه، ولم ينكث عهده قط، وكان له فضل لا ينسى على اليهود؛ فقد كان القوط أصدروا أمراً بتنصير، أو تعميد كل أبناء اليهود الذين يصلون إلى سن السابعة، كما أصدروا أمراً بمصادرة أملاك اليهود بعد اكتشافهم لمؤامرة يهودية.

    ولهذا كان فتح طارق للأندلس إنقاذاً لليهود، كما كان إنقاذاً لجوليان حاكم سبتة المغربية؛ الذي كان على خلاف مع القوط، وكانوا يتربصون به الدوائر، فوجد عند المسلمين الأمن والأمان.

    وقد بلغ من رحمته أنه أعاد إلى الأمراء أملاكهم التي كانت لهم؛ وهي التي سميت بصفايا الملوك.

    كما أنه كان صادقاً في عهود الأمان التي أعطاها لبعض المدن؛ حتى ولو كان أهل هذه المدن قد حصلوا عليها بنوع من الحيلة، فلم ينكث عهده معهم مع ذلك، اعتماداً على أن في الحرب من الخدعة ما تقره كل القوانين.

    مسلم مثالي

    ارتضى طارق دائماً أن يكون الرجل الثاني بعد موسى بن نصير، ولم تظهر منه أي علامة صراع من أجل الدنيا، وكان مسلماً مثالياً. وتجلت إنسانيته في كثير من مواقفه في فتح الأندلس، فقد كان وفياً لكل من وقف معه، ولم ينكث عهده أبداً، وكان له فضل لا ينسى على اليهود؛ فقد كان القوط أصدروا أمراً بتنصير، أو تعميد كل أبناء اليهود الذين يصلون إلى سن السابعة، كما أصدروا أمراً بمصادرة أملاك اليهود بعد اكتشافهم لمؤامرة يهودية. ولهذا كان فتح طارق للأندلس إنقاذاً لليهود، كما كان إنقاذاً لجوليان حاكم سبتة المغربية؛ الذي كان على خلاف مع القوط، فوجد عند المسلمين الأمن والأمان. وقد بلغ من رحمته أنه أعاد إلى الأمراء أملاكهم.

  2. #2

    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    1,087
    معدل تقييم المستوى
    2

    Rose ..,,,ما قصرت ويعطيك 1000 عافية ,.

    °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°][`~*¤!||!¤*~`][,..مشكور أخوي ’’’ حبيبتي ,,, على الموضوع الحلو و الاندلس اسم المسجد الي أصلي فيه و تسلم يديك يا الغالي والله لا يحرمنا منك و من مواضيعك ويشرفني ان أكون أول المشاركين صفحتك الجميلة و المليئة بالجمال ,. ننتظر جديدك ..,أخوك ,. أسيروا ,.][`~*¤!||!¤*~`][°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

  3. #3
    كبآآر الشخصيآت

    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    عـا ( الأحاسيس ) لـم
    المشاركات
    39,241
    معدل تقييم المستوى
    40

    افتراضي

    أسير الحزن

    تسلم أخوي الغالي

    وربي الشرف كله لي

    لاهنت

    على تزيين وتعطير صفحتي

    البسيطة بردك الكريم .

    دمت لمن تحب

  4. #4
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    13,396
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    موضوع رااااائع وتااااااااريخ مجيد

    بارك الله فيك ونفع بك

  5. #5
    كبآآر الشخصيآت

    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    عـا ( الأحاسيس ) لـم
    المشاركات
    39,241
    معدل تقييم المستوى
    40

    افتراضي

    زمن الصمت

    وبارك فيك وأسعدك يالغالية

    لاهنتي

    شرفتي ونورتي هالصفحة

    أسأل الله تكون في ميزان حسناتك

    دمتي بحفظ لله

المواضيع المتشابهه

  1. سجاد على شكل زهور
    بواسطة هدوء البحر في المنتدى عالم حواء
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 10-05-2010, 07:54 AM
  2. ((( عاصمة العرب ....نجد العزيزة .... تضيق بأثنين من الأندلس )))
    بواسطة النغم المهاجر في المنتدى الرياضة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 20-12-2006, 04:14 PM
  3. بشر من زجاج
    بواسطة مياده في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 26-09-2006, 03:57 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •