زحام ..
وافكار بوجوه صقيله
تحاصرني ..
رغما عني للقاع !!!
تجذبني
كلما ازددت غوصا
اختنق اكثر
كاني حبة رمل
بساعة رمليه
تلهث انفاسها شوقا
لعنق الزجاجه
ولو كان بالاسفل ...!!!
فقط لكي تتنفس بانسياب
للحظه..
قبل ان تهوي الي القاع
فاسرع واقلب الساعه غاضبا
لم القاع ؟؟؟
فعادة الافكار الارتقاء ...
واغوص بمتحرك رمل افكاري مجددا
عبثا احاول استعادة تحليقي
سعيدا بافكاري
يا لبؤسي
اتعلمين شيئا
لقد قررت رغم ذلك البقاء
فقيود همومك حريه
والبقاء معك ب (ألا انا)
ارحم من وحدة الفضاء
يا امرأه ختمت بعدها ذاكرتي
بالشمع الاحمر
مواقع النشر (المفضلة)