بعد أن كثر الحديث عنه وصار الأصحاب قبل الأعداء يتهامزون على الذابح ويقولون خلاص انتهى لن يعود وغيره من هالكلام
الجارح .. طوااااااااااااال هذه الفترة والذابح يتفرج وكأنه يقول : إذا انتهيتوا عطوني خبر عشان أرد عليكم !!
ويبدو أن الذابح مل الانتظار وهم لم ينتهوا فأراد إسكاتهم بطريقته الخاصة وتحديداً ليلة البارح وفي دار قلعة الكؤوس
حطم الحصون بالهاتريك على طريقة الكبار وانهارت القلعة أمام الشبح العائد !!! وأسكتهم نعم أسكتهم ...
وتذكرت الكاسر الآسر ياسر القحطاني عندما أعتذر لنا جماهير الزعيم بطريقته الخاصة في مباراة السد القطري بهدفين أجبرت
الجمهور القطري على التصفيق لا شعورياً !!!!
نعود للذابح فبعد المباراة سئُل الذابح عن شعوره بالأهداف وهكذا يكون رد الكبار : (( الأهلي نادي كبير ولي الشرف أن أسجل فيه ))
وكأنه يعطي دروس لمن أراد أن يصبح نجم
كنت ولا زلت نجم يا سعد وستبقى بإذن الله كبير
مواقع النشر (المفضلة)