[align=center]ودعتها على أمل أن تعود .... إنها تلك العنود
ودعتها ودمعي يسيل ..... وصوتي للحزن هو يميل
طمنتها بأني لها .... وأني لن انسى ذكرها
ومالعمل إنها الظروف .... ليتها بي تروف
يامن أسكنتني بقلبها وأسرتني بأخلاقها واصبحت مطيع لأمرها ومعجب بفكرها
وهاقد حان الفراق .... وأصبحت في حال لايطاق
وللموت أنا مشتاق .... لأني قلبي في أحتراق
حاولت اجاهد نفسي بالنسيان ... وأكمل حياتي بالكتمان .. فوجدتها في مكان
بيـــــن تفكيري والوجـــــــــــدان
فوالله لم اعرف الطريق وأصبحت كالغريق
يستنجد بكل صــــديق وفي أعينيه دمع بريق [/align]......
مواقع النشر (المفضلة)